يسأل السائل يقول يعني هذا الاسهم التعامل فيها تاب على المصنع حسب مربحه فننصح المصنع المصنع وعلى هذا معظم مصر ان يدي انا العملية شبهت بعملية النزول الدولار والاسترليني والى اخره صعودا املوا او اسباب اه تجارية وانما هي اسباب راجعة الى صاحبة اليهود هي التي ترفع وهي التي تقف ذلك في الاشهر المالية على انه من اشهر نوعان اسهم لا تزال عملة لا تزال الا لم تتحول الى مصنع او معمل او تجارة فعلا فواضح طبعا الصورة هيك كل شركة ينادي اقامتها بالمصنع في المعمل قبل ما يشغل هذا المعمل له وجود وله كيان على الارض ايده اسود هذا امر طبيعي. ها؟ يعني هو بقوم على اساس الاسهم. هم. ولما يوجد في الاسهم لا يوجد المصنع قبل ما تتحول كما قلنا الى مصنع بننزل بالسوق فالسهم هاللي قيمته يا بشير تسعين خمسة وتسعين يا مية وخمسة يا مية وعشرة هذا السؤال شراء يعني الدين للدين او شراء الدرهم بالدرهمين او بدرهم ونص لانه ما في يعني انفجار في الوضوء الا بالعملة نفسها يعني هل هي الاهمية حياخد مية وخمسة او راح ياخد مية لخمسة يجي الربح مين يجي لا تزال القضية ام لا واضحون لهذا ابرز ما يكون كونه يعني خمار تيجي الصورة بقى الاخرى ويملكون المشاركة قائمة يعني هاديك الاشهر تحولت الى تجارية او معمل او مصنع او غير ذلك ازا افترضنا انه ارتفاع هذه الاسهم وانخفاضها وبناء على اه فما ليس لي شرك او هذا التجار وربحة وخسارتها هذا يبدو او الوهلة ما فيها شيء لكن انا ما بتتصور القضية بهذه الصورة للجأ الى القائمين من مؤسسين لهذه الشركة ان اللي بيرفعوا منهن اللي بيغضوا فاذا كان هناك خبير يكون لانه القضية لا تتعدى الربح والخسارة في اي تجارة من انواع التجارات هذه فكرة هو المطلوب متحكم وسوق عمال المال هو المتحكم الرسمي. ايش الطاقة انتاجية؟ نفس السوق هو المتحمل يعني ناس بيشتروا اسهم معينين رفعوا العربي كان احدعش بصورة مية واربعة وعشرين دينار بصير مش على مية وخمسين دينار. ليش فانهم بدهم يوزعوا الارباح الناس يعني انا رقدت في عيني بالجليد رجل جميل الام بلادنا اليسرى عوني خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة