لو خيرك الحاكم بين امرين لا ثالث لهما اما بحلق لحيتك وشرب الخمر وايضا بتربي من بلدي. فايما اخفاه اما ان يكون لو خيرني فاذا اختار قول خيرك فاما تختار علما بانه لا يوجد بلد افضل من بلد اسلامية اعتقد انه هذا خطأ يعني قولوا انه لا يوجد هذا خير وفيه مثل هذا التخيير لذلك نحن بهذه المناسبة نذكر لان المسلم الذي يخير بين الاقامة وبلده ما هذه المعصية يعتقد انها معصية وبين اصراره على على المعصية والابتعاد عن بلده ونقول يجب ان يبتعد عن هذا البلد وفيه هذا الظلم الذي يعني قلب نتصور اغرق منه الظهر فليس له اجر بالوقاص وذلك المدد مع اه اعظمه في مثل هذه المعاصي وغيره وهذا الى شاب آآ فتح باب هؤلاء الراهنين ان يستعبدوا هؤلاء المسلمين المحكومين لانه كل ما حلا للحاكم الظالم ان يفرض على الشعر امرا يقول له لا تخرج والقضية وقفت الى هنا فبعض الشام او البعض. وهناك يعني كما قيل ايضا اول واول شي بننص عليه او كبار انا الظالم ما يصنع انه الشر يقال اقول اخيرا اقول من عندي كثيرا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة