وانت تقول خلع الحذاء في المقوى علما بانها ليس هذا كلام هذا مبتلى الخبر شو هو؟ يعني مثلا ما حكمه؟ بالتعليم بالتعليم السؤال هل يجب هل يجب نعم الجواب نعم وليس للمسألة علاقة بكون المقبرة ليس وليست بنج لان الحكم اي حكم خلع من الذي يريد ان يمشي المأوى لم يأتي بملاحظة لدخول المقبرة ليس وانما للملاحظة احترام موتى المسلمين جاء في مسند الامام احمد تغييره ان النبي صلى الله عليه وسلم رأى رجلا يمشي المأوى بنعليه فقال عليه الصلاة والسلام يا صاحب عليك سواء مشى الانسان براليه او بخفيه او بقدميه الحافيين المقصورة هي المقبرة سواء كانت ارضها طائرة او لاي شيء فهذه مسألة اي كان النفر ليس القاهرة ليس له علاقة بهذا الحكم اما في الامر هل لا هي مشهورة عليه السلام ان يمشي المسلم بناء عليه في المقابر. مقابر المسلمين نهيه عن الجلوس على هذه المقابر حيث جاء في صحيح مسلم من حديث ابي مرثد الغنوي قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا اليها لا تيأسوا القبور بما فيها من الاهانة لها ولا تصلوا اليها بما فيها من التقديس والتعظيم لها عظيما خارجا عن حدود الاسلام وهذا وهذا كله اي سواء بالنهي عن الجلوس على القبر او النهي عن استقبال طلب كذلك المشي بالقبور بالنهال قولوا هذه الاحكام ليس لها علاقة في طهارة المقبرة او نجاسة مستقلة منفصلة تمام الانفصال عن ملاحظة قول المقبرة النجسة القاهرة. لا تشلوا اليها. مش لان هذا ليست لانه فيه تعظيم للحظر اكثر من اللازم ولا تجلسوا عليها مش لانها ليسة. انما لانه كان اهانة لها الاسلام جاء بالامر الوسط انه يأمر باتهام امور المسلمين ولكن احتراما لا الى تعظيمها تعظيما يجاز به حشراء كذلك النهي ان يمشي النعلين ليس لذلك علاقة لكون المقبرة طاهرة او ليس على انه بعد هذا الجواب نقول لا يجوز الحكم على ارض المقبرة بالنجاسة ارض المقبرة هي خلق الخبر والقبر وما يخرج منه من صديد ومن ومن غير ذلك من الامور المشغرة او نجسة هي في الاسفل وليست في الاعلى اشخاص في القبر المقبرة وعرض لعوامل الطبيعة بنلقاه من المياه اشعة الشمس وهذه كلها تحيل اي تغير ظاهر الامر الذي يتعرض لهذه العوامل الطبيعية ومن هنا كان من الاحكام الشرعية في بعض المذاهب الاسلامية ان الاستقالة مطهرة اه نوم الاستحالة تحول حقيقة شيء ما الى حقيقة اخرى وقد يكون ذلك الشيء في اصله نجسا فبسبب الاستحالة يشبه طائرا الجيفة مثلا ها هي بسبب تعرضها بتلك العوامل شمس رياها تتبلغ هي اصلها ليفة ميتة عرظه نيشان فاذا بها مع عوامل الطبيعة تتغير حقيقتها وتصبح منها كما تأكل الملح الطبيعي او الصناعي ويصبح حلالا ويشرق طاهرا هذا هو استحالة او تحول شيء من عين الى العين الاخرى فاذا كانت العين في الاصل ليست الا غيرك حقيقتها واصبحت حقيقة اخرى فهذه الحقيقة الاخرى ينظر اليها على واقعها لا اعلم ما كانت عليه في اصلها هذه الارض الظاهرة من المقبرة ليس فيها نجاة ظاهرة النجاسة قد تكون في الاسفل لذلك كما يقال من ان علة النهي عن الصلاة في المأوى هو النياشي هذا كلام ليس صحيحا شرعا النهي عن الصلاة في المقبرة علة النهي عن الصلاة الى القول نفسه القبر بعيد عنك وانت تصلي اليه فهذا حرام ولا تصح الصلاة لا لان الذي تستقبله نجد لا وانما لانك تعظم من صلاتك غير الله عز وجل. كذلك النهي عن الصلاة في المقبرة ليس لان المقبرة ليس لانه في ذلك تشوها لاولاد القبور ترك امر الرسول عليه السلام الانسان يمشي بنعليه في المقبرة فنره بان يخلع فاخذنا من ذلك ان من اداب التي يجب على المسلمين ان يراعوها حق رعايتها الا يمشوا في نهاية المسلمين هذا من ادب المسلمين مع موتاهم بعد دفنه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة