نعم يرى بعض الاخوة عندنا اننا احكام الى الصواب الذي نقطع به هو ما سمعت امس وهذه شبهة وانا اقدم الحج عليهم لنقل السورة والآتية اذا كان هناك قاضي يحكم بالشرع فلما رجعت من القضايا كبر هذا الذي سعى رغم انوفهم الا ان يكونوا بعد لا ما سقطوا وليس يصدق في انه حكم بغير الله قال هذا عادة يحكم للفقراء ثاني مرة حكم غير الشرع في قضية اخرى ايضا اتبع رواه وحكم غير الصراع ثالث مرة وخامس مرة وخمسين مرة رغم قال ايه لما قال يقدم ويؤخرها وبالتالي وفي الخامسة والخمسين الست نظرت الى انه في المرة الاولى والثانية والثالثة نورت الى انه وهو من قال في الصباح لكن نعتقد انه في مخالفة للصلاة مخالف للشرع مسلم في هذا الزمان هذا الرجل ما هو التكررت حكومات بما انزل الله فلا يزال هو هو من حيث العقيدة فماذا يوجد عندكم مثل هذا انسان وصورناه لكم؟ خمسين مرة حتى لغير ما انزل الله. ولو سألته هل ترى هذا بحكم حتى الشيطان الى اخره. الاتفاق بين هذا الذي لا يحكم ما انزل الله وبين هؤلاء الذين ايضا لا يصدقون احكام الله في ذوات امرهم فهل تكرار الشيء له علاقة بالعقيدة لا لكن له علاقة بالزيادة الاذن ولذلك فالعقيدة اخي اله علاقة بالقلب مثل الايمان الايمان هو التعلق الاول هو الخلق كذلك الذي هو ضد الايمان الكفر فمن علاقته بالخلق وقوع الانسان المؤمن بكثرة وقوعه للمخالفة للصلاة او القبلة والحكم ماشي لكن لكن ليس الحزن ما هو اللي بيخطئ مع ربه مرة وخمسين مرة. هذا الملف اشد واعظم واجوعنا لكن الوحش بالنسبة هذه في التأخير او وقوع الانسان بالكفر قال له علاقة بالقلب فاذا عبر هذا الانسان انسانه عما وقع في قلبه او قام هناك يعني دليل خاطئ على انه لن يسافر في قلبه اتمنى لكم ان وما هو السائل الكثير من حكامنا اليوم في دلالات متناقضة ويقول لله بعضهم على رأسه على كل حال هذا هو جواب يعني ما في فرق بين مرة او مرتين او خمسة او اكثر المهم لادارة اخرى لها علاقة ثالثا بالاسلام ان كانت لها علاقة بالايمان فاذا كان الفحص الذين آآ لا يحكمون بما انزل الله. يعني الناس في حكم بالنسبة لعاقبة امر عند الله هذا له علاقة بالايمان واذا كان الامر متعلق بما يبدو لنا هذا له علاقة بالاسلام فانسان ظهر منه ما يكذب ركبنا عليه من كفر وانه الى الله عز وجل علما الحكم وقد يكون خطأ قد يكون صواب واضح ولا لا اقول منك شيئان الاسلام علاقة بالزيارة الاعمال التي تظهر للناس فاذا ظهر لنا عمل من انسان بكينا بانه كافر في فراغ قلبه قويا لا مساسي وحسابهم عند الله لكن ظاهر عندنا انه رجل مسلم ويصلي ويصوم الى اخره. لكن في ناس دلالات لا يوجد على انه ليس مسلما انه من يريد هذه الاجابات الضعيف في هذا القوية فاذا الجماعة هدول ما بقولوا على الاطلاق من لم يحكم عند الله فاولئك الصابرون عند الله ومعنى هذا حكم على ما وافر في قلوبنا فهل يدل عدم العمل بحكم احكام الله او باكثر يدل على ان هذا العقد القطر في قلبه وجحد ما انزل الله من حروب لكان كل من يخالف حكم المحكمة الثلاثة كافرا المسلم وفي وقته كبر فكلما رأينا انسان يقاتل انسانا او جماعة تقاتل جماعة نقول هذه الطائفة التي بغت تكون قادرة لانه الرسول قال لا وانما ندرس المشربة بشيء هذا هذا المسلم يليق يقتل او يحاكم اخاه المسلم ليرى ذلك امرا جائزا حلاوة بداية ما شرع الله عز وجل من تحريم الاسلام فان كان افصح في كلامه عن عقيده باطلي انا مجرد ما نستند بعلامة ظاهرة منه فهذا خلاف احكام الشراب من يعلم ان الرسول عليه الصلاة والسلام انكر على الصحابي لما قتل الكاتب بعد ان قال لا اله الا الله وقال لما اعتذر بانه ما قالها الا تركيا او خوفا من القتل او نحو ذلك. قال هلا ايوة قال اما شققت عن قلبي مع اننا لو جلسنا الان ووجدنا هذا الصحابي توصى على منطق الجماعة لرأيناه محبا ليه؟ لانه قبل ان يمثلوا حد الشيوخ كان يقاتل مسلم والمسلمين والكافر فلما كاد ان يمسه الشيخ ما قال هذه الكلمة الطيبة مع ذلك والرسول عليه السلام بماذا تمسك فيما اعترض على هذا الصحابي الكرام؟ قال لا اله الا الله ثم قالها قال ايمانا هذا بينه وبين ربه. المهم ان يهلك بما عصمة ان احنا هزول الحكام قد يقال بعض ليس فقط في الحدود تنزاح عند الله ما له ضرر لهم حكمهم هذا لكن لا يجوز ان وان كان حاكما للحكام او قاضي من قضاة المسلمين وكثيرا ما يحكم هؤلاء اليوم ان شاء الله. فما انكرتم وانما نقول هؤلاء يطالبون الشريعة وكان لا يقول يا رسول الله فان استطعنا انه نقنعوهم نحن الغيب على ان يحكموا ما عند الله وبهذا نعمة ما استطعنا ان تمت في نعمة قريتنا ما الفائدة الان من اعدام لو فرضنا ان هذه حقيقة والزمان كل هؤلاء حكام كفار انا لا اقصد انما بنمشي على الطريقة التي شاركها الرسول عليه السلام حتى قتل الجماعة لا اقام على اساس الجماعة والتاريخ له نفسه ويجب ان نحن نزعا سريع من الضوء. فنمشي بنفس الطريق الذي سبقه الرسول عليه الصلاة والسلام يعني لابد لابد من تأسيس وهذا هذه الثورات وهذه الطفرات هذا لو كان هذه الدعوة في نفسها صحيحة ليس عندنا دليل ابدا يحملنا على ان نكبر من نرى منه اسلاما ولا نرى منه من جهة اخرى اعراض عن العمل الاسلامي مواطنين خذوا هذا نقود. اما انهم كفار وهم يصلون خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة