سؤال شيخنا آآ فهما من قول الله تبارك وتعالى لهذا المسلم الذي قد يكون يعني من عامة الناس وتأخذ الحمية آآ استنباطا من قول الله سبحانه وتعالى قاتلوا المشركين حيث وجدتموهم وكقوله تبارك وتعالى اه واقتلوه واقعدوا لهم كل مرصد وهو وجد واحد مثلا مشرك في طريقه فهم هذه الاية تناول السكين وكبسه نعم شيخنا ما هو هذا؟ في اي بلد مسلم ولكن في هناك تركيز على السعودية وفلسطين شيخنا الكفار النظام الاسلامي غيستعملوها غليون وهم الذين يسمونهم اليوم مماثلون وهذه سلمة استعمارية تسني الربا بالفائدة لا يجوز لمسلم وبخاصة مثل ابو فارس يصلي مواطنيه اه المسلم لا يجوز ان يسمى مواطنا الزني لا يجوز ان يسمى مواطنا لان البلد بلاد المسلمين والكفار الذين يعيشون في بلاد المسلمين هم اما ان يكونوا من اهل الذمة كما نحن الان نتحدث عنهم واما ان يكونوا معادين انا طفلي والقسم الثابت ان يكونوا محاربين او محاربين القسم الاول هم الذمة وهم الذين قالوا ان يعيشوا في بلاد الاسلام وتحت دمان الاسلام حكم الاسلام وقبلوا احكام الاسلام برمتها وفيها بعض الاحكام الخاصة بهم من ذلك كما جاء في القرآن الكريم صراحة حتى يعطي الجدية عن يد وهم صابرون ولهم احكام كثيرة جدا ان احدهم اذا قتل مسلما على ارض على عرضي مسلما او سب الله والرسول او سب الاسلام فحينئذ نقض العهد الذي بينه وبين المسلمين ويقتل هذا الكافر الذي اثر الحياة تحت نظام الاسلام ويعطي الجزع عن يد وهو صابر هذا للحقوق على المسلمين انه لا يجوز الاعتداء عليه لا في شخصه ولا في ماله ولا في عرضه وقد جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال من قتل معاهدا في كرهه لم يرح رائحة الجنة وان ريحها لتوجز من نتيجة مائة عام ادم الذنب مسئول ومحترم كدم المسلم تماما من حيث انه لا يجوز الاعتداء عليه كذلك القسم الثاني من الكفار وهم المعاهدون المعاهد يختلف انظرني من جانب ويلتقي معه رجالا المعهد آآ يختلف عن الذمي من حيث ان اقامته ليست في بلاد الاسلام وانما هو حلت في بلاد الاسلام على اساس معاهدة قائمة بين دولة المسلمين ودولة هؤلاء المعاهدين فهؤلاء يلتقون مع زميين من حيث انه لا يجوز الاعتداء عليهم هنا على اموالهم ولا على اعراضهم يبقى الخشن السالف وهو الحرب واغفرنا نحارب او محارب ولكل معناه صحيح هو محارب يعني من قبل المسلمين فهو محارب للمسلمين فاي كلمة وما ننصح عليها هذا الذي يمكن ان ينصب عليه السؤال السابق لانه يجوز اكله اما من كان علميا او كان معاهدا ولا يجوز قتله ولكن كما يقول الفقهاء لكل قاعدة سواء اي الحربي يجوز مقاصرتها لكن هذا له آآ نظام له يعني ضوابط الروابط لا يجوز للمسلم ان يأخذ الحكم هكذا على اطلاق مثلا كنا في الذم والمعاهد انه لا يجوز الاعتداء على دمه او ماله او غيره كذلك المعاهدة الحرب يجوز للاعتداء على عليه بالقتل لكن لا يجوز الزنا فلا يجوز الغسل للاعراض بحجة ان محاربين او محاربين آآ لكن المهم في السؤال فيما يبدو انه هو قصر فكذلك اقول لابد من النظر ما هو نوع القتل الذي يجوز ان يتوجه اليه مسلم ويقتل الحربي الكافر نقول هذا اذا كانت هناك فعلا القائمين بين المسلمين وبين الكفار وليس الامر كما هو الان مع الاسف الشديد اه انا الصف اخيرا بعد محاولة كتنان كما هو الامر في فلسطين وفي السعودية اما في فلسطين الامر واضح جدا لان هو اذا قتل يهودي واحد فمع الاسف فيؤتى المقابل اكثر من مسلم اذا ما قلت لك عشرات من المسلمين لذلك وان كان الاصل في هذه المسألة بالذات باعتبار المحاربين لا شك مستعمرين الميدان المسلمين ومن هذه الزاوية يجوز قتل هؤلاء اليهود بلا شك ولا ريب لكن ينبغي ان يكون القاتل من حيث انه يتمكن من قتل ولا يتضرر لا هو ولا المسلمون الذين يعيشون في تلك الارض وهو يعيش معهم والا بتكون الخسارة حينذاك اكثر منها الربح ومعلوم لدى علماء المسلمين قاطبة لا خلاف بينهم لان دفع المفسدة قبل جلب المصلحة فقدت الكافر مصلحة المسلمين لكن اذا كان ذكرته من وراء قتل كافر واحد اصل اكثر من مسلم واحد فهذه مفسدة اكبر من تلك المصلحة ولذلك لا يجوز التوجه الى ارتكاب مثل هذا القتل الذي هو جائز الاصل كذلك نحن نقول ومن باب اولى بالنسبة للسعودية السعودية مع الاسف والرصيف وجلبت الى بلادها هذه المصيبة وادخلت الكفار المستعمرين الى بلادهم بدون قتال ولا حرب ولا اي شيء وانما تفضلوا انه ارضنا مشان تدفعوا عدونا عنا واذا بعده حل في بلادهم الان هؤلاء الامريكان الذين هدموا في البلاد السعودية. ماذا نسميهم من هنا يظهر ان في مسائل هي دقة متناهية جدا ان قلت عنهم انهم اذنا الكلمة العليا للمسلمين والكلمة السفلى للكافرين وقلت انه معاهدين فعلا معاهدين في اتفاق بين السورية وبينهم ها هو فيما يبدو يومه نحن ليس لنا ان نصل الى ما في قلوب الحاكمين هؤلاء. فعلا يعني. اه واذا كنا اذا ليسوا ليسوا فهذا يقينا واذا قلنا ايضا محاربين كذلك ليش المحاربين. لانه هن نرجع بهم الا مساندين لذلك هنا تأتي مسألة التصرف الفردي كما نقول بالنسبة لفلسطين بالاضافة الى ما سبق بيانه انه هوني في مصلحة في قتل اليهودي لكن في مفسدة تقابلها في قتل اكثر من مسلم يأتي شيء اخر ان هذه التصرفات الفردية ما بتكون يعني نظر اليها بمنظار المصلحة العامة وانما آآ نفسها ولو جلية لكنها شخصية لانه هذا نظر الى نصها الشخصية الدينية فقتل هذا الكافر ولكن ما تذكر ماذا يترتب من وراء هذا الاب الذي اصله جائز باب النقود بالنسبة للسعودية انه اذا افترضنا ان مسلما هناك قال لله ولرسوله ولهذا الجيران عليهم بسبب بعض الحكام الله مثلا رجل امريكي او امرأة امريكية لانه يمكن راح يكون الحاكم المسلم هو اللي راح ينفذ حكم القتل بالنسبة لهذا القاسم واكثر من ذلك بهذا ختاما اقول هذه التصرفات الفردية لا تجوز الا باذن الحاكم المسلم واذ لا حاكم مسلما اليوم فعلينا نحن الا نتجرأ لمثل هذه التصرفات الفردية. لان عاقبتها ستكون فسادا في الامة وليس صلاحا اتفضل الله يجزيك الخير يا شيخ. انا الشيخ علي فاذا تكرمت علي تكرم علي الاخوان يعني ولو انها عندي كم سؤال؟ خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة