كان هناك ابوان شيخان كبيران عجوزا ولهم ولد يخدمهما. وهذا الاولاد فوق طائف كل الطوقان الى ايش؟ في سبيل الله. ليس هناك من يكل عن نفسه من يقوم باود وبشأن ابويه العجوزين كبيرين كما قلنا. هذا انا ما اقول يدع ابويه للظروف قد يهلكان جوعا وعجزا ومرضا والى اخره انما نقول ان تستفتي قلبك كما جاء في الحديث وهذا محله استفتي نفسك وان اتسعت الناس وافتوك انت شوف الان في عندك من يقوم نيابة عنك قيام بشأن الابوين ما في اه كما جاء في الحديث الزمهما فان الجنة عند رجليهما لا يوجد من يقوم اذ لا يرد الاستئذان للشرط السابق انهم بحاجة الى رجال على حسب المصلحة. طيب. وهل هو صحيح. طيب. القانون في حديث عبدالله بن عمرو بن العاص. نعم قال قال قال انت على هذا الامر لان الصحابة لكل رجل من الادوات يتكلم انسان الان امه مثلا ما تريد ان يذهب ويأتي عليها مثلا ضرر نفسي او ربما بدليل على هذا الجهاز فهل لو هو دهب معمول هذا الضرر؟ ووجود الاختلاف حاجة او غير حاجة. ايهما يرجح؟ نقول لها بياء تم لو بقى يأثم. ماذا فاذا لن تذكر قضية الام حاجة عن الولد. نعم. فاي انا ساعود لما قلت انفا. طيب عموما واحد عنده عمل معين او له دعوة معينة او حضرتك ذكرت ان احتياج الى الافراد من عدمه ينبني عليه اتركني براحتي او من سقوط ضرب العين على الافراد من عدمه. طيب الاحتياج هناك اختلفوا فيه. وبعضهم يقول نحن في حاجة الى الرجال لا سيما العرب منهم وبعضهم يقول نحن لسنا في حاجة الا الى المال الى الدين. فهل هنا طبق عجز المسجد بكل ما ينزل ايه احيانا حسنا من تحته قولا حسنا لاجل ان لا تضيع القضية لاجل الا خزائن الرحمن اخذوا بيدك الى الجنة