هذا هو عرفت صلى الله على محمد قال عليه الصلاة والسلام لعن الله اليهود عليهم الشحوم فجملوه اللي باعوها واكلوا اسنانها فان الله اذا حرم اكل شيء حرم فمنعه ربنا عز وجل كما يشير هذا الحديث قرن عن اليهود شحوم الحيوانات ان لم يحدث على واشار في القرآن منها شيء من هذا حينما قال عز وجل من الذين هادوا عظمنا عليهم طيبات وفلته فلم يصبر اليهود على حكم الله هذا ماذا فعلوا اخذوا الشحوم وضربوها الفلل البطن الكبيرة واوقدوا النار احسنها اخذت شكل ايه الشكل الطبيعي وبظنهم او بوسوسة الشيطان لهم احنا الان ارجع عن قولي مش احنا محرم لانه اخذ شكلا اخر لهذا السبب كما جعلوا اليوم السبت فقال عليه الصلاة والسلام تأديبا لنا نحن معها وشديد الا نقع فيما احتاج فيه اليهود وشهدنا ما حرم الله بان هي لعن الله اليهود صرمت عليهم الشعوب اجملوها اي ضربوها واكلوا اسنانها فان الله اذا حرم عنها شيء حرم لهن والاسلام لكماله وتمام نعمة الله على المشركين به انه لا يهتم بشكليات وانما يهتم يهتم بالمعاصي والاثار ولعلكم جميعا تذكرون معي قوله صلى الله عليه واله وسلم لعن الله المحلل والمحلل له لعن الله المحلل والمحلل له لماذا لانه استغل ظواهر للشريعة التي تبيح النكاح وهو لا يقصد النداء فقال لعن الله المسلم والمسلم له مع ان بعض العلماء اضافوا نكاح التهليل رغم هذا اللعن الشديد على المحيين والمحلل له لماذا لانهم نظروا للشكل وولي المرأة موافق والشهود شاهدوا وكل من المحلل والزوجة المطلقة لثلاثة وافقت ولكنهم جميعا يعلمون ان المقصود بهذا النفاق ليس هو النكاح الذي اشار الله عز وجل اليه بقوله وخلق منها زوجها يسجد اليها فجعل بينكم مودة ورحمة الرسول صلى الله عليه واله وسلم اه حينما دعم المصلي والمحلل له لم ينظر الى شكله لما نظر الى الاصل ما هو القصد تحميل الالقى ثلاثا لزوجها الاول فيه احتيال على امر الله عز وجل الذي قال فان طلقها من بعده الا تحل له حتى تنكح حتى تنكح الزوج المريضة كما نكحت الزوج الاول يعني ليسكن اليها لكن مما كان هذا النكاح لاجل تحديد ما حرم الله عز وجل وابتده الرسول عليه الصلاة والسلام ولعن المتعاونين على ذلك الخامس لعن الله المخيب المحدد له يسمى في بعض الاحاديث الطريفة المحلل بالسايس الاستعار عيش مشعار لانه ليس زوجا فنحن من هذا حديث وامثاله تعلم ان الاهتمام على احكام الله عز وجل محرم لانه من شيم اليهود ومن اعمال اليهود وقد نهى عليه الصلاة والسلام عن الاجتنام بهم نهيا عاما وقال عليه السلام في حديث البخاري للاسف يهن اننا من قبلكم ان ربي شبر وذراع بذراع حتى لو دخلوا القصر الرمل لدخلت النار فهذه السورة التي انت سألت عنها لا تشغل على انسان ابدا ان المقصود بها احتلال ما حرم الله عز وجل لن الربا لان كل انسان يعلم ان هذا الذي هو بحاجة الى سيارة. ثمنها نقدا لثلاثين الف لو جاء الى غني وقال له اقربني ثلاثين الف لاشعر هذه السيارة قال له ان توصيها ازاي بعد سنة اربعين الف لا يحب هذا ربا اهي لكن الان سورة تتغير كما قلت هذا الغني يقول لك ولا ترحمنا هل تعطيني امتى كمان؟ اربعين الف ايش يسألك بين هؤلاء لا فرق بين سوى اليد دوران باغتيال على من حفظهم الله مال نحن نقول لو ان وعهد الشركة قال لك هذه السيارة نقلا بثلاثين الف ومن تقسيم العين الف فاخذ منك اربعين الفا انا عشرة الاف ربا بالنسبة اليه بالاولى واحرى بالنسبة للسورة التي انتهى عليكم ثلاث اما انا زلزلت صفر وهذه من المشاكل التي تقع في العصر الحاضر بناء على الهوى وبعضنا العلماء قديما وحديثا يعتمدون على نصوص عامة واحل الله البيع وحرم الربا اه مش حاجة طبيعية احب الله ذلك لكن هناك بيوع الشارع الحكيم عنها فيجب ان نقف عند نهيه عنها من ذلك نهى عن بيعتين اليها وقد فسر راوي الحديث هذا النهي وهو سماك وحرب ما فيه مسلم للامام احمد قيل لسماك ما نهى عن غيرة سيدي بالبيعة؟ قال ان تقول ابيعك هذا بكذا نقدا وبكذا وكذا نسير فزاد مقابل الناشئة ولو في سم ولو زينهم فهذه الزيادة باطلة قد قالها الرسول عليه الصلاة والسلام في الحديث الاخر وهو بلفظ من باع بيعتين لبيعة قال له اوكسهما فزيادة هاربا الله عبيها الرسول عليه الصلاة والسلام ولذلك هذه المعاملة التي يتعامل بها الكثير من الكفار الذين وصفهم رب العالمين لأنه لا يحرمون ما حرم الله ورسوله فاخذنا نحن هذه المعاملة دون ان نفكر هذه اذا وافق مع الاخلاق الاسلامية بعامة و مع بعض النصوص الاحاديث النبوية دي خاصة الاسلام بحب المسلمين على ان يتعاونوا على الخير ويحضهم بصورة خاصة عن الارض الحسن حتى جعل ارض درهمين يساوي صدقة درهم دينارين يساوي صدقة اه دينار قرض مئتي دينار يساوي ثمن الضغط بمئة دينار الاتيان المسلمين اليوم لو كانوا واقفين عند الاحكام الشرعية من جهة عارفين او مؤمنين حقا بجزء قوله تعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب لكان كسبهم الاخروي وكسبه الدنيوي اسهل من اولئك الذين لا يتقون الله عز وجل والذين يستحلون الربا بداية تفصيل نحن لو اخذنا وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته لو اخذنا هذه المعاملة باللجان الاقتصادي وذكرنا رجلين احدهما يبيع بسعر النقد لا يزيد عليه فرشا ولو باع من نفسه الاخر يبيع بشهرين سهل تفصيل اكثر من سعر النقد ترى ماذا يحكم اهل يوجد اصابة الان لننظر ان العاقبة للمتقين ماذا يكون اهل اقتصادهم اي الرجلين يكون اربح من حيث المادة الذي يبيع في شهر واحد هو الشهر النقدي انا الذي يبيع بسعر النقد وسعر التقسيط زايد علشان لله الاقتصادية ايهما ارضى والزباين والزبائن تكتب. اه اذا اذا كان هذا هو شأن من يبيع لسان النقل انفع له في الآجلة للعاجلة عفوا اما الاجل فهو اوضح كما قلنا انفا فما الذي يحمل المشركين على ان نحلل الغربيين بلاد الجيش هو الجدع القائم على نظير اعمال الفكر واعمال العلم او انه يتوهم اما بهذه الزيادة التي يزيدها هي اربح له من ان يقتصر على الحقيقة ينعكس هو الواقع لكن الامر يحتاج لشيء من الصبر وقناعات حتى يشتهر هذا الانسان لانه يبيع فعلا بسعر واحد وهو سعر البقر واقول بشهر واحد وفعلا صار النقد لان بعض الناس مع الاسف بلغنا في بعض البلاد العربية انه يحتاج ايضا فسمعوا ان في واحد هذا نهى عنه الرسول عليه السلام ماذا فعل جعلت شهر واحدا لكن هو شهر ايش؟ بزيادة بمعنى اذا فرضنا مثل هذا التاجر كان له زبائن نصفهم يشعرون عنده بالتقصير يشعرون منه بالنقض وهو كان يظلم نصف جزائره. اما الان الزبائن كلهم لانه يوحد الشعب. ليس هذا المقصود مقصود توحيد الشعر على اساس سعر النقد وحينئذ يظهر لكم الفائدة الاجلة التي اشهدنا اليها امنا. لانه هذا الرجل الذي يبيع بسعر واحد وهو كما لو اقرض ذاك الانسان عرضا حسنا كم مثلا اذن نحن في المثال السابق نحن ثلاثين وتخشيطا لاربعين كانه نصف نصف العشرة خمس الاف لانه اقربه لانه تصدق بخمسة الاف لانه اقربه عشرين اه اه عشرة النصف الخمسة مساجد الان كما يقولون عندنا في بلاد الشام لو اتقى الله عز وجل وبعد شهر واحد هو شهر النقض وهو كالميشة على السابع والنازج يأكل اجرا عاجلا واجرا فاهلا اخي فضيلة احبابي لا شيء من اقوى ومن الصبر والامان انا اضرب لكم مثلا بشخصي وانا رجل والحمد لله كنت مسئولة ولا ازال وانتم مش عارفين نصلي هالساعات هي بشهر واحد الشهر النقدي ومع ذلك ففي حدود الاسنان اذ اصبر لما ابيع الوهم من الساعات اروح اشتري ليها الى رشيد بعثه فربحت ولو بعد لئيم الذي سألناه نقدا واسد اجرا من الله عز وجل لما ذكرنا بان الذي يخلص ارضا حسنا يكون له ربما لو تطبق لنصف ذلك. هذا جاء في احاديث صحيحة والحمد لله ربنا ما احوجنا الى انسان اطلاقا وكنا بفضل الله الزبائن يتواجدون علينا بحيث بشهر رمضان حيث الناس يحتاجون لسعاد هذا هو السعاد امامي صوتين فيأتي الرجل يقول ما عندي استطاعة ان اصلي ساعة لماذا؟ انظر هذه الساعات ثلاثين ساعة اربعين ساعة. كل واحد اخذ موعد فيسألني عن ان يأخذ الساعة الى ساعات اخر ولو كنت بموت عن بعد رمضان بعد رمضان وهذا هو بحاجة الى الساعة في رمضان لكن الثقة في المعاملة دون الشاهد يجعل الناس يتوافدون الى هذا الصادق وعمل مع الناس لكن بيدفع هو اللي برة وما نفع. الشاهد ان بيع التفصيل من التجار انا انصحهم دينا لله ان يعزلوا عنهم. اذا كان وضع في ميزانية التجارة خاصته ان يربح مثلا بالمية عشرة هذا يختلف من نوع التجارة. في اشياء تباع بكثرة. هي اشياء صداع المهم اذا وضع في ميزانيته ان يذبح ان يرضى به مثلا عشرة ان يدعو بنفسه عجلا سواء من اصله او بالتصعيد ذلك خير له وافضل ينبث ايه نعم اه ايه ايوا واذا لا مادام كان الاتفاق على احد الوجوه ثم اختاره الوجه السنوي ثم عرض له ان لا يتم الانطباع حينئذ يرجع الامر الى الانفاق الاول ولا شيء فيه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة