وان هنا اه فائدة حديثية لابد من التحدث عنها ولو طال الوقت بالنسبة الي شيئا قليلا. يقول يشير لمثل هذا الكلام الى ان الرجل الذي جاء في الحديث فاسماعيل ابن عياش هنا فيه ثلاث وفي يغني اما بالنسبة للتنديد فمصر عام حسب اي انه ولكن يكاد المتكلم فيه فيه كلام خلاصته ان يكون له اه في اداء ما يكون صفة وفي الاخرى يكون غير ثقة. في حالة من الحالتين يقول حديث صحيحا وفي الاخرى يتم حديثه طيب يا فندم واسماعيل ابن عيان ولذلك فكنت استغفر للمؤلف اما ان نسي الذكر ما ذكر حديث صحيح وان الانسان لابد ان ينكره كما فعل ان يسكن مع ذلك التفصيل الاتي ولو بايجابي واسماعيل ابن عياش كاملا له كما ذكرنا فهو اذا روى عن الشاميين فهو صحيح الحديث واذا روى عن غير الشاميين الحجازيون المصريين اليمنيين الى اخره ولذلك فمن ضروريات هذا العلم ان يعرف الانسان تلزم كل نوع من الرواة خشية ان يكون له حالتان كهذا الانسان وفي حاله وفي اخرى هو بعيد صحيح الحديث حينما كان مقيما في بلده كان له بسبب في حال من الوقت والعناية بدرس الحديس وحزمه والفانه بحيث ظهر ذلك على احاديثه الشعبية العلماء الحديثة احاديث لم يجدوا في احاديث اسماعيل ابن عماس التي يرويها عن شيوخه السوريين وعلى العكس من ذلك حينما احاديثه الاخوة التي يرويها الغير شيوخي سليم من الايجابية المصرية وجدوا فيها خللا كثيرا هناك مثلا يرفع الموقوف يوصل المقطوع ونحو ذلك ورؤساءه الكسيرة التي تبينت قائمة تجاه التعديل فان كان اخيرا الى وسط اسماعيل ابن عيان بهذا الموجز من الكلام كما يقول البخاري وغيره اسماعيل ابن الاجيال صحيح للحديس عن الشامبيونز لمثل هذا امثلة صغيرة لو حالتين تالتا الحديث مثلا هتأدي السائق لكن هذا غير الهوية عمك اسماعيل انه لا ادخل مع هذه الشيوخ وهم انسانيين بعكس احازيبنا الاسلاميين انها تأتي له قرأ عليه الاختلاف من بعد العقل وبعد يصل شرفا الى مركب سنة لمن اشتد هذا التغير وان الحديث لما كانوا الرواية عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الله عز وجل لعباده المؤمنين آآ اه فيفا منه لعهد السابق انا نحن نزلنا الذكر وانا اليه لحافظون وفق اليه الحديث الى دراسة دقيقة جدا للناس الاحاديث لا مثيل لها في التاريخ العالم كله منذ خلق الله ادم الى هذه الساعة مغية ومن الاذى اسأل الله عز وجل بها امة محمد صلى الله عليه واله وسلم. من هذه الدقة المثال السابق ومنها الانسان اللائق في اخر حياتنا ورقص ورفع ورقص الى اخره فقال علماء القيم عتاب السائل ضعيف الحديث الا سفيان الثوري وحماد ابن زيد وامثال هؤلاء العلم القدامى الذين ادركوا واسد الحديث عن عقائد السائل قبل اختلافه في مرازل الرواد فهذا الشيخ مسجل او التميز للآخرين عنه. مرة يعني في حالة اختلاف فاذا قيل في حديث ما وفيه عطاء للشائب وسكت المؤلف فليس في ذلك يعني عدم يقدمه للناس وفي عتائب السايب وقد روى عن فلان وحدث عنه بعض الاختلاف وفي فلان وقد حدث عنه كذلك امثلة صغيرة صغيرة جدا احببت ان اذكر بشيء منها اولا هذا الحديث كيف ثبتت اما اسماعيل عياش فله عن شيخ من الساميين ولتعرفوا ثانيا وتسأل بما انعم الله عليكم من علم لا وجود له في كل دار الدنيا والحمد لله رب خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة