من من عدم وطلوع المسلمين احكام رب العالمين واحاديث رسوله الكريم واستسلامهم لاهوائهم القاضي. ربنا عز وجل يقول يا اهل الكتاب ولا تقولوا على الله الا الحق القومي والرسول عليه الصلاة والسلام كما جاء في صحيح الحديث بحد الوداع طلب من عبدالله بن عباس ان يلتفت له حصيات وقبل نصف العصر الحج وقع بها المناسبين واياكم والغلو في الدين فان من قبلكم اهلكهم غلوهم في فانما اهلك الذين من قبلكم ولو هم في دينهم بتصور مسئول عن السلام كان محتار في عذاب الغلو او في محاربة الغلو حتى برمي الحصيات لانه يقول لا توالو لا بجواب الحجر كبير الشيطان بينما زارت يونس اكيد جاهزين؟ للصوامع الصرامي متكون هناك جمرات حيث قال له ضالوا وهو يقول اياكم والغلو في الدين فانما اهلك الذين من قبلكم غلوهم في دينهم فبالتالي الا ما شاء الله في هذا الزمان يتقربون الى الله بغلوف الدين ويا ريت يفعلوا له يعني هوا لكن لا هم يتقربون الى الله بهذا الهوى وبهذا الغلو في الدين سيرفعون الرسول عليه السلام حبا في لكن موية الحب تكون الاسوء ما يكون بقول العامة عندنا من كتر ما بيحبوا يعوضوا من كثر ما يحب الرسول عليه السلام بيجي عنده هو من هذا سؤال فما بالك هو يقول لك لا تطروني كما اطرت النصارى عيسى ابن مريم انما انا عبد وقولوا عبد الله ورسوله فهم لا يرضون بهذا الا ان يخاطبوه بقوله فان من جودك الدنيا وضرتها ومن علوم تعلم الله والقدر هذا فرسول الله صلى الله عليه وسلم كما في صحيح البخاري مر بجالية الانصار ويتواجد وتقول في دينك وتقول في وفينا نبيل يعلم ما في غد ما قال ومن علمك علم اللفظ والقلم بس وقيل نبي يعلم ما قبل. فقال لا اعلم الغيب الا الله دعي هذا وقولي ما كنت تقولين وماذا يقول المسلم اذا سمع الناس اليوم يتقربون الى الله ويتبركون بالماء الذي يصدق عليه تلك الاعمال الملوثة بالشرك يتدعون به في اشياء اكتر موجودة عندنا فكيف يكون مسلم او يظل مسلم لو كان الرسول سمع هذا الكلام ومن علومك علم اللغة والقلم ترى من يخاطب هذا الاسلام بمثل ما خاطب الجالية الصغيرة على الاقل اكثر واكثر ولكن الناس تفضل يعني اقل قيمة وانفع يعني شو منزلة سوم البصل بالنسبة للمن والسلوى اي مرضها وايمانا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة