السبعة من ايام سبعة التعاون المعتاد وجامعة ويقال انه صارت وصلت ويعني تمام فبعد السبعة نزل قدامه ما في طول له القصة بعد السبعة يعني حصل اليوم السابع المعتاد الى وهي بعد السادة صلت لكن هو زاد اليوم السابع كل يوم بعد اليوم السابع المعتاد الى يعني الذبح يقول ما كانت رؤية الطرق لانه كثير من النساء يتكرر احنا ما نرى الصورة المعروف انه فمن حيض اخيه ليس كدم اي لم يخرج من في نقطة بدأ الانسان ذكرا كذا او انثى ان لو عرق صغير بالفجر من انسان ما ولو امرأة. مم ولم يعالج يستمر امر ايه؟ يشيل ويشيل ما بتزينوا له ابدا حتى لو فرضنا اخر نقطة من الدم خرج يخلي روحه معه. هم. في الليل. الا ده من حيض هذا من حيث ربنا عز وجل خذته وحكمته يعني شاهدوا يتصور بحيث ان المرأة ما يختلف عليها الخوف فذهب الحيض يبدأ اول ما يبدأ احمر قال اسود مش الدم الطبيعي زد على ذلك انه رائحة كريهة لا تصاب امه مع الايام بده كيف يصير اصفر العشرين متر في تعتبر ايش؟ بيقصر بينهما يعني يتحول الدم الاحمر الى الشاي الابيض هذه النساء ما بيعرفوها ما بيقابلوا يعني معناها اما بياكلوا يسألوا انا اتكلم الكلام هذا حتى من بعض اخواننا كمان قولوا لي ما في يقولون يا اخوان هي كثير يعني مثلا شرحت لنا كلام والله العظيم مصري بالله يعني انسان دائما شراكة معها تنسي يعني ينقطع الدم بينقطع السائل فجأة بتم احمر مثل ما بدأ بينتهي مستحيل هذا يقولون هذا فيما تسمعون في امرأة اول ما يهيأ منها دم الحيض ينفجر صديد اصفر يفعل دم احمر ايوة في امرأة يستمر هذا الدم الاحمر في سبعة ايام عشر ايام يعادها ما تصور حيكون جواب لا اذا شو بصير معهن هاي اول ظاهرة يعني تلبي الانسان العاقل والعالم بما اني ما بهتموا بانفسهم فما دام الدم بدأ احمر اسود ثم يومين ثلاثة دفعة ما كان عليه لما بيتخطب المرة شو بقولوا قد يقول قائل منهن لونه صديد يعني اصعب بجوار ما جاء في بعض الاحاديث طيب وبعدين والكتابة هذه الزوجة او هذه الاخوة او تلك البنت لمثل هذا البحث الموسيقي التسلسلي حتى ينتبهوا لخطاؤهم واهمالهم التدقيق في هذه القضية لانه هذا راح يقبل عليه حكم وقت القصة البيضاء في اليوم التامن راية دم وهب ودم اسود ما له قيمة هذا دم استيقاظه لكن هي بتقول انا ما شفت شيخنا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة