اذا كان كان مطلوب من الغروب يعني مجرد الرواية فاليوم نعم اما اذا كان المقصود هل حقق كما يبدو لي هناك حقهم. كل ما جاء في ذلك حديث كبير ابن ماجه في سننه في اسناد ضعيف جدا اذا كان النصف من شعبان فقوموا ليلها وصوموا نهارها. اي مضاعف الله عز وجل ينزل وقد نصف من شعبان الى سماء الدنيا ويغفر لاكثر من شعر غنم بني كلب هذا ابيكم ضعيف جدا لا يجوز الاهتمام به. ولا آآ اخلاص حكم منه هذه خاصة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد صح عنه ما يعارض نصف هذا الحديث البخاري صلى الله عليه واله وسلم اذا كان النصف من شعبان ولا صوم حتى رمضان فاكثر الناس الذين يتقصدون قيام النسك ما يصومون الا النسك الرسول يقول اذا كان النصف من شعبان فلا صوم حتى رمظان اليس رائدا ان يتقصد المسلم مسلم شعبان بالصيام. لان النبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عنه كان يصوم شعبان كان يصوم شعبان الا قليلا وصيام شعبان الصيام النصف من شعبان لمن كان له عادة من صيام. وان يصوم يوما كل يوم هل جاء يوم النصر في يوم الصيام؟ فهذا وجود او يريد ان يصوم شعبان كله فله ايضا ان يصوم النصف. اما ان صيام النسك هذا ليس الشيخ محمد هذا حديث صحيح يغفر لكل مسلم. الا بمشرك او لمشاعر معنى النزول ومعنى النزول في احدهم. يعني ربنا عز وجل يجري في كل ليلة لكن نزوله تبارك وتعالى مقرون بقوله في اخر الحديث فيغفر لكل مسلم الا بمشرك او مشاحن اهاه هذا سؤال طيب يتبعه الحديث الذي هو سأل عنه هو باللفظ الذي ذكرته يسأله الله ليلة النصف من السماء الى عباده فيغفر لكل مسلم الا بمشرك او مشاحن احسنت وجزاك الله خيرا. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة