الشعب يعمل في شاب يعمل في مؤسسة حكومية كالجيش او الشرطة مسلا. هذا الشاب ملتزم بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يعطي لحيته. ولكنه يجد ورقات تكاد تكون يومية في هذه الناحية بحجة ان الضابط يجب ان يظهر بمظهر لائق وحسن اي انه باعفائي للحيته لا يكون مظهره حسن فهل هذا الشاب ان يستقيل من هذا العمل او يخفف من لحيته يعني انا اقول لهم يجب ان تثبت حيث انت وتظل انت ولحيتك المبارك ولا تأخذ منها لتثبت للناس ان المسلمين اليوم قوم متمسكون بسنة النبي صلى الله عليه وسلم مهما كانت المضايقات ما ما قيمة هذه المبايض؟ لا يوجد ولا نحبس ولا يصيبنا اذى في سبيل الله الا كلمات نحن مع الاسف في عمان تخلق وفي سوريا وقع الحواجز ومنهم صاحب لنا ما استطاعوا ان يحلفوا لحيته الا بعد ان كبلوه بالاغلاق وربطوه بالسارية مع ذلك الشعب يومين ثلاثة بارك الله لهم فيها وعادت سيرتها الاولى. فما الذي يمنعكم انتم في هذه البلاد واشعر انكم تعيشون في نعمة كبيرة جدا بالنسبة لبلاد اخرى انا خشيت ان يكون تمام السؤال انهم يحلفون لحيته رغم انفه. اما اذا وقف الامر ان ينازعونه في لحيته ويشترون بعض الكلمات ويقولون كلمات انا اقولها صريح جدا لان الامر كما قال تعالى والعصر ان الانسان لفي خسر الا الذين امنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر انا اذكر اولئك الرؤساء او القوات في الجيش الذين يقولون للملتحين المتمسكين بسنة النبي صلى الله عليه وسلم حينما يقولون له يجب على المسلم الجن خاصة ان يظهر في المظهر اللائم. اقول لهؤلاء امرين بخلاف امر نبيهم لو انكم تدرون ما تقولون لك خمتم لانكم تستهدفونه وتستقبحونه هيئة الرسول عليه السلام حيث كانت وحيث انه عليه السلام لن يقتصر انه امر الناس بان يحتلوا به بل قال لهم الصف واعفوا اللحى. وخالفوا اليهود والنصارى فهذا النظام في الجيوش الاسلامية اليوم مع الاسف على اختلافه من كما اشرت الفا ليس ليس نظاما مسلما ابدا. لكن كما قلت لكم انتم ما دمتم ترون جنودا متمسكين بهارا فانتم في بير. اما في مثل الاردن لا يمكن ان ترى في سوريا وهذا من عشر الوضع حيث ان الحكم كافر مع ذلك يوجد من بعض الحريات لانه لحيته لذلك نحن اه نوصي كلا من الان والمأمور المذكورين في السؤال نوصيهم بان لا يخالف شرع الله تبارك وتعالى. الملتهب لا يطيع الامر. بان يصيح بلحيته وان يبني بها ارضا لان الرسول عليه السلام يقول لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ونذكر الامر بانه لا ينبغي له اذا كان مسلما وانا اظن انكم ايضا في نعمة اخرى حيث لا يحكم كافر كما هو الشاعر في بعض البلاد الاخرى حيث يكون الظابط غير مسلم. فيتحكم المسلم نوجه المهنة التي لا يوجد عندكم والحمد لله من هذا ولكنها ذكرى وذكرى كالقانون خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة