من هذا ومنطلق في رحمة القويم عقد بابا جديدا فقال باب معاناة الطبيب طبعا هذا من اداب الخاصة بالاطفال ومن هنا لابد من ان نتشرف الى بحث معاناة كبير لكن هذا يكون بعد ان نسمع كل نص الحديث وهو المصمم يقدم ان يعلم في مرة انه قال خرجنا مع النبي صلى الله عليه واله وسلم ودعينا الى طعام فاذا حسين يلعب في الطريق السيدة فاطمة. فاسرع النبي صلى الله عليه واله وسلم امام القوم ثم بسط يديه فجعل الغلام يسر ها هنا وها هنا ويضاحكه النبي صلى الله عليه وسلم حتى اخذه فجعل احدى يديه في بطنه والاخرى في رأسه ثم اعتنقه ثم قال النبي صلى الله عليه واله وسلم وسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا الحسين صدق من الاصناف لفت النظر وكثيرا ما ارى ان بعضكن ينتهي بولده او ولد غيره. والله عز وجل يقول ما جعل من قلبين في جوفه ولا بتقول من صاغر الرجال لانه الاية الرجال الحكم الذي يقيد بالطبع للرجال يشمل النساء لذلك نحن لا ننكر اهدار الاطفال ومجالس الذكر والعلم بل لا ننكر احبار الاطفال في المساجد لكن بفرض انه ما تذهب الغاية بالحضور الكبير مع الصغير في المجلس ولذلك صار بما يلقى عليكم من الذكر. نحن الان بذكر نعود الى التعليق على بعض الكلمات في هذا الحديث خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ودعينا الى الطعام خرجوا بعض الصحابة منهم يعلم بمرة مع النبي صلى الله عليه وسلم لحضور دعوة اليها الرسول عليه السلام. فاذا حسين في الطريق يلعب طويل فلما رآه يده رسول الله صلى الله عليه وسلم اسرع امام الخوف قالت الجماعة اماما به. وعناية به والنضافة دي ضده بقى ينتصر ولده او عقيده ثم بسط الطيبين رجع له الغلام ثالثا ويضاحكه النبي صلى الله عليه واله وسلم حتى اخذه فجعل احدى يديه في دخله والاخرى في رأسه يعني عانقه واصلا ثم سنقرأ ثم قال النبي صلى الله عليه واله وسلم في بيان اه فضيلة الحسين والحض على حبه قال حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا الحسين فق من الاصنام والحديث قال له مفهوم بطبيعة الحال لقول حسين الرسول عليه السلام كان واضح لانه ابن فاطمة من علي رضي الله عنهم جميعا كما قال عليه السلام بضعة الممدود يريبني مرضها ويؤذيني ما يزيع فهو السيد فاطمة فهو اذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وانا من حسين يعني من قائدته ومن حاشيته بل هو جده عليه الصلاة والسلام احب الله من احب حسين هذا دعاء من النبي صلى الله عليه وسلم بان يحب الله عز وجل من احب الحسين لان اهل البيت يجب محبتهم لنبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم الحسين صدق من الاخطاء فهمت اي امة جماعة كبيرة الخير وهذا طبعا عظيم هو رفض شأن الحسين رضي الله عنه لانه قد جاء في بعض الاحاديث الصحيحة لان ذاك الرجل كان في الجاهلية فمن موحدا ولم يذبح الاصنام آآ ابن حارثة الله يحضرني الآن اسمه كان موحدا. وقال عليه الصلاة والسلام في حقه يبعث امة وحده كذلك ابراهيم عليه السلام الخليل لانه كان امة وحده لانه دعا الى عبادة الله وحده من تيزنيه انصاره فالرسول عليه السلام جعل ايضا من قبر الحسين ورفع متأنيه ان قال انه صدق من الاصوات اي امة من الامم تشير وكان ذلك باعتبار ما سيتناسب منه من بنية طيبة مباركة اما الاصوات المذكورين في بعض الايات الكريمة فهم اولاد ابراهيم من طريق اسحاق. الاطفال اه انما هم اولاد اسحاق ابن الليبرالي. اما اولاد اسماعيل الصدق في بني اسرائيل يطلق على ما يشبه القبيلة للعرب اولاد اسماعيل وهذا كله المقصود تعظيم من كأل هذا الفرض اذا كنت امة وحده كذلك في تعظيم شأنه او قيل فيه ثبت او قيل فيه انه قبيلة لان القضية معناها جماعة بينما هو واحد ومن هنا جاءت بعض الاثار الصحيحة ان الحق ليس من فترة وانما من كان الحق معه وهو امة وحده فيجب اتباعه من هذا القبيل ايضا فهب جديد وهو قال باب قبلة الرجل الجارية الصغيرة خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة