والسنة كما ذكرنا فيها ما صح وما لم يصح الا سبيل الى تمييز الا بدراسة علمين اثنين لابد لكل من يريد ان يرجع الى الاسلام الصعيد من ان يدخل هذين لا شك ان هذه الدراسة خاصة بهذا العلم وليست مفيسرة لكل ما من عرف شيئا من القراءة والكتابة ذلك لان هذين الاثنين هما عند مصطلح الحديث على الاصول الحديثة وقواعد علم الحديث والعلم التاني علم تراجم ورواة الحديث علم المصطلح بلا شك وعلم وعلم ميسر ومزلم قد وضعت فيه عشرات المئات الكتب قديما وحديثا تأصيلا وتبريعا. تطويلا وتلخيصا ونحو ذلك لكن هذا العلم لا يستفاد منه الفائدة المرجوة الا اذا ما علم علم معرفة الحديث. من حيث الصمت والفضل والصدق وعدم الصدق ونحو ذلك. وهؤلاء الرواة يبلغ عددهم على الاقل على اقل تقدير قرابة خمسين الف غاوي. يجب على من يريد العناية بالسنة ومعه ضعيفها ان يعرف هذا هذا العلم عن بالاضافة الى علم الاصول الحديس عن مصطلح الحديث خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة