والصلاة والسلام على رسول الله على وان يسلموا القرن الاول الجواز وهو الذي نختاره. والقول الثاني المدعو وهو عندنا مرجوه غير مختار والسبب في ذلك الترهيب هو اننا نظرنا الى الى جهة المخالفين اوجدناه لنت عنده الاجنة العامة انه يعتز بها كل رفيق وهي الاصل كمثل قوله عليه الصلاة والسلام لا صلاة صلاة الفجر حتى تغرب الشمس ولا صلاة لا صلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس ولا صلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس. وقد نظرنا في هذا الحديث فوجدناه دخله مخصصات كثيرة الاعاجل الاخرى التي فيما لا فأول مخصص فعلى هذا الحديث بفضل انسان هو حديث علي ابن ابي طالب رضي الله عنه قال نهى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن صلاة بعد العصر الا ان تكون الشمس مرتفعة نقيجة وقد خصص هذا المجلس الحديث الثاني في صدره الحديث الاول في شطره الثاني. وهو قوله لا صلاة بعد العصر. حتى تغرب الشمس فخصص هذا العموم الحديث الثاني عنها عن الصلاة بعد العصر الا ان تكن الشمس مرتفعة نقية فصار عزيز لا صلاة مع العصر حتى تغرب الشمس من المخصص لحديث الثاني وما قيل ذاك لا صلاة بعد العصر الا ان تكون الشمس مرتفعة نقيجة. ونتيجة هي منه ادى الصلاة بعد العصر مباشرة جائزة مطلقة حتى تصبح الشمس اقرأ فان ذاك يأتي النهي الوارد في الحديث الاول ثم دخل الخليفة في شطر الاول مخصصات ايضا اخرى كفطر الثاني فمن ذلك مثال اوقفه عليه الصلاة والسلام او نام عنها فليصلها حين يذكرها لا بارك لها كل ذلك يدل على الحديث على ان الناس لصلاتهم او النائم عنها سابقت هذه الصلاة حين يستيقظ لها او وهذا الحديث يعتبر مخصصا للحديث الاول ويقول النتيجة من ناحية الحب فيها لا صلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس الا الصلاة المنسية او التي نام عنها فيصليها ولو بعد الفجر او ولو بعد العصر مصري. هذا ايضا من المخصصات للخريف الاول. وفي تلك المخصصات ايضا حديث يا بني عبد مناف لا يمنعنها احدكم رجلا طاقة لاي ساعة من ليل او نهار في مكة هذا الحديث ايضا يخصص النهي العام المذكور في الحديث الاول. وتكون للوصول كما جاء في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه واله وسلم انه قال في بلاد ذات يوم يا بلال اني دخلت الجنة اسامي تف نعليك بين يدي ثم ذلك قال يا رسول الله لا ادري الا ان لي الا ان ديني كلما توضأت رأيت ان لله علي ركعتين. قال عليه الصلاة والسلام فهو ذاك فكل هذه الاحاديث تخصص انني مذكور في الحديث الاول كما ذكرنا فيما سبق من المخصصات وهؤلاء من حديث بلال هذا يضاف مخصص اخر ويفهم الحديث لا صلاة بعد الفجر الا ان تطلع الشمس وبعد العصر اما ان ترد الى ان تغرب الشمس الا سنة الوضوء كذلك من المخصصات التي طرأت على الحديث اللي هو مع رواه الترمذي وغيره ان النبي صلى الله عليه واله وسلم صلى الصبح بعد يوم المشي كما اعادته فلما سلم رأى رجلا قام يصلي فقال له عليه الصلاة والسلام وانت اه سبحان الله انت يمكن عليه هذه السياسة التي المرأة في فريضة الحج فلما انتهت فلما انت ذلك الرجل من صلاته وكانت ركعتين قال يا رسول الله اني دخلت الوتر فوجدتك تصلي الفرض وهم او هذاني سنة المجد فاقره عليه الصلاة والسلام ولم ينكر ذلك عليه فصار من المستثنى من قوله عليه الصلاة والسلام لا صلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس محمد يستثنى فيقال لا صلاة الفجر حتى تطلع الشمس الا ركعتي الفجر ونرجو من هذه من ذكرها لهذه المخصصات لحليل النهي عن الصلاة وعن الخلق والعقل هو لنبين ما يبكي وهو ان هناك علما في مصطلح الحديث ان شاء الله بعلم مختلف الحديث ويذكرون في انه اذا جاء فليسات ناحية وكان متعلقين. بينهما يمشي امور التوحيد ان لا يمكن اه فيها كبار ناسخ من يعني اذا امكن قال ان احدهما نازل والاخوة كان التوفيق لهذا الاعتبار اي لا تنكر لان كبار الناس من بينهما من حيث ما دونه قوة فان علاج ان هناك يتوقف ويترك العين العدو نعود الى وجوه التوفيق بين الحديثين فنقول ان ذكر حليما ومع اصولهم وجورا كثيرة جدا في سبيل التوحيد بين ان الصليب في البيت دون انصار الى اعتبار الناسخ والنسوخ الا اذا لم يمكن عن التوفيق بين الملكين على وجه من الوجوه هذه المسيرة التي ابلغها الحاكم العراقي على مقدمة علوم ابن الصلاح اكثر من عشرين اكثر من مئة وجبة خذوا من هذه اه يوفق بين الحديثين المتعاقدين معنى انه اذا لم يكسب من بعده التوفيق بالوجه الاول انتقل الى الثاني فان لم ينكر فالثالث وهكذا فالرابع الى مئة والزيادة ولذلك فمن النادر جدا الا يمكن توقيف بين الحنيتين والتعلمين حتى الانسان الى ان يلجأ الى المرتبة الثانية من مراتب التوجيه الا وهي مرتبة اعتبار ناس من سوء واشهد انهم ذكروا في تلك الوجوه المئة فزيادة ومواجهة توطين بين متعاقدين هو انه اذا تعرض نقصانه كل منهما عام نظرت الى هذه النصين فاذا كان احل النار عام مقصود والاخر رقم غير مقصود سلط العام هذا غير مقصود على العام المقصوص فقد صفه على كثير من الناس لانه اصطلاح من علوم الحديث واصول الطبية الا ان المثل الذي نحن في صلاته سيوضح لكم هذا الاصطلاح وذوقا تاما لا سيما بعد ان قدمنا الاحاديث المخططة بسيطة لعموم قومه عليه الصلاة والسلام الحديث الاول لا صلاة بعد الفجر حتى تطلع الشمس ولا صلاة بعد العصر حتى تغوى الشمس. نعم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة