النبي دخل على زوجاته وجدها قائمة يوم الجمعة ثم قال ثم قال لها يعني اعترفي قبلها او طويلا بعدها فهذا الحديث شيخ اشكل علي ان احاديث لا لا يشتعل فيه هذا هو في امداده ذلك لان من الخوارج المعروفة بالتوفيق بين الاحاديث انه اذا تعارض حاضر ومواضيع قدم الحاضر على المبيت فالحديث الذي ذكرته وحديث جويرية رضي الله عنها فالرسول صلى الله عليه وسلم اذن لها ان تصوم اذا قامت يوم الجمعة ان تصوم معه يوما قبله او يوما بعده ابيه فهذا يفيد الاباحة وقوله عليه الصلاة والسلام لا تصوموا يوم السبت الا فيما فرض عليكم يا اخي يحيد النهي ويفيد الحذر وهنا تفضل في القاعدة السابقة اذا تعارض حاضرا ومبيح قدم الحاضر على المبيد فاذا من كان يريد ان يصوم يوم الجمعة فعليه ان يصوم يوم الخميس والا لا يسوون يوم الجمعة والسبت بان حديث النهي عن السبت رفع الاضاءة النسيجات في حديث جويرية وهذه خطة لابد للعالم ان يفسخها بيدفع نوع من التعارض قد يقع فيه خائف مثلا نحن نعلم ان صيام يوم الخميس مرغوبا فيه آآ يوم الاتنين فاذا اتفق انه كان يوم عيد الفطر يوم الاتنين او يوم خبيث فذلك يوم من ايام عيد الاضحى كان يوم اتنين او يوم خميس فهل يصوم اصلا سيكون الجواب لا. فحين اذ ما هو التوفيق بين ما كان معهودا سابقا من شري الثياب يوم الاثنين والخميس والان في هذه السورة لحينها لذاتها خلف حكم يوم الاثنين ويوم الخميس فصار ذلك مما لا يجوز وهذه القاعدة اذا تعارض حاضر ومبيح اذن الحاضر المبيح ثيابهم الاثنين له فضيلة لكن منهي عنه فقدم النهي على الاباحة. وهكذا. خزائن الرحمن. تأخذ بيدك كالى الجنة