ما اسميه الصادق بان الامر اذا جاء مطلقا لم يجز ان نضيف اليه نحن صفة او قيدا ما من عند انفسنا كما تحدثت عن مثال الاخذ باليدين عن الصدر الى القلب ذكرت في كتابك الاغواء في مجمع القوسين الصفحة ثلاثة وسبعين عصر عن مسعود رضي الله عنه واضحة بين القدمين والذي رواه النسائي وغيره ابن ابي شيبة فهو اصلا ضعيف. ثم عرفته باثرين انا عبد الله بن الزبير وعبدالله بن عمر في كف القدمين. فما هو العمل في هذه آآ وما هي كيفية؟ في القيمة في الصلاة هل المراوخة ام؟ القدمين مع ثبوت ضغط جزاكم الله خير مع السجود ماذا؟ ها عشر ثم راه ليس هناك سنة ثابتة في هيئة قيام المسلم في الصلاة هل هو يصف بين قدميه؟ ام يراوح بينهما وانما يكون المسلم قياما لا يتكلف فيه. والجواب هذا السؤال يلتقي تماما فيها ثبوت الوضع على الصدر لا اشكال فيه لعدة احاديث. اما الاخذ فيهما هكذا فهذا لم يرد فيه ولا في حديث ضعيف ايه كذلك اقول في القيام لم يصح شيء في وضعية الخيام الى ما صلى المسلم اماما او منفردا اما اذا صلى مقتديا فهؤلاء حكم خاص اخل به جماهير المصلين الا وهو لصق كل من المصلين قدمه اليمنى بقدم من على يمينه اليسرى والعكس بالعكس تماما. فهنا قد يظهر فرجة لابد منها لتحقيق هذه السنة التي كان اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم يلتزمون فكان احدهم يلصق قدمه بقدم صاحبه وركبته بركبة صاحبه ومنكبه بمنكب صاحبه كما جاء في صحيح البخاري وغيره اما اذا فحدثنا عن المنفرد او عن الامام فيقف كما يسر له ولكنه لا ينبغي ان يتكلم هيئة خاصة بدعوى ان هكذا السنة لان السنة لا تثبت الا بما الصفحة عن النبي صلى الله عليه واله وسلم ولو في مرتبة الحديث الحسن. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة