انه وقف يميز هجر وعيد الاضحى والسنة الخروج بالنار ثم ابو ثورة الراجل موجود بخصوص المصورات وهي في شرفانه ان هناك مرموا كنا في خمس صلوات ما اعظم يوجد ان لقد صام الرسول عليه السلام دائما يحب اصحابه اهلا وسهلا وانذرهم في ذلك كما تعلمون. هؤلاء يخالفن الله اعظم ومباشرة اقول اشكرهم اعبد وانهبوا السنة الا بفضل الله هو طيب جزاه الله خيرا. اكررها مرة ثانية وفضي الامر الذي فيه تلك الصيام الو يهزوها وهذا يؤدي الى هذا تفاهم وتكاسل الخصوص انظروا الان هم في المشهد في زمن عثمان بن عفان وقد وفشل رجلا يأمرهم في كسوف ماذا لان المسجد ضاق بالمصلين ومن يسمعه للامام مهما كان حديث ربته في السنة ان يتذكر من صفوفه كل هذه القبور لذلك اناب عن مثقف فاذا هذا من اما الناس بتشوف صريح من المساجد في هذا الزمان. في الحقيقة لانها تحمل الناس والاستنشال على البدعة وفي الايه هذه نصرة من خلال ومن عواقب هذه المسألة يمررون الصف كل يوم لكن ما فعلك الا ذهن وفكرا ليس اعمى ضيف كل نفق هذا النظام اذا صدق فينا هو باب الامان للأسف تكملون الذي هو ادنى ان الله خير هاظا هو ولذلك فعلينا دائما وابدا كما قلنا في محاضرة ان نعرف السنة وان يسلطها على الرويش. فهناك تكون الصادق في الاخرة نسأل الله عز وجل ان يجعلنا من خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة