لا شك ان في معنى يا رسول الله ومن الصحيحة منذ اصلها في القرآن ووجود خصمها يقصدها والصد الذي قبل هذه الاية والقرآن الكريم هو الذي تحدث عنه نبينا صلوات الله وسلامه عليه في الحديث الصحيح ان وراء هذا الصيد وانهم فيكم واو يتوجهون الى ينقذوا منه العالم آآ يأخذون لهفا بالسنته جواه ادى الى يقولون غدا نثمن عليه فاذا عادوا ووجدوه قد عاد سيرته الاولى حتى اذا شاء الله فهذا ان يؤمن لهم بالخروج قالها اما بعدهم يكون غدا ان شاء الله موعودين الى الصبر فما تركوه ويحنون عليه ثم كيف قبول ومن كل حذر يفسدون كما قال رب العالمين فالان الصفة التي تفرح في هذا الزمان بدءا من الكفار وانشهام الحزن ان لم نكن ضعفاء الايمان ان هؤلاء ان هؤلاء يدعون اكثر الموضعون. هؤلاء الضعفاء علما وانما ايمان يرجعون كفارا بهم ويسيرون ان الكفار مسحوا الكرة الارضية وهذا اراضيها ما بين رجال وهباب وشهوم وانهار وبحال ونحن فاضيين فلم يبقى هناك مثال يعني لم تصح اقدامهم لهم دعوة لم يدعوها نفس الكفار وذلك لاننا مع الاسف الشديد لا ترد وان هؤلاء الكفار لا يؤمنون الا بالحق العلوي والبحث والنور جعلهم يتضرعون عن الدعاء ويصلون نحن وصلنا الى هنا اما الضعفاء وعلم الايمان من امتنا انه مع الله ويعترفون به فقد مسحوا الارض سنقول هذه دعوة مجردة ان تجيب فلنؤمن يجب ان نؤمن بالقرآن وبحديث الرسول عليه السلام اقل ما يقال اكثر من ايمانه باقوال الكفار وبحوثهم وتواعدهم واذا كان هتصرح القرآن بوجود شرج هناك خلف هذا السجن وانه سيأتي يوم ينقذون منه فهذا يعني ان الكفار بعد قال الله عز وجل ونبدأ مهام مخاطبا لجميع الاماني الا قليلا فمن هذا العضو الذي لم يحوشوا به الى الان انهم لم يعصروا بعد على ولا على اين هو وهي بلا شك في هذه الارض والله يعلم وانت لا تعلمين خلاص قلنا ان هؤلاء الكفار لو وجدوا من ذلك لبادروا الى الانقاذ لان في ذلك ايضا الاسلام وهم يهاجرون ليبيا وهم قال رب العالمين وجحدوا بها واستيقظتها انفسهم هذا عن هذه المشكلة. وخلاصتها نؤمن بما جاء في الكتاب والسنة ونشكر من قال ان هذا لا وجود له الحمد لله الرسول صلى الله عليه وسلم ويل للعرب والسحر قد اقترب فتح اليوم يأجوج ومأجوج مثل هذه وحلقة الى اخره اه قول الرسول عليه الصلاة والسلام مع ما وصلت عليه الصلاة والسلام انهم يبحثون بالسنتهم هذا هذا يعني انه من ذلك العهد فتح هذا الرجل يعني نفس الفصل قول الرسول فتح اليوم يعني كل يوم في كل يوم خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة