ان السؤال الثاني ما هو الاهتداء مبدئيا عنه الرسول عليه السلام انسان في بنفسه او في اي مكان ليس مجتنبا اجتنادي هذا وكان متعبا بعض الشيء ما الذي يساعده على ان يركن اذا الراحة في ولذلك المعاش الذي يتلوه حادثا النوم اذا كان متكئا جوابك اسرع له ليصل الى الناس ام اذا كان غير مستطيع هذا معروف التجربة من هذا النوع من الاتكاء هو الاحتباء فالانسان لما يحتوي هكذا والخفي يخطب يوم الجمعة فيحاوب طبيعة الانسان ان تقوى هذا الانسان بمقدمات النعاس ان وقت بعد المعاش اليوم وقد ذكرت من وراء ذلك ليس ان يفوته فائدة الذكر الذي امر باتصال الكريم بان يسعى اليه بل وقد يكون ذلك سببا ببطيان صلاته لان كثير من الناس نراهم في المساجد واكثرهم من عامة الناس لا يهتمون بان يفهموا ماذا كان الخطيب ولذلك يركعون الى الله حق آآ مش آآ يركنون الى الله ويشرح سنون اللعابة دائما هم ونامون واذا اقيمت الصلاة انتظر وقام يصلي وين يبعثون عليه السلام يقول من نام فليتوضأ ثم العينان في كأس سهم فمن نام فليتوضأ وقد وقع لعهد الحديث والفقه وهو هو عميزة القاسم ابن سلمان او سلام تذكرون بعض؟ تمام. نعم. بتخفيف؟ لا اي نعم وقع بهذا الامام الفاضل الفقيه المحدث بالقصة التالية يقول كنت ارى من قبل ان نوم المتمكن لا ينقض الوضوء اخرى دين الوطن يوم الجمعة والخطيب يخطب نام رجل بجانبي فلما اقيم الصلاة قلت له يا فلان انت واذهب وتوضأ لانك قد خرج من شريح قال لا انا ما خرج من يروح وهو كان متمكن تعمل يعني لاحظ عليه الامام انه كان متوفنا ومع ذلك خرج منه ريح فاذا ما يشاء به لان المؤمن متمكن لا ينقض الوضوء انه لا يخرج منه عادة الريح وهذا ممكن ان يكون اغلبيا كان متمكنا فعلا يمكن ان لا يخرج من نبيه وقد يجيد يمنة ويسركم وهناك فاذا لنأخذ الحديث بعد اشراقه. فمن نام يتوضأ اذا يجب ان نستبعد الوسائل التي الى الجانب يوم الجمعة يسمع الخطيب منها انه جاء في بعض الروايات ان من تسلط عليه النعاس فليغير اسامه الان هذا مثال للقسم الذي تعرف يسموا لماذا قال فليغير لان تغيير مكان يبعد الناس عن ركب انسان قد اهتداء لو فرضنا ان ضعيف السند لكن هنا يقال انه معقول المعنى فلا يلزم حاجة من ضعف اسناد حديث ولو لم يكن له اي شيء قضيه ان يكون مسك الحديث غير مقبول معناه شرعا مثلا انتم تريدون بعض اللافتات مكتوب عليها رأس الحكمة مخافة الله هذا حديث يعني لكن عماه جنوب ضده لكن بين قومنا ومعناه المؤمنين وكأن احدهم بعيد ان نقول قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما دام انه لم يسكت اسناده لكن من حول النظر في معناه كاي كلمة يقولها اي انسان كان عالما او كان شاعرا او او الى اخره وكلام يستمع ان يكون صوابا ويحتمل ان يكون خطأ فاذا كان هناك حديث ضعيف السند ليس له ما يخاويني يشتمل ان يكون معناه مقبولا ويستمع ان يكون معناه مرفوضا والاحاديث الضعيفة لا تتعدى قسم من هذه القسمين حينما يقول بعض النقاد نعيمة الحدود بكلمة بعض الرواة يقول فلان وهذه عبارة رحمه الله لانها صارت عالم اللغو يروي المنكرات اي المعضلات يعني هذا انه درس بطون اعانيه التي يرجوها فوجدها منكرا ووجدها انه ستر بالثقة الذين لا يعقل ان يتحدثوا بهذه المنكرات اه مثلا جدنا نحن الان اه رئيس الحكمة محاكم الله مثل الحديث الضعيف لكن معناها ايه في منتهى الحزن لكن حينما يسمع الميزان حديث البخيل البخيل ايش؟ عدو الله ولو كان ايش عاجزا والكريم حبيب الله هذا يوجه الشرف لان الانسان لا يتقرب الى الله بخاصة حسنا ولا يبعد من رحمة الله بخاصة سيئة. والى سمعنا هذه الباغيان بما اوحي له وظهر انه الضعيفة فيها معاني صحيحة احيانا وفيها معاني غير صحيحة فيها نعم يوم الجمعة هو من حيث الرواية هسه ان تنصحيه لا اذكر المرتبة بدقة ومن حيث المعنى معقول جدا لان الابتلاء يجلب النعاس والنعاس يجلبون وفي ذلك تعريض هذا المهتم ان يخسر امرا واحدا من امرين لا بد منه الا وهو الا يستدين من خطبة الخطيب. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى جنة