وبين الحديث الشائع فبينهما عموم وخصوص اليس كل زيادة ثقة مفقودة وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ذلك اما الحديث الشاذ والدهم ما كان في هذا من ثقة قد خالف فيها من هو اوثق منه او اسفر عبدا منه. فاذا عرفنا هذه القاعدة وهذه الضاغطة ليؤذوا بالمعرف ما معنى قوله زيادة الشقة مقبولة. اي عندما في وقت الحديث من ثقتين متقابلين في العدالة والثقة والضبط والحفظ. فزاد احدهما على الاخر زيادة ما فهذه الزيادة مقبولة وسواء بيتفهمت بالسند او في المثني اما اذا كان الزائد وهذه الزيادة دون الثقة الاخر الذي لم يأتي بها هنا فش في هالبيوت الشاذة وبصورة اخص اذا كان الزوج قال اذا خالف الثقة منذ تصبح زيادته. فاذا خالف من هو اكثر منه عددا وحفظا وعليكم السلام ورحمة الله اهل النار يصلح الحديث شاذة ومرة الشاذ استعمل خاصة مما تخرج به الذي يكون حديثه عادة صحيحة اما اذا كان حديثه عادة لينا الصهيون اي حسنا ثم قال فمن هو اوثق منه تصلح سيادته منكرا فيطالب الشاذة المنكر ويخالف المنكر الشاذة فاذا قيل هذا حديث شاذ وجب ان يتبادر الى ذهن طالب العلم ان القائد اذا كان عالما بهذا العلم يعني ان الثقة سترد به مخالفا انه من هو اوثق منه او اكثر عددا منه اما اذا قيل هذا عجبني فانما يعني ذلك في الغالب او احيانا انه خالف من هو احفظ منه اي يكون الحديث الاخطب حسنا كذبا الله اذا كان دي فلسفة ولكن المخالف هو ضعيف حديثه ضعيف عن القاعدة وعلى الجادة فاذا خالف هذا الضعيف من هو احفظ منه سواء كان هذا الاخفض حديثه في مرتبة الحسن او الصحيح فيكون في هناك حديثه منكرا ولكن هنا في المنكر استعمال الاخر عند بعض علماء الحديث كايمام السنة الامام احمد رحمه الله فانه يطلق لفظة المنكر على الحديث الذي تفرد به الضعيف دون ان يكون هناك مخالفة لهذا الرجل الضعيف لمن هو اوصخ منكم الشرف عند بعض الامام احمد ان يكون الحديث المنكر قد خالف رهيب وعيه من هو او صاحب منه الشاهد ان في المنكر شمبان. اما في فليس فيه الا استعمال واحد وبهذا يتبين للفرق بين الحديث الشاذ وبين قولهم يابس الثقة مقبولة. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة