يا شيخ امام فقام من الرابعة للخمس فماذا على المأمون؟ ان يتابعك الخامسة عليه مشابته وهي السادسة من اجله لقوله عليه الصلاة لكن هذه مفاوضة بطبيعة الحال لا نتصورها الا بعد ان يقوم تبدو من الافراد المصلين خلفه لواجب الكشف عليه ان يقول سبحان الله وقد لا يتنبه الامام يعني يقع كثيرا فقد صحف الواجب علي المهتمين وانقبض الواجب عليهم الى متابعته الى هنا واضح؟ طيب. وقد وقع في عهد النبي صلى الله عليه واله وسلم مثل هذه القصة لكن لبعض الناس وعليها شبهة وقد جاء في صحيح البخاري ان النبي صلى الله عليه واله وسلم خط بالناس يوم الظهر خمسة فلما سلم قالوا له الفيزا في الصلاة قال لماذا قبل ان صليت خمسا فسجد عليه السلام ثم قال انما انا بشر مثلكم انسى كما تنسون فاذا نسيت فذكروني اننا اوما بشر مثلكم انفاس الكون فاذا فاما الرسول عليه السلام يقول لهم ما زلتم فعرفوا بانني زدت ركعة فاول شعوركم كان ينبغي عليكم امثلة سرور وبدأها ان تذكير الايمان لا يكون الا بالتسبيح كما قال عليه السلام من ناده شيء في الصلاة هل يسبح فالنساء او كما قال عليه السلام هكذا وقعت هاي الحادثة بعينها في عهد الرسول عليه السلام لكن بعض الناس يقولون انما تابع الصحابة النبي صلى الله عليه واله وسلم في هذه الركعة الزائدة لان الوقت كان وقفة تشريع جديد وبذلك قالوا له ازيد في الصلاة؟ قال لا. ثم تم الحديث فنحن نقول هذه فقط لانه لو كان متابعة المهتدين ان النبي صلى الله عليه واله وسلم بهذه العلة لاي احتمال ان يكون موجودة في الصلاة فقط وكان من الواجب على النبي صلى الله عليه وسلم ان يسارع الى بيان الحكم بالنسبة لغير الصحابة لان النبي صلى الله عليه وسلم اه لا يجوز له ان يؤخر بيان الحكم عن مناسبته ونوفموس ولذلك نحن نقول لانه يجب متابعة الامام مهما كانت الرغيف او خطأه يفهمون قوله صلى الله عليه واله وسلم انما جعل الامام ليأسا به الى اخر الحديث. خزائن الرحمن ان تأخذوا بيدك الى الجنة