يقول وعشنا صلاة الجماعة في النافلة مطلقا سوى كان على سبيل التدارج كما تصورت لكم انزا دخلوا المسجد من خلال السنة دعونا نصليها مع هذا هو التجاري ماشي كما ذكرت مما من حديث ابن عباس وحديث اه حذيفة ابن زمان وحديث ابن مسعود ان بعض الصحابة قال له رأى النبي صلى الله عليه وسلم ابن عباس معروف حديثه انا ليخاطب احدى عشر ركعة وان لم يكون هناك وحديث حروف النيمان في صحيح مسلم فيه ان النبي صلى الله عليه وسلم لشرف النقرة لكنه عليه السلام اية استطال حدوث اختبار ولكنه علل نفسه لانه اذا وصل عليه السلام على رأس المئة يرفع قالهم الله ما مضى حيث قرأ الفاتحة هل استغفرت الله ثم قراءة سورة مائدة في ركعة واحدة. ليس هذا الرجل لما على المستوى شؤون الامر انه عليه السلام وصل الى رأسه سيرفع سنرى ربما قال لي الثاني فنضع فلم يعد مسه لان الرسول اه خمسة وثلاثين سوى فتح حساب لهذه في وسط واحدة. ثم رفع عليه السلام فكان ركوعه قريبا من قيامه لما رفع رأسه من الركوع فكان قيامه قريبا من الخارج ان صلى الله وكان سجوده قريبا من صيامه الثاني. ثم جلس بين السجدتين فكانوا جلوسه قريبا من سجونه هكذا وصلى حديثا خلفه لكن هذا لم يكن كذلك الحمد لله ابن مسعود رضي الله عنه الذي قال صليت كما رأى النبي صلى الله عليه وسلم فاصاب حتى امنت بأمر سوءي قال لماذا هممت فلا يمكن ان اضعه واجلس يصول الخيار هذا وفرق مثلا بين الانسان كان يصلي في الليل فكان اخر يصلي ورائهم للي يتعاهدوا انه يكونوا نحنا الان صلينا العشاء وان شاء الله نقوم بعد المغرب الاخير من الليل ونصلي جماعة هذا خلاف السنة اذا في لعله خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة