المحتبسة الامور بالحسنى القديمة التي تقول من استعجل السوء قبل اوانه لحرمانه والصريح المعاصر اليوم يؤكد هذه الحكمة فان بعض الجماعات الاسلامية تعدل الامر هنا وهناك وكانت عاقبة امرهم هو ولا من يستفيد نجوم ثورتي بشوقها هو المشكور ذلك لان القناع التي تتخذ حتى تصير على قلب رجل واحد كما كان الامر في عهد الرسول عليه تمام؟ حيث كان اولا في ربيع الاسلام الذي لا يحتاج الى فصله فنحن بانه نبني طريق نومي من السماء تردى اصحابه على هذا الاسلام حتى صارت شدة لا وزنها وكانها لها احفادها باعداء الله حتى اعد الله جلده. لذلك فنحن لا وجود هنا ان ننسى دعوتنا في زيارة اليوم للسياسي حول التحفظ الحجي انا لا انكر السياسة خلاص انت في شهادة اوامرها. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة