قمتم بوفادتها كثيرا اولا على المسلم بعض التفاصيل معنية التي هي خصمه خبري واجتهاد فالائمة ان التفصيل في هذا الحديث لان هذه التفاصيل لا تفيد عمل المسلمين ما الذي يجب على كل مسلم من كل حديث صححه لاي مرتبة من مراتب الصحة سواء كان صحيحا غريبة او كان صحيحا مستجيبا او مشهورا او متراكب اه لان هذه المراتب ويستفيد منها او الاصطفاف ويضيع بينها غيظ والنبي ولا ينبغي للمعارف المسلمون ان يجدوا هذه المنطقة وانما عليه فقط المعرفة واذا صح انتهى الامر حديث العهد وواقع الامر اه بما فيه انه الظن الغالي هذا هو الاصل في خبر اخر لكن كما يذكر شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله خبر الاحاد ومخترنة في قرينة او قرائن افاد بسبب انضمام هذه الفوائد من هو الذي نستطيع ان يميل الاحاد نهر قانون او قضاء من يشبه قليلا المرجع في ذلك لنقول الان نأكل اعلى درج اعلى درجات الحدود وكما قال فقول الحبيب متواترا من الناس من اهل الاختصاص منه ان يكون متوكلا عند عمر من اهل القصاص كما كان فهل من الضروري ان يكون متوافرا بعيد خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة