ان لا يكون هناك يا جماعة يعيش طالب العلم او ثم في هذه الحالة ايه اذا وقع بين شرين لابد له ان يختار اقلهما ثورة. فمما لا يستطيع انه اذا درس مذهبا من مذاهب الاربعة بمعنى جانبه وهو داعم عنده بعد ذلك الى نشرت الدراسة العلم قد يبدو له وهذه ابن تيمية وابن القيم ما استطاع ان يسأل العلماء الا بعد ان مروا بدور التنزه. لان الجو الذي عاشوا فيه كله ارهابيون والتاريخ يعيد نفسه لابد فهذا الطالب كلما التقى بطلب العلم اه كلما تبينت له بعض المسائل في المذهب المخالف لمذهبه اقرب الى الكتاب والسنة. فيأخذ بها. اما رأى يتشبث بالحديث. يتشبث بالاية. وهو لا يفهم العامل الخاص والمطلق المقيد والناشئ والمنسوخ من الكتاب والسنة ثم هو لا يعرف الصحيح الضعيف من حديث فيما يتعلق بالسنة فلا بد اذا لمثل كان في هذا اليوم ان يدرس اه الدراسة المذهبية كمرحلة من مراحل ذلك واضح هاي الجميع؟ واضح خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة