ان اخبر حديثنا كرها حديثا متداولا على ورشنا وهي وهو لان كثيرا من الناس يكرم عن صورة اخص فيهم اولئك الذين يحفرون عقولهم والحقيقة النبوية وينكرون الصحيح منها وانها لا تتوافق مع اروائهم وانتم الان في هذه البلاد سورة الشيخ الغزالي هو قد نشر كتابه المعروف اه في المدة الاخيرة اه في هذا الكتاب التعاون والانكار كثير جدا في الاحاديث الصحيحة يعني شيء بتوهمه ان بعض هذه الاحاديث تخالف القرآن ثالثا تخالف العاقل في دعمه آآ المصري والمسلم يعني بانكار الاهمية لان كثيرين منهم علوا بالمدارس الاجنبية وتأكدوا الثقافة الغربية واتخاذ اللهم همومه لذلك اشهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه من حساب اهل فارس في جماله توقع ان الجيش المسلم كاد ان يحصل وبناء على امره عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه يقتل فاذا بالناس الحاضرين من اشترى ذئب هنا الى الناس في هذا الكلام الا ايام عديدة من قبل القائد الجيش الليبي اه رضي الله عنه وهو لا يمكن لان السائق موقف حرج وكأنها كشف ذلك ورأى ان الجيش المسلم اي اه اعتصم من جهة يستطيع وسمع هذا يخاطبه وصمدوا امام الكفار ونشرهم سبحانه فبعد ايام قليلة جاء اربعين من شارع يقول هنيئا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه لالهاماته التي اشار اليها النبي صلى الله عليه واله وسلم في قوله وقد كانوا في من قبلكم وحذرتوني فإياكم في امتي وعمر عمر بن الخطاب رضي الله عنهما عليه انه كان ملهما وقد جاء في بعض الايات كما تعلمون مواصفة برأيي رضي الله عنه. الشاهد ان هذه القصة بكتب التاريخ الاول مختصر وهو الذي ذكرته انفا وهو الذي صححه في سلسلة ومنهم اخر المؤلف مشهور اسم واحد لكن مع ان عمر الخطاب لما كان انكشف له وهو بعينه ما كان فيه مما خشي السفير فقال فهذه الديانة ولا يصح ان يبيعها ان يخص بالاقتصاد وقوله يا سامية بين يديه ارادت ابنائي باسناد صحيح من اي بيان الفرق بين هذه القصة وانها صحيحة وبينكم وردنا على بعض المسلمين القدامى في هذا الكتاب لا اذكر الاحاديث المرفوعة. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الجنة