قالوا يقول هل تعتبر السماء التي هل تعتبر الصلاة التي لا تقرأ فيها لان الكتاب باطلة الناقصة واذا كانت خلف الامام فهل يقرأ بها عملا بالاحاديث الواردة بالحث على قراءتها ان تصرف القراءة عملا بحديث الرسول انما جعل الامام ليسمى به. فاذا كبر فكبروا واذا قرأ فانفثوا وقوله من كان له امام فقراءة الامام له قراءة. الجواب التفريط بين الصلاة السرية والصلاة الجهرية فاذا كان المقتدي يصنع قراءة الامام للقراءة الجهرية فلا ينبغي له ان يقرأ شيئا من القرآن ولا بفاتحة الكتاب بما جاء في السؤال من الحديثين مكتوبين يضاف اليهما قوله تبارك وتعالى واذا قرأ القرآن فاستمعوا له وانصتوا لعلكم ترحمون وهذا المذهب هو اعدل المذاهب واوسطها لأنه يأمر بالقراءة في السرية ويأمر بالانصات في الجهرية وفي ذلك الجمع بين الاحاديث الواردة في هذه المسألة والدهس في ذلك يقول وهشفنا هذا المقدار من الجواز. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة