في قوله سبحانه وتعالى عما يصفون يصفون من الوصف يعني وصفه بكذا. هم. طبعا لما نقول وصفه بكذا المعنى العام لها اه ان المراد بها الوصف العام يعني مم. يعني بين شكله وصورته الى اخره. لكن في القرآن كما قال ابن تيمية يكذبون. قال يكذبون. هم. يعني مادة وصف في القرآن سبحان الله الكذب وتصف السنتهم وهنا قال سبحانه وتعالى عما يصفون لانهم ادعوا ايش؟ هم. نعم. نعم. وكذلك في في عقوب ماذا قال قال والله اعلم بما؟ بما يصفه. نعم. بما تصفون. نعم. والله المستعان. والله المستعان على ما تصفون. نعم. فسبحان الله مادة وصف في القرآن جاءت بمعنى الكذب فيكون معنا خاصا. احسنت. هم. ان يكونوا معنا خاصا. فتقول كل وصف في القرآن فهو المقصود به الكذب. ايه فهو كذب تصف السنتكم الكذب عما تصفون. نعم. عجيب. جميل نعم. مع ان الوصفة اعم من الكذب. اي نعم. هو الوصف الوصف في اللغة اعم اي نعم. اه بيان الشيء على صورته وشكله. جميل. نعم