كانت ليس في مكان العورة فكشف النبي عن الجزء الذي ضربه عليه فاقبل عليه يقبله ويقول هذا الذي اردت يا رسول الله هذا الذي اردت يا رسول الله فمع اعتقاد قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين ها انا من المشركين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد قال الامام محمد بن عبدالوهاب رحمة الله تعالى عليه في كتابه التوحيد باب قول الله تعالى يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها واكثرهم الكافرون قال مجاهد ما معناه وقول الرجل يعني ان مجاهدا يفسر الاية الكريمة تعرفون نعمة الله ثم ينكرونها بقوله وقول الرجل هذا مالي ورثته عن ابائي السند الى مجاهد بهذا الكلام فيه ضعف لانه من طريق ابن ابي نجيحا مجاهد وقال بعض العلماء ان ابن ابي نجيح لم يسمع التفسير من مجاهد قال وقال عون بن عبدالله يعني في تفسيري يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها قال يقولون لولا فلان لم يكن كذا وقال ابن قتيبة يقولون هذا بشفاعة الهتنا فقال ابو العباس يعني ابن تيمية رحمه الله بعد حديث زيد ابن خالد الجهني الذي فيه ان الله تعالى قال اصبح من عباده مؤمن بي وكافر تمامه فاما من قال مطرنا بنوء كذا وكذا فهذا كافر بي ومؤمن بالكوكب واما من قال مطرنا بفضل الله وبرحمته فهذا مؤمن بي وكافر بالكوكب قال وهذا كثير في الكتاب والسنة يذم سبحانه من يضيف انعامه الى غيره ويشرك به قال بعض السلف هو كقولهم كانت الريح طيبة والملاح حازقا ونحو ذلك مما هو جار على السنة الناس هذا الذي ذكره المصنف لابد وان يحتاج الى تفصيل يعني هل يجوز للشخص ان يقول لرزق ساقه الله اليه يقول هذا مالي هذا مالي بلا شك ان هذا يجوز ولكن المذموم هو جحد نعمة الله سبحانه وذلك لان الله قال في كتابه الكريم ولا تأكلوا اموالهم الى اموالكم. فجعل الله لنا مالا وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نفعني مال قط ما نفعني مال ابي بكر فهي ايضا نسبة المال الى ابي بكر وقال تعالى في كتابه الكريم لكن الرسول والذين امنوا معه جاهدوا باموالهم وانفسهم واولئك لهم الخيرات اولئك هم المفلحون فقول الرجل هذا الشيء لي او هذا مالي على سبيل بيان انه رزق ساقه الله اليه ليس بمزموم انما المزموم الذي يظن ان المال من اكتسابه وان الله لا دخل له فيه كما قال قارون انما اوتيته على علم عندي. فالذي من شأني ان يجحد نعمة ربه وينسى ان الفضل لله هو الذي يذم اما من اقر بان الفضل لله سبحانه وانما هو سبب من الاسباب فلا مانع حينئذ ان يقول هذا مالي ولكن تراع امور اولا عدم الاغترار بالمال وعدم التكبر به على العباد وكذلك عدم نسيان فضل الله سبحانه. في الحديث القدسي قال الله تعالى يقول ابن ادم مالي مالي وهل لك يا ابن ادم من ما لك الا ما اكلت فافنيت او لبست فامضيت هل لك يا ابن ادم من مالك الا ما اكلت فافنيت او لبست فابليت وما سوى ذلك فذاهب اي ذاهب انت وتاركه للناس اذا ما الفصل في نسبة الشخص نعمة انعمها الله عليه الى نفسه قل هذا مالي هذا مالي هل يذم كل من قال هذا مالي لا يذم من قال هذا مالي اذا كان مقرا بفضل الله ويؤدي حق الله الذي عليه في هذا المال وكذلك لا يتعالى به على العباد ماذا تجتمع الاقوال في هذا؟ الصدد تجتمع الاقوال في هذا الصدد فالمذموم من استغنى عن ربه اغتر بماله عن الناس قال هذا المال من كدي وكسبي هذا الذي يذم وعلى هذا الغرار ما يريدونه في ابواب شرك الالفاظ فمسلا بعض العلماء ذكر في تفسير قول الله تعالى فلا تجعلوا لله اندادا وانتم تعلمون ذكروا من الانداد ان يقول الشخص لولا الكلب لجائنا اللصوص اذا كان هذا القائل لولا الكلب لجائنا اللصوص يرد الفضل الى الى الكلب فحين اذ وقع في المحظور وقع في المحظور والمذموم ولكن ان بين السبب بين السبب والسبب مشروع السبب مشروع فلا حرج ببيانه السبب. وقد جرت سنة رسول الله ايضا على ذلك ففي عدة مواطن يذكر الرسول صلى الله عليه وسلم الاسباب مع عدم التفصيل وذلك لما استقر في قلبه من ان الخلق انما هم اسباب ولا يستطيع احد ان يجزئ عن احد ولا يغني عن احد شيئا الا باذن الله ففي الكلام اذا تفصيل ليس كل من قال لولا الكلب لجاءنا اللصوص يذم. انما يذم من اعتقد ان الكلب هو الذي دفع لكن الذي اعتقد ان الله هو الذي دفع والكلب انما هو سبب الكلب انما هو سبب فلا بأس بمثل هذا القول حينئذ والله تعالى اعلى واعلم وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ليت رجلا صالحا من اصحابي يحرسني الليلة واذا شئنا ان نجمع في هذا الباب جملة كبيرة من الاحاديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام لجاز لنا انما يمنع مسل هزا الكلام عند من ضاعف ايمانهم ولم يروا وغير النبي صلى الله عليه وسلم او طلب تغيير آآ اسم حزن الى سهل كما قال سعيد ابن المسيب. جاء جدي حزم الى رسول الله. قال ما اسمك؟ قال اسمي حزن. قال بل انت سهل. قال اني قد لم يروا تقدير الله حق قدره وعولوا على الاسباب. اما تقول لولا الدكتور الفلاني لمات ولدي الدكتور سبب الطبيب سبب الطبيب سبب. فاذا كنت تقصد ان الطبيب هو الذي منع الموت بهذه الطريقة تذم ولا تحمد ابدا منك لكن لو اعتقدت ان الطبيب اسعف ابني وانه سبب فقط انه فقط مجرد سبب فلا تسريب عليك حينئذ فلذلك المنع من الالفاظ حيس يوجد الاشتباه. او حيس يوجد ضعف اليقين. فحينئذ نقول الفضل لله ثم لفلان الله اجرى الشفاء على يد فلان اذا كان يقين من امامي ضعيفا واذا نظرنا الى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم سنرى اقوالا كثيرة منه في هذا الصدد احيانا يأتي احتراز برد الفضل الى الله سبحانه واحيانا لما هو معلوم في القلوب من ان الامر كله لله. تذكر الاسباب دون ان يذكر الى الله سبحانه لما استقر في القلب من انها اصلا مردودة وان القوم الذين يخاطبون او يخاطبون انما هم قوم من اهل الايمان انما هم قوم من اهل الايمان وبهذا يجمع بين اقوال العلماء في هذا الصدد اما الاطلاق والمنع مطلقا فحين اذ يأتي فيه آآ يأتي عليه العذر. ربنا قال في كتابه وما نقموا الا ان اغناهم الله ورسوله من فضله. والذي يغني هو هو الله سبحانه ولكن قيل لقوم استقر الايمان في قلوبهم وما نقموا الا ان اغناهم الله ورسوله من فضله. والغنى غنى الله. الله هو الذي يغني وهو الذي يفقر ورسول الله لا يغني احدا ولا يفقر احدا. لكن لما علم الناس ان الرسول انما هو سبب خوطبوا بمثل هذا الكلام والله تعالى اعلى واعلم دوما الامور اذا فصلت استرحنا. ولكن احيانا اذا كان الشخص في وسط قوم في وسط قوم ضعفاء الايمان يستحب ان يزكر بان الفضل لله دائما لان الفضل لله حتى يستقر في انفسهم ان الله بيده كل شيء ازا استقر هذا اليقين فمن ناحية الالفاظ حينئذ يجوز ان تستعمل بعض الالفاظ التي وردت بها سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. قد قال الله تعالى ولو انهم رضوا ما اتاهم الله ورسوله وقالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ورسوله. فالايتاء هنا ايضا نسب الى رسول الله صلى الله عليه وسلم كسبب من الاسباب. كسبب من الاسباب فحاصل القول في هذه المسألة اذا كان هناك توهم ان الشخص يغني احدا او يفقر احدا او لولا هو ما اغتنيته لولا هو ما شفيت لولاهما تزوج ابني او لم وما تزوجت ابنتي ازا كان هذا الاعتقاد موجودا فهذا يذم ولابد حينئذ من بيان ان الفضل لله وقل يرد الفضل كله الى الله. ان كان مستقرا في النفوس وهي نفوس مؤمنة ان الله فعال لما يريد وان الخلق انما هم اسباب. حينئذ في ناحية الالفاظ يجوز تجاوز احيانا في باب الالفاظ على النحو الذي سمعتم وعلى النحو الذي هو موجود عن رسول بالله واصحاب رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم. قد قال اه حاطب بن ابي بلتعة رضي الله عنه وكان في وسط مؤمن ولكنه اراد بيان امر انه لم في ثنايا حديثة انه ليس بمشرك لما قال له الرسول صلى الله عليه وسلم يا حاطب ما حملك على ما صنعت يعني لماذا ارسلت رسالة الى المشركين تخبرهم فيها بامر رسول الله صلى الله عليه وسلم وما اعده ولاهل الشرك فقال يا يا رسول الله حاطب قال نفى اولا عن نفسه الكفر والله ما بي الا ان اكون مؤمنا بالله ورسوله الا ان اكون مؤمنا بالله ورسوله. اي ما بي كفر ولا بي نفاق. انما انا فقط مؤمن بالله ورسوله ولكن وهذا الشاهد من كلامه نزرت يا رسول الله الى اصحابك فما من صاحب من اصحابك ترك اهلا او مالا بمكة وجاء مهاجرا الا وله اقرباء اقرباء يد يدفع الله بها عن اهله وماله فاردت يا رسول الله ان اتخذ عند اهل مكة يدا اي فضلا يدفع الله به عن اهله وماله. يعني اردت ان اصنع اليهم معروفا قال حافظ يدفع الله وبها يدفع الله بها عن اهل وماله. الكلام في مسألة شرك الالفاظ احيانا تكون شركا احيانا تكون الالفاظ شركا اذا قال الشخص بمعزل عن ربه لولا الكلب لجأنا اللصوص مطرنا بنوء كذا وكذا ما عدم رد الفضل الى الله سبحانه وتعالى يكون شركا في الالفاظ وحينما التجاوزات والعلم المخاطب ان المخاطب له مؤمن قوي الايمان تتحمل مثل هذه الالفاظ والله تعالى اعلى واعلم. وعلى هذا ادلة كثيرة ومن العلماء من يجنح الى المنع تماما فيقول ان ان الاشتباه يدفع من الاصل ولا حاجة لنا الى مسل ذلك قل انما قلنا بالذي ذكرناه لانه ورد عن رسول الله في هذا الصدد وردت عبارات تشعر بالتجويز ازا قوي الايمان. فمثلا عندنا ما نفعني ما قط ما نفعني مال ابي بكر يعني لم ينفعني مال كما نفعني مال ابي بكر رضي الله عنه. فقول ما نفعني في انه تجاوز الذي ينفع هو الله سبحانه وتعالى. فهو الذي يكشف الضر وهو الذي يجلب الخير خزائن كل شيء بيديهم وانتهى الامور كلها اليه. لكن قوله ما نفعني مال قط ما نفعني مال ابي بكر خاطب قوما استقر الايمان في قلوبهم وعلموا ان الفضل كله الى الله سبحانه وتعالى من الله سبحانه. كما اشير في ابواب التبرك ابواب التبرك عند دراستها لما درست ابواب التبرك ذكر اصلا لابد ان يذكر في تدريس ابواب التبرك لابد ان يذكر تصدر به الابحاث المتعلقة بالتبرك. اولا لابد ان يعتقد ان البركة من الله وان الفضل من الله ليس من خشبة وليس من حائط وليس من اي مكان انما البركة من من الله وليست من رسول الله كاعتقاد قل ان الفضل كله لله قل ان الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء. فعند دراسة التبرك لابد من هذا. وما بكم من فمن الله وبعد ذلك تذكر الاسباب التي شرعت التي شرعت. فمثلا التماس البركة بتقبيل شخص رأس رسول الله. او بطن رسول الله كما فعل اسيد بن حضير لما ضربه النبي ضربة ثمان النبي اراد التحلل من المزلمة لما قال له ظلمتني يا رسول الله لو ضربتني يا رسول الله القصاص قال اقتص قال لا انت ضربتني على بطني وكانت بطني عارية فيعني ان انا اضربك على بطنك وهي مكشوفة وهي مغطاة انت ضربتني على بطني وهي عارية ان الفضل من الله وانه مجرد تقبيل البطن ليس هو الاصل انما المجرد انما حب حب اسيد لرسول الله واقباله على هذا العمل كان سببا في اكرامه او ما يحظى به او ما يريد ان يحظى به من الاجر المدخر عند الله سبحانه وتعالى فدرست مسائلك هذه في ابواب في ابواب التبرك ما رد الفضل لله في كل شيء ما رد الفضل الى الله عز وجل في كل شيء حينئذ اذا استقر الامر وعلم ان الامر كله لله والمخاطب يعلم ذلك والمخاطب يعلم ذلك تجاوزات في الالفاظ احيانا تمرر والله تعالى اعلى واعلم. قول القيل لولا فلان لم يكن كذا وكذا الالفاظ ظاهرة كالفاظ ظاهرة صحيحة. ان هذا خطأ لكن ان كان يعتقد انه سبب في ذلك لولا ان الله سخر فلانا لحصل كذا وكذا ازا كان يعتقد فالامر اخف بعض الشيء في هذا الصدد. اقول ذلك لان واحد ممكن يسمع شخص يقول لولا فلان لكان وكذا وكذا فينزل عليه يعرفون نعمة الله ثم ينكرونه اكثرهم الكافرون ويحكم عليه واحكم عليه بالكفر ومن ثم تتبع ذلك استحلالات للانفس واستحلالات للدماء والعياز بالله من كل شيء يخالف كتابه ويخالف سنة رسوله صلى الله عليه وسلم هذا وان كان عند احد. سؤال في هذا الصدد فليتفضل الباب متعلق الاحيان بالشرك في الالفاظ الشرك في الالفاظ نعم عندنا في الباب طبعا حديس رسول الله ما شاء ما شاء الله وشاء فلان ومجيء اليهود الى الرسول وقوله قول آآ اليهود للرسول ان اصحابك يشركون وينددون كونكم تشركون وتنددون اصحابك يقولون ما شاء الله وشاء محمد ويقولون والكعبة. فقال الرسول لا تقول ما شاء الله وشاء محمد ولكن قولوا ما شاء الله وحدة ولا تقولوا والكعبة بل قولوا ورب الكعبة او كما قال صلى الله عليه وسلم الذي عنده سؤال في هذا الصدد فليتفضل بطرحه لو كلمة لو هو كلمة له ايضا داخلة في هذا الباب والحديث عنها متعلق بهذا الباب وقد عقد البخاري في صحيحه بابا اسمه باب ما جاء في اللوم ما جاء في اللون يعني كلمة لو وملخص القول في باب لو اولا ان النبي عليه الصلاة والسلام قال لا تقل لو اني فعلت كذا كان كذا فان لو تفتح عمل الشيطان ولكن قل قدر الله او قدر الله وما شاء فعل. فنهى النبي عن لوم لكن ورد ايضا انه استعمل لو فلما قال لو استقبلت من امري ما استدبرت ما سقت الهدي فقال له لو استقبلت من امري ما استدبرت ما سقت الهدي ولجعلتها عمرا وقال هذا ايضا استعمال كلمة له لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا. وقال ايضا لو انكم تدومون على ما انتم عليه عندي وفي الذكر لصافحتكم الملائكة في طرقكم وعلى فروشكم. فاستعمل ايضا كلمة لو وقال ايضا والذي نفسي بيده لوددت اني اغزو في سبيل الله فاقتل ثم احيا ثم اقتل اغزو فاقتل ثم احيا ثم اغجو فاقتل فاستعمل ايضا كلمة لو فلا بد من الجمع بين ما جاء في المنع من كلمة لون والوارد في اباحة كلمة لو بما حاصل ان لو التي يذم صاحبها هي لو التي تحمل اعتراضا على قدر الله تحمل اعتراضا على قدر الله اما اذا لم يكن قائلها معترضا انما فقط يريد مسلا يبين الاولى في مسألة اتقول مثلا لو انني صليت الضحى لكان خيرا لي من ان اسافر لبيان حكم معين من الاحكام لو اني كنت قد استخرت الله لكان اولى تعلم الناس ان الاستخارة افضل من من عدمها فكلمة لو يذم صاحبها اذا كان كلامه تضمن اعتراضا على قدر الله بها او فتحت بابا للشيطان. اما اذا كانت لتعليم لتعليمه لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا ومثل الذي ذكر في حج التمتع لو استقبلت من امري ما استدبرت لجعلتها عمرة لبيان فضلي حجة التمتع او لبان فضل التمتع في الحج فلو في هذا الباب فيها التفصيل الذي ذكر وعلى غرارها كلمات كثيرة تأخز نفس الحكم. ترى النبي نهى عنها واستعملها فليس نهي عنها واستعمالها بامران بامرين متضادان انما هما يتنزلان كل موقف يتنزل المنزلة اللائقة به والمناسبة له والله اعلم. آآ قد نتعرض الان لجزئية من الجزيئات التي على هذا الغرار وهذا النمط الاسماء التي سميت في الجاهلية والتي اشتهر بها اصحابها ومن الصعب تغييرها نصاب تغييرها ولكن هي في بنيتها خطأ هي ببنتها خطأ مثلا آآ على سبيل المثال عبدالمطلب المطلب ليس من اسماء الله سبحانه وتعالى. بل اشد من عبدالمطلب عبدالعز ابن قطن عبدالعزى والعزى صنم والذي يعبد العزى كافر ولا يحل لنا ان نتسمى باسم عبدالعزى ولكن كان من الصحابة رجل يقال له عبدالعز رأيت الدجال ورأيت اشبه الناس به عبدالعز ابن قطر فعبد العزى جاء للرسول في بعض الروايات قال ايضرني شبهه يا رسول الله في بعض الروايات ولتحرر اسانيدها لا انت مسلم وهو كافر فاشتهر في الناس هذا الشخص باسم عبدالعز باسم عبدالعز ومع ذلك لم يغيره الرسول عليه الصلاة والسلام ولا غير اسم ابيه ايضا النبي لما قال انا ابن عبدالمطلب والمطلب ليس من اسماء الله الحسنى. فاشتهر الاسم في الناس لكن مستقر في القلب ان محمد بن ابن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم امام التوحيد رسول الله محمد هو الداعي الى التوحيد فلما انتفى الاشتباه وصعب تغيير الاسم ابقينا الاسم على ابقاء رسول الله صلى الله عليه وسلم له وقد يتأتى في مثل هذه الاوقات مسلا شخصا نصرانيا يسلم هل يلزم كل نصراني اسلم ان يغير اسم ام يجوز ابقاءه على ما هو عليه يجوز ابقاؤه احيانا على ما هو عليه يجوز ابقاؤه احيانا على ما هو عليه وتغيير الاسماء جائز ايضا لكن اذا انت غيرت اسمك هل تغير اسم ابيك او تبقي على اسم الاب يعني مسلا مسلا انت مسلا لا عيازا بالله من من زلك لا كنت اقصد يعني حنا ابني ميخائيل فاراد حنا بن ميخائيل هذا اسلم حنا بن ميخائيل اسلم حنا الدميقي فاراد قال انا اريد ان ابقي على اسمه هل يجوز لي من ناحية الابقاء جائز. جايز ان تبقي على اسمك لان الصحابة كثر اسلموا وبقوا على على اسمائهم. طب قال اريد ان اغير اسمي اريد ان اغير اسمي لك ان تغير اسمك لان النبي غير الاسماء المذمومة الى اسماء محمودة. لما غير النبي عليه الصلاة والسلام اسم برة فسماها آآ زينب لانها كانت تزكى بهذا الاسم لا اغير اسما سمانيه ابي. قال سهل فما زالت الحزونة فينا ارادوا ان عمر رضي الله عنه في باب الاسماء لكن اورده شيخ الاسلام او ابن القيم عفوا بدون آآ بدون سند ان عمر كان امر بتأمين رجل على بعض البلاد فلما سأل عن اسمه قال اسم ظالم ابن سراق ظالم ابن سراق فعزله او لم لم يقر ابقاءه في الامرة بسبب الاسم جمع بين الظلم وبين اجتازنا هذا الباب ان الشخص وان جاز له ان يغير اسمه هل له ان يغير اسم والده هل له ان يغير اسم والدي ام يبقي على اسم والده والتصرف انما هو في اسمه فقط لقوله تعالى ادعوهم لابائهم فالذي احفظه الان ان الشخص يقول اسمع اما اسم تغيير تغييره لاسم ابيه بعد موت ابيه احتاج الى مزيد من البحث في هذا الصدد والله اعلم قراءتك قراءة ترضي الله ورسوله لا بأس بها ترضي الله ورسوله قراءتك قراءة ترضي الله وترضي خلق الله لا بأس بها. نعم. انت كنت سلعة عرضا عن الحلف بكتاب الله فيه الوجهان قول من قولين بالجواز مستند ان القرآن كلام الله وكلام الله يجوز صفة من صفاته والحلف بصفات الله جائز وعزة ربنا وعزتك ابليس يقول وعزتك لاغوينهم اجمعين. ايوب يقول وعزتك لا غنى بي عن بركتك. فالمجوزون قالوا القرآن كلام الله وكلام الله صفة من صفاته اذا يجوز الحلف به والمانعون قالوا لم يرد عن الرسول الحلف بالقرآن فتركه اولى والله اعلم نعم بارك الله فيكم وحفظكم الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته