سؤال قادم من البرازيل قل قل اشرق سيارة مستعملة عليها اوبر اتفصلت منذ منذ يومين وآآ في حاجة الى عمل سريع تحدست مع البنك حاولوا احصلوا على مبلغ لشراء السيارة تم الاتفاق على مبلغ كزا تلاتة وتلاتين الف تم تقسيطها على اربعة وعشرين يعني اه قسط لكن اه بفايدة يعني مقدارها حوالي تسعة في المية. قرض بفايدة تسعة الميت المعاملة تدخل في اطار الربا ولا الرسوم الرياء وانا بحاجة وعايز قرار سريع اما كون هذه المعاملة من الربا فهذا مما لا ينبغي ان يختلف فيه ولا ان يختلف عليه قهروا الضربوي بفايدة نسبة تسعة في المية. لم يقل احد في الدنيا كلها ان تسعة في المية تساوي مصروفات ايه؟ ادارية. مصروفات ادارية. خمسين دولار الدولار ميتين دولار مبلغ مقطوع لتغطية عمل يعني اجرائية. اما تسعة في المية نسبة متكررة سنوية هذا ربا بامتياز باجماع النازرين في هذه المسألة لكن يبقى السؤال متى يترخص في الاقتراض بالربا الربا لا يترخص فيه الا تحت وطأة الضرورات او الحاجات الماسة التي تنزل منزلتها فان كنت حقا في حالة اضطرار او حاجة ماسة بان كان هذا سبيلك الوحيد لاستئناف نشاط مشروع لاعانة اسرتك وقد تقطعت بك الاسباب كلها وغلقت دونك الابواب كلها. فارجو ان تكون لك رخصة كما ارجو ان ترجع. الى المفتي المحلي المخالط لكي قص عليه القصص وتناقشه في امرك هذا. واسأل الله يا ولدي ان يغنيك ان يغنيك بحلاله عن حرامه. وبطاعته عن معصيته وفضله عمن سواه. اللهم امين