له قصة عجيبة في هذا الامر ما ذكرها ابوه الحسن او ابو علي الغالي يقول ابو علي رحمه الله او يحدث احد تلاميذه يقول كنت ابكر لدرس الشيخ او الامام ابو علي الطالبي الاندلس في غرفة يقول في يومنا اليوم كنت ساذكر اليه حتى لا اسبقه اليه احد. فاردت ان اذهب قبل الفجر وانه مع طريق مختصر. فمشيت مع هذا الطريق. فقلت امشي مع هذا السداد. فلما مشيت بدأ يضيق عليه. فمثل ما انا واقف الى انا بدأت اطأطئ رأسي. ثم مشيت ثم بدأت امشي ثم حتى بدأت بيانا فمشيت فقلت يا عجبا ابدل هذا التفكير ويعني اغلق عليه والله سامشي مع هذا الطريق مهما كانت الامور. فبدأت ازحف زحما وانا لا ادري. وانام. ولكن اعرف ان هذا استرداد يوصلني الى المكان في اقرب وقت. فبدأت ازحف في الحصى الاشجار حتى خرجت من ويدي مدني القصة لابي علي رحمه الله يقول حتى هذه فوصلت الى الحلقة والشيخ قد بدأ سالت على ثوبي ثم ابيعة وقالت للمجد والساعون قد بلغوا جهد النفوس والقوا دونه المجد حتى ملأ معانق المجد من اوفى ومن صبر لا تحسب المجد تمرا انت اكله. لن تبلغ الميت حتى تنعم الصبر. نسأل الله ان يوفقنا ويثبتنا على