انتم عارفين ناقة النبي صلى الله عليه وسلم ما كانت تلحق ما كانت تلحق لدرجته كما في صحيح مسلم ان المشركين لما اغاروا مرة على صرح النبي صلى الله عليه وسلم وماشيته اخدوا الناقة دي اقتادوها واخذوها واخذوا امرأة من المسلمين اسيرة المرأة دي بينما هي اسيرة اذ سمعت صوت الناقة وكانوا يعرفون صوتها ده برضو من ايه من الحاجات اللي ايه اللي هي الصحابة كانوا يرمقون النبي صلى الله عليه وسلم ويعرفون عنه كل شيء. يا اخي حتى يعني صوت الناقة كانوا يعرفون انها هذه ناقة النبي لو مت ناقة موجودة مع بعض وكلهم عملوا صوت يعرفوا ان دي ناقة النبي عليه الصلاة والسلام المرأة لما علمت سمعت صوت الناقة تسللت وركبتها واطلقت لها العنان. هربت عليها يعني راجعة الى المدينة فلما علم المشركون ان المرأة فرت انطلقوا وراءها فلم يدركوا الناقة يعني امرأة ناصحة يعني لم يدركه الناقة المرأة بقى وهي راكبة الناقة وهم وراها مش عارفين يجيبوها من سرعة الناقة نذرت ان الله انجاها ان تذبحها تخيل يعني مش تعلفها مسلا وتأكلها ولا تشربها لأ نذرت ان تذبحها فبعدين لما نجت عليها وما عرفوش يحصلوها. ذهبت الى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت له ادي العبئة اهيت. بس انا نذرت ان انا ادبحها اعمل ايه بقى وقال صلى الله عليه وسلم لها لا نذر في معصية الله ولا نذر فيما لا يملك العبد يعني ما اجيش مسلا كده مسلا نذرت ندر واقول لله علي ان الميت فدان بتوع الحاج عبد ربه لله ان حصل لي كذا وكذا. طب هي يا ارضك يعني انت تنذر ما ليس لك هي نذرت ان تذبح ما ليس لها ومش بتاعتك برضو