والفيل هو قصته كما ذكر الله في القرآن ان ملك الحبشة اراد ان يهدم الكعبة وان وامر واليه على اليمن امر واليه على اليمن ان ان يباشر هذا العمل فجاء بفيل عظيم وجنود عظيمة لم يستطع لم يستطع اهل الحجاز ولا قبائل العرب لم يستطيعوا الوقوف في وجهها الى ان وصل الى ارض الحرم وعسكر عند الحرم ثم انه اراد ان يباشر الهدم ووجه الفيل فابى الفيل ان يتحرك حركه زجره ابى ان يتحرك حبسه الله جل وعلا بينما هم كذلك اذ جاءت فرقان من الطير من جهة البحر فاصطفت فوق رؤوسهم ومعها حجارة تجارة كل واحد معه ثلاث كل طائر معه ثلاث حجارة واحد في منقاره واثني واثنان في رجليه فلما توسطوا على رؤوس القوم امطرتهم هذه الطيور امطرتهم بالحجارة فكانت تضرب رأس الرجل وتخرج من دبره حتى اهلكهم الله عن اخرهم ولم ينجوا الا قائدهم ابرهة واصابه المرض وتقطع جسمه ومات