لما اسر جاء سهيل جاء ابو العاص مع المشركين واسرة يوم بدر مثل سهيل ابن عمر لما اسر واذن واذن الله لهم في الفداء قبول الفدية من الاسرى كانت زينة ببنت النبي محمد عنده في مكة ما هاجرت فلما علمت ان زوجها مأسور اسير مأخوذ كان عندها قلادة غالية لامها لخديجة اهدتها لها ولبستها اياها ليلة عرسها. ليلة زواجها على ابي العاص ليلة ما تزوجت زينب بنت النبي محمد ابا العاصي ابن الربيع امها خديجة رضي الله عنها اهدتها قلادة وكانت القلادة دي غالية عليها جدا لاقصى حد لانها من امها فلما اسر زوجها ابو العاص في المدينة ارسلت القلادة للنبي ليفك اسره بها. يغدون القلادة يغدون القلادة ويفكوني الاسر لها النبي عليه الصلاة والسلام طلب من اصحابه ان يسمحوا لها ان يسمحوا له وان يردوا القلادة الى زينب لانه عندما رأى البلاد يتذكر تذكر التاريخ الجميل فرد عليها القلادة. قال لي ابو العاص انت حر اذهب الى مكة بس على شرط انك تخلي بنت تجيني تاجر اشترط عليك شرط واحد انا برد القلادة لبنتي وافكك مجانا من غير شيء بس على شرط انك اذا وصلت مكة ترسل لي بنتي بمجرد ما وصل الى مكة ركبها وارسلها الى النبي محمد فوفى ولذلك كان النبي اذا ذكره اثنى عليه اثنى عليه النبي اذا ذكره اثنى عليه زمان عاطرا يقول ساهرني فوفى وفى لي يقول وفى لي ما رأى منه الا خيرا بالنسبة لبنته بنت النبي محمد عليه الصلاة والسلام