السلام عليكم قال ثعلبة بن صعير بن خزاعي المزني هل عند عمرة منبتات مسافر في حاجة متروح او باكر دائما الاقامة بعد طول ثواه وقضى لبانته فليس بناظري ولا لمواعد خلف ولو حلفت باسحم مائل وعدتك ثم تأخلفت موعودها ولعل ما منعتك ليس بضائري. وارى الغواني لا يدوم قالوا ها ابدا على عسر ولا لمياسر واذا خليلك لم يدم لك وصله فاقطع لبانته بحرف ضامر وجنى امر الضلوع رجيلة ولقى الهواجر ذات خلق حادر يضحي اذا دق المطي كأنها بدن ابن حية شاده بالاجر وكأن عيبتها وفضل فتانها من كنفي ظلي من نافر. يبري لرائحة يساقط ريشها. مر جاء سقاط لي في الابر اتذكرت نقلا رشيدا بعدما القت ذكاء يمينها في كافر مراودها وغرد سقبها والحدجر الروائي الحاضر فتروحا بشد مهذب سر كشئبوب العشي الماطر فبنت عليه مع الظلام خبائها ان صيف الحاسر اعمير ما يدريك بيض الوجوه ذوي ندا ومآثر حسن الفكاهة لا تذم لحامهم الاكف وفي الحروب مساعي. باكرتهم بسباء جون ذارع قبل الصباح وقبل لغو الطائر يومهم برنة شارف وسماع مدجنة وجدوى جازر حتى تولى يومهم وتروحوا لا ينثنون الى مقال الزاجر ومغيرة الجراد وزعتها. قبل الصباح بشيء ان ضامري. تئق القذافي ونثرة سقف وعراس المهزة عاتري ولرب واضحة الجبين غريرة مثل المهات تروق عين الناظر قد بت العبها واقصر همها بدا وضح الصباح الجاشر ولرب خصم ذوي شذا تقضي صدورهم بهتر هاتر لدأرتهم على ما ساءهم وخسأت باطلهم بحق ظاهري في مقالة من حازم لي مرة يدأ العدو زئيره للزائر