مسل مسلا حديس يا رجل قرب قالوا لرجل قرب لما مر على صنم قال ما عندي شيء اقرب به؟ قال نقرب ولو ولو ذبابة. قرب ولو ذبابة. فقوله قرب ولو ذبابة. فقرب قل هذه سبيلي. ادعو الى الله. على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين انا من المشركين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد بس يعني نوح لما يسأل هل بلغت قومك يا نوح؟ فيقول نعم يا رب بلغتهم. هل يقصد بالبلاغ فقط احكام الطهارة او او الصيام او يقصد اصل الدين. اصل الدين فقد تم بفضل الله تعالى وتوفيقه تمت دراسة الكتاب التوحيد للشيخ الامام محمد ابن عبدالوهاب رحمة الله تعالى عليه ولعله مما يلفت النظر اليه وقد اشار الينا بعض اخواننا بهذه الفائدة الشيخ ابو اويس لعل في ختمه كتاب التوحيد باب وما قدروا الله حق قدره. مناسبة اننا مهما اجتهدنا في هذا الباب فلن نصل الى المراد منا وصدق الله اذ يقول اما قدروا الله حق قدره وصدق الله اذ يقول في شأن الانسان كلا لما يقضي ما امر. فمعنى قوله سبحانه كلا لما يقضي ما امر اي ان الانسان لم يقضي ما كلف به فلم يقم بما امره الله به. وان تحرى ذلك لكن نسدد ونقارب قدر استطاعتنا فما التوفيق الا بالله ومن الله. اقول وكنظرة عامة حول هذا الكتاب كتاب التوحيد الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمة الله تعالى عليه فانه اولا وحتى لا يبخس حقه او في ان الكتاب نافع ومفيد غاية الافادة فكم اخرج الله به قوما من الظلمات الى النور ومن الشرك الى التوحيد ومن البدعة الى السنة فنسأل الله ان يرحمه وان يكرم مثواه وان ينور له قبره وان يفسح له فيه هذا ابتداء فهو حق لا بد منه. فكم من رجل كان غارقا في الشرك والضلالة وقول مدد يا فلان ومدد يا فلان والنذر لاموات لا يملكون لانفسهم ضرا ولا نفعا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا. وانتفع بهذا الكتاب الطيب. والحمد لله وقال الله عسرة ونجاه الله من الظلمات التي كان غارقا فيها فنسأل الله ان يثيبه وان يكرم مثواه. اللهم امين ودائما وابدا وقد قال تعالى وما كان عطاء ربك محظورا والنسيان جبل عليه بنو ادم والخطأ كذلك اخطأ كثيرون من بني ادم بل جل بني ادم خطاء وان كان الخبر لفظا بهذا ضعيف. كل بني ادم خطاء وخير الخطائين التوابون لكن وان كان السند بهذا ضعيفا لكن المعنى متحقق في اغلب البشر ان لم نقل في كل البشر فالخطأ وارد والنسيان وارد. وكما قال الامام مالك رحمه الله ابى الله ان تكون العصمة الاكبر كتابه فليس ثم كتاب عصم مؤلفه من الخطأ بل اي كتاب سترى فيه اخطاء قيادات اجتهد فيها المصنف وزلة القدم فيها. بل انت نفسك اذا كتبت كتابا اليوم وعدت كتابة نفس الكتاب في في نفس الموضوع حتى الكتابة في نفس الموضوع بعد سنة ستستدرك على نفسك ستستدرك على نفسك وتقول كيف كنت اقول يا ليتني ما كتبت مثل هذا الذي كتبته فهذا كتقديم للاعتذار بين يدي تناول المسائل التي في الكتاب اقول وبعد النفع الذي اشير اليه في هذا الكتاب الطيب النافع لكن كما جبل البشر على الخطأ والنسيان الفت النزر الى امور في هذا الكتاب ووقعت علينا وعليها ابصارنا اثناء دراسة هذا الكتاب اولا فيما يتعلق بالمادة المنقولة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فدوما الاحتجاجات تكون بالكتاب وبالسنة والكتاب الحمد لله اه الرجل يريد ايات. غاية ما يمكن ان يتطرق اليه الاجتهاد ان يورد قولا من اقوال الصحابة السند اليه لم يثبت اما عن الاحاديس احاديس رسول الله صلى الله عليه وسلم فالناظر للكتاب بصفة عامة يرى ان الشيخ رحمة الله تعالى عليه لم يكن متفرغا لدراسة الحديث وعلله واسباب ضعفه ولم يولي هذا الباب كبير اجتهاد او كبير اهتمام في هذا الصدد ولذا تجد عدة احاديث ضعيفة جدا وضعيفة ايضا اشير اليها في ثنايا هذا الكتاب في تحقيق هذا الكتاب معلق في الحواشي بالتحقيق امامكم على عدد من الاحاديث وانها ضعيفة. ومن الوارد في ذلك حديث موسى عليه السلام يا رب علمني شيئا ادعوك به واذكرك به. وذكر الحديث ففي سنده ضعف. حديس الذباب في سنده ضعف حديس من تعلق شيئا وكل اليه ففي سنده ضعف عدة احاديث آآ الكتاب بين ايديكم بامكانكم ان تقفوا على الاحاديث التي ضعفت اسانيدها وتقف ايضا على سبب هذا التضعيف. فالملاحظة الاولى ذات الاهمية ان الكتاب يحتاج الى خدمة حديثية والحمد لله بذلنا فيها القدر وخرج الكتاب الذي بين ايديكم. فهناك احاديث ضعيفة في هذا الكتاب نعم منها احاديس ضعيفة معانيها موجودة في احاديث اخر او ايات اخر لكن هناك احاديس ضعيفة معناها لا يوجد الا في الا في هذا المعنى. بل قد احيانا تكون في شريعتنا اشياء تخالفها والاخر ما قرب فقتلوه قد يقول قائل عندنا في الشريعة ان المكره المكره لا يقع عليه ليس عليه ذنب فالتلفظ بكلمة الكفر قال الله في شأن فاعلها الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان فعلى ذلك هناك بعض الاحاديث الضعيفة التي في هذا الكتاب على القائل ان يحذره فقلنا الملاحظة هذه الملاحظة الاولى الاحاديث الضعيفة التي اعترت هذا الكتاب ثانيا اه سنة العام للكتاب ولمؤلفه في هذا الباب وان كانت له اقوال اخر في مقامات اخر هو عدم العزر بالجهل يشير الى ذلك بل ويصرح به في عدد من المواطن في ثناء هذا الكتاب كتعليقه على حديث آآ زائد انواط اجعل لنا ذات انواط كما لهم ذات انواط يا رسول الله. كتعليقي على حديث آآ من قال لا اله الا الله وكفر وبما يعبد من دون الله فهنا عدة مواطن يصرح فيها بعدم العذر بالجهل. بعدم العزر بالجهل. وهذا مأخز الحقيقة عليه شديد لان الله قال وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا لان الله قال رسلا مبشرين ومنذرين لان ان يكون للناس على الله حجة بعد الرسل لان الله قال في كتابه الكريم وما كان الله ليضل قوما بعد ازا داهم حتى يبين لهم ما يتقون. ان الله بكل شيء عليم. كقول الله سبحانه وتعالى في شأنه الحواريين وطلبهم من عيسى عليه السلام اذ قالوا يا عيسى ابن مريم هل يستطيع ربك ان ينزل علينا مائدة من السماء كقول الله تعالى ايضا في كتابه الكريم كلما القي فيها فوج سألهم خزنتها الم يأتكم نذير؟ قالوا بلى قد جاءنا نذير الرسول صلى الله عليه وسلم ما احد احب اليه العذر من الله سبحانه من اجل ذلك ارسل الرسل مبشرين ومنذرين فما يتعلق من عذر بالجهل يحزر من يقرأ في هذا الكتاب من هذه الجزئية لانها بناء عليها سيكفر الشخص الناس دون ان يقيم عليهم حجة ومن ثم يستبيحوا دماءهم ويستبيحوا اموالهم. ولذلك فانكم ترون عددا من الجماعات المنحرفة كجماعات التكفير يعلموا اتباعهم في اول ما يعلمون عدم العذر بالجهل يعني لا لا ينتزر بالشخص هل هو فعل الفعل جاهل او عالم بل يصدر الحكم دون الرجوع الى مسألة الجعل من من عدمه. فليحزر من هذا الباب ايضا يحصل من جزئية اخرى والاستدلال بالعمومات التي تحتاج الى تقييد فيذكر على سبيل المثال وان لم يرد الكلام فيه صراحة في هذا المقام قول الله تعالى ومن يتولاهم منكم فانه منهم يعني افترض شخص باع واشترى مع النصارى تاجر مع النصارى اشتغل عاملا عند النصارى او عند اليهود او عند الكفار عندنا في شريعتنا من يجوز له مثل ذلك بالضوابط الشرعية المعروفة الا يكون في هذا الا يكون هذا العمل حرام في نفسه كربا او تصنيع خمر ونحو ذلك. والا يمتهن دينه اثناء هذا العمل لا يمتهن دينه ولا تضيع فرائض ربه تبارك وتعالى. فالحاصل في هذا الباب ان مسألة العمومات واطلاق العمومات تحتاج دائما الى الى جمع للنصوص في هذا الباب. مثلا اذا قلنا مسلا على سبيل المثال آآ لا يحبوك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق قوله لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق تحتاج الى تفصيل بلا شك. لانك اذا بنيت على اطلاق النص وصفت كل من كره عليا او حارب عليا او نال من عليم نفاق. وانت تجد ان قوما حاربوا عليا عن اجتهاد منهم كطلحة والزبير وكلاهما مبشر بالجنة. فلابد ان ترجع وتقول ما المراد بالمحبة؟ وما المراد بالبغض في قوله صلى الله عليه وسلم لعلي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق. فستقول المراد بالمحبة محبة شرعية لا يحبك لكونك ناصرت الرسول ولكونك اول من من اول من اسلم من الصبيان او اول من اسلم من الصبيان ولانك بارزت وقاتلت يوم بدر وشهدت مع الرسول المشهد لا يحب هذه المعاني الا مؤمن ولا يبغضك لهذه المعاني الا منافق فدي بعض الملاحظات الجوهرية في هذا الكتاب والتي ينبغي ان يذكر بها. بعض الاحاديث الضعيفة التي بنيت عليها بعض الاحكام. سانيا النفس في هذا كتاب نفسي عدم العزر بالجهل. سالسا آآ العمومات التي تحتاج الى تقييدات او تحتاج الى دراسة متأنية موسعة هذا هو الملاحظ في هذا الكتاب فضلا عن المنافع التي فيه. اذا كان لاحد اي سؤال في هذا الصدد في هذا الله يكرمك. على جدول هذا هل حكم الكفر ثابت عليه قبل تعليمه؟ ام لا؟ اقول الفعل فعل كفر. لكن وصفه انه كافر يحتاج الى الى اقامة حجة. اما الفعل ففعل كفر الذي يقول يا بدوي اشف لي ولدي الكتاب عموما فليتفضل. بعض الناس او بعض اخواننا من طلبة العلم يقولون ان الشيخ محمد ابن عبدالوهاب رجع عن كلامه في عدم العزر جانب في كتب اخر قد يكون هزا صحيحا او قد لا يكون لكن هو موجود في بعض الكتب ما يهمي الى هذا وفي بعض الكتب ما هو اشد مما في هذا الكتاب ككتاب مجموعة التوحيد النجدية دي فيها اشياء اشد خطورة مما في كتاب التوحيد. لكن كان التقييم الان مبني على كتاب التوحيد للشيخ محمد ابن عبدالوهاب ولا ما يعنينا طعن في احد ابدا هو انتقاص احد انما يعنينا تقرير المسائل بادلتها. نتمنى ان يكون رجعنا نعم طبعا الفتوى تختلف عن الحكم والفتوى تختلف عن الحكم لان الحكم مثلا اذا سئلت انت سؤالا ما حكم اكل الميتة؟ لا نجد اي شخص يقول ان حكمك الميتة حلال الحكم قطعي. اكل الميتة حرام. لكن شخص جاءك وقال استفتيك انا ساموت او مسجون ما عندي اكل الا الميتة رمى عليه دجاجة ميتة. اكلها ولا ما اكلهاش سؤال يوجه فالفتى قل كل الميتة فلا يصلح ان يخرج شخص ويقول فلان افتى باكل الميتة دون النظر الى فقد تكون هناك مواطن تحتاج الى آآ او يظن الشخص ان هؤلاء ليسوا جهلة. وهذا فارق يعني من الممكن ان يقول قائل لماذا اغار النبي صلى الله عليه وسلم عن بني المطلق وهم غارون وآآ اوسيم تسقط. فلماذا غار النبي عليهم وهم غارون والحديث بذلك ثابت عن الرسول عليه الصلاة والسلام ان الدعوة وصلتهم ومفهوم من كلام من سيرة الرسول العامة انهم رفضوها. لان النبي كان يرسل سراياه فيأمرهم الا يغيروا حتى يأتي وقت صلاة في ان سمعوا اذانا والا اغاروا. فمحمول على ان الدعوة وصلتهم وعلى انهم رفضوها كضبط مع العلومات الشرعية العامة والله اعلم لا العزر في الجهل الكتب فيها كسيرة جدا قال لها موجودة كتب كثيرة من المعاصرين كتب كثيرة جدا. وابحاث كثيرة نعم وبعدين انا اسألك سؤالا انت بعينك ونفسك انت اذا انت فعلت كفرا وانت جاهل نحكم عليك بالكفر ونصفيك ولا نعلمك انت بنفسك فعلت كفرا وانت به جاهل. نعلمك ونقيم عليك الحجة ولا نذبحك لابد من اقامة الحجة. لابد من اقامة الحجة انا بنحتج دايما بكلام الله وكلام رسوله لكن زكرنا ادلة رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل. كلما القي فيها سألهم خزنتها الم يأتكم نزير؟ قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما نزل الله من شيء وايضا الاية الاخرى وما كان الله ليضل قوما بعد اذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون. وقال تعالى في شأن اليهود افتطمعون ان يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعدي ما عقلوه ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون. يعني انهم اذا لم يعقلوه تكلموا خطأ او غيروا المعنى وهم لا يشعرون يعني في اخوان لك في موجودين في مصر يقولون بعدم العزر بالجهل في الزاهر لكن لما تجالسهم حقيقة امرهم ليست هكذا. يعني هو في الظاهر ان فلان يقول بعدم العزر بالجهل لكن انت ازا جلست تجده يفهم جيد لا يحزن التعبير عما في نفسي تجده ويقول يعني يريد ان يوصل رسالة يقول ان الطائفين بالسيد البدوي او الطائفين بالحسن والحسين ليسوا جهلة بل وصلهم العلم. فينتفي حينئذ النزاع في مسألة العذر بالجهل من عدمه. لانه لان المسألة ليست مسألة جهل الان النزاع في ماذا؟ هل هم جهلة او ليسوا بجهلة لكنه لا يحسن التعبير عما في نفسه. ويجادل في ماذا؟ يجادل في الادلة العزر في الجهل. هو كان ينبغي ان يقول لا هؤلاء القوم انا ظني ان الدعوة بلغتهم وان انتشرت الدعوة الان حينئذ نناقشه في هذه المسألة. لكن ولا يحسن التعبير ويقول لا انهم ما داموا ارتكبوا شركا فهم مشركون. لكن عند التطبيق تراه غير ذلك. ترى يصلي مع خلف شخص ولا يتثبت ولا يسأل عن امره تراه آآ يورس ويرث عند التطبيق نعم كيف المعلوم من الدين بالضرورة لا يعزر فيه القوم بالجهل مم يعني الجهل العام النصوص التي وردت هل كانت نصوص كلما القي فيها فوج سألهم خزناتها ولم يأتكم نزير. هل كان المراد بالنزير نزير يعلمك الطهارة والاستنجاء فقط؟ ولا النزيل يعلمك اصول الدين؟ اصول الدين وهكذا سائر النصوص الرسل اصل دعوته الى التوحيد. اصل دعوته الى التوحيد. فالرسل او القوم يسألوا عن الرسل وهل جاءتكم بالتوحيد ام لا ده اللي فيها له كفر الفعل فعل كفر لا شك في هذا. لكن احيانا يستحق الشخص ان يوصف بهذا الاسم احيانا قد يعزر الى ان لكن الفعل لا ننازع فانه كفر. ولذلك الرسول عليه الصلاة والسلام لعن الخمر. لعن الخمر وشاربها وساقيها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحمولة اليه وبائعها ومبتعاها عشرة اصناف لكن كان ثم رجل من اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اسمه عبدالله ولقبه حمار يكثر من شرب الخمر فلما اوتي بها كان يؤتى به يجلد كل ما شرب يجلد فقال بعض الصحابة لعنك الله ما اكثر ما يؤتى بك. الفعلة تستحق اللعنة. ولكن الرسول قال لا تلعنوه فانهما علمت يحب الله ورسوله كزلك اطلاق النفاق اطلاق النفاق من قال لاخيه يا كافر او يا منافق فقد باء به احدهم. ما معنى باء به احدهم قد يقول قائل بابي عن واحد منهم لازم يكون منافق او كافر ليس كذلك بقى باسم هذه الكلمة احدهم. ان كان القائل يا منافق مصيب في كلامه فالاول فيه نفاق. لان الثاني صادق. ان كان مخطئا يرجع له اسم الكلمة وقد قال بعض الصحابة لبعضهم هذه اللفظة قال ان واحد للاخر انك منافق تجادل عن المنافقين في حديث الافك قال عمر في شأن حاطب دعني اضرب عنق هذا المنافق يا رسول الله الكلمات التي صدرت عن اجتهادات وتأويلات لا اعتبارها طبعا لدار الاسلام ولدار الحرب اعتبار في الجهل والاكراه. والاكراه اشد لان دار الحرب اذا اظهر المسلم دينه او سيقتل بل احيانا نحن نسمع مسلا شخص يهودي مسلا اراد ان يسلم واذا اسلم قتلوه. اذا اسلم قتلوه. ماذا يصنع او بما تفتيه هل لو افتي قولا واحدا اسلم وان قتلت طب ازا سألني هل لي رخصة ان انا في اي شيء غير القتل يعني معنى انه يسلم سيقتل قل ارشدوني الى شيء افعله غير القتل بدل بدل من ان اقتل قد يصعب على الشخص ان ان يقتل بهذه الطريقة فاذا قلت له قل لا اله الا الله اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله. افعل ذلك قال اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله الا تنفع هزه الكلمة عند الله سبحانه بالملابسات المحيطة انه ازا تكلم سيقتل قل لا بعد زلك صل. ابتعد عن البيت شوية واشتغل في مكان بعيد عن بلدك شوية وصل في المكان بعيد عن اهل بيتك. ازا كنت في بيتك حضر وقت الصلاة صل ولو بالايماء. لا تملك الا ذلك. صل ولو بالايماء فهناك ضرورات هناك ضرورات. اذا قال ساقتل اذا اتوني بطعام ولم اكل سيسمونني صائم ويقتلوني. قال ازا كان رخصة للمسافر في الفطر. وهذه المسألة اشد من مسألة السفر لان فيها قتل والسفر قد يزداد المرض معك فقط. او المشقة لان هذه فيها قتل. فستفتيه بقول الله تعالى وقد فصل لكم ما حرم عليكم الا ما طرتم المشكلة المبالغة بتأتي من ايه؟ ان اخ صغير السن حدث اول ما يتعلم في دينه يتعلم العذر بالجهل. طيب المفترض المبتدئ في العلم هو يبتدأ يتعلم المسائل الصغيرة يعني اقصد السهلة توحيد الله دعاء الله لكن تعلمه ان يكون مفتيا بالتكفير من عدمه. يعني بتعلمه والافتاء في اصعب مسألة انت بتعلم من تعلم الناس عدم العذر بالجهل. تعلمه ان يكون مفتيا وحاكما في اكبر المسائل والمسألة من اعظم المسائل وهي مسألة التكفير من عدمه. فيكون طفل صغير لقنوه ادلة عدم العزر بالجهل. لقنوه هزه المسائل وصدر هذا الشاب الصغير لعشرين سنة او خمستاشر عاما ويكفر فلان وفلان ويكفر ابوه ويكفر امه بناء على انه لقن مسألة العزر بالجهل. تطلبه وقل تمر به تقول له سلام عليكم. وانت شايف هو في اللفة يعني امه بتمسح له الغائط وانت تدعو الى الله وتدعو الى التوحيد يقول لك ازيك ازاي تقول سلام عليكم يقول لك ازيك لماذا هذا نشأ؟ لانه تعلم تعلم من اول ما تعلم عدم العزر بالجهل اصطادوا واحد من المعروفين علمه لقنه اول ما لقنه عدم العذر بالجهل. فيفتي في شأن الصغير والكبير الاب الاب والام والقريب والبعيد انهم كفار. وما مادته؟ ما مدته يعني لعله جاءنا هنا ناس من هؤلاء الناس وتركوا الصلاة خلفه. لماذا لا تصلي مع المسلمين قال له انا ما اعرف انتم مسلمين ولا كفرة. يا اخي نقول لا اله الا الله محمد رسول الله. قال لسه ما عرفتش انتم بتكفروا بالطاغوت ولا بتكفروا. يا اخي نشهد الله اننا الطاغوت ماذا تريد اكثر؟ فيستدل لا يعرف يستدل ولا يعرف صحة الاسر من ضعفه. وهيستدل بحديث عارف ان الحديس صحي ولا ضعيف لا يعلم ويكفر اهل الاسلام بناء على هذا بهزا اجتزئ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك