الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم ومن القواعد ايضا دعونا نمر عليها كل من حرف شيئا من الصفات لزمه في تحريفه نظير ما فر منه كل من حرف شيئا من الصفات لزمه في تحريفه نظير ما فر منه كل من حرف شيئا من نصوص من الصفات لزمه فيما في تحريفه نظير ما فر منه. يعني مثلا اظرب مثالا ثم نمشي الاشاعرة يحرفون الرحمة ويقولون الله لا يوصف بالرحمة وانما المراد وبالرحمة ارادة الثواب. اذا حرفوا الرحمة الى الارادة صح؟ اسمع. لماذا حرفتم ايها الاشاعرة الرحمة قالوا لان لي مخلوق رحمة. سبحان الله طيب فررتم من الرحمة التي هي للمخلوق الى ايش؟ يلزمكم في تحريفكم نظير ما فررتم منه وهو ان المخلوق ايضا له ارادة اذا من الارادة. فروا من الارادة الى شيء اخر. واعلم انهم كلما فروا من شيء لزمهم في الشيء الذي فروا اليه المحظور الذي فروا منه فاما ان يقفوا عند الاول ولا يفرون ويعتقدون الاعتقاد الصحيح ويرتاحون. ولا والله وراهم وراهم. لانهم كلما فروا الى شيء يلزمهم نفس المعنى. لا عاد الاشعري وش يقول؟ يتحيكى علينا. ايش يقول؟ يقول لا يا شيخ انا صح اني فررت من الرحمة الى الارادة. لكن انا فررت الى لائقة بالله وش تقولون له خلك طيب رحمة لائقة بالله وريح ليش تفر. لكنهم ماخذين على الملاحق. ماخذين على الملاحق. فهذه قاعدة عند ابي العباس في التدميرية هذي كبرى في الردود ان كل من حرف شيئا من نصوص الصفات الى معنى اخر فرارا من محظور قام في ذهنه فاعلم ان نفس المحظور سيأتي معه المبتدع يقول للمحظور يا اخي انت ملاحقني ملاحقني في الاول او بتلاحقني في الثانية. نقول نعم. لانك انت فررت من شيء ووقعت في نظيره. احفظوا هالقاعدة تكفون يا جماعة يقول من فر الى او من حرف شيئا من الصفات لزمه في تحريفه نظير ما فر منه تماما