ائمة الفقه الذين هم من اهل الحديث ما لك والشافعي احمد رضي الله عنهم اجمعين في انشاء كثير في ابواب كثيرة مثلا خذ عندهم ان العام مثلا من الادلة العام المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ. الله ورسوله وخفيه وخليله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين نسأل الله جل وعلا لي ولكم توفيق اهل الصالحات واستداد في القول والعمل والاصابة الثانية في كل حال واسأله سبحانه ان يجعلنا ممن من عليه من علم النافع والعمل الصالح وان لا يقينا من انفسنا طرفة عين. لا حول لنا ولا قوة الا به سبحانه. اللهم فوفقنا للصالحات ومن علينا بما تحب وترضى اما بعد فنذكر مقدمة بكيفية الاستفادة من كتب الفقه وكيف يدرس طالب العلم الفقه الا تنجحي الشغل اولا الفقه من حيث مسائله منه المسائل التي كانت واقعة في زمن النبوة فنزلت فيها ايات او اية اية او اكثر وبين فيها النبي عليه الصلاة والسلام الحكم وهذه مسائل مبسوط من على حكمها وفي الغالب تكون النصوص الدالة على ذلك ظهرت معها ومنها ما هو قادم اختلاف المجتهدين في فهم دلالة النصوص على تلك المسائل ومنها مسائل وقعت بعد زمن النبي عليه الصلاة والسلام وهذه المسائل بحتاج اليها الناس لتوسع البلاد الاسلامية هو مخالطة العرب بغيرهم فمعلوم ان طبيعة اهل مكة والمدينة واهل الجزيرة ليست هي طبيعة اهل الشام والعراق واهل فارسان واهل مصر فقبائل مختلفة في للحالات الاجتماعية والمساكن فيما يستخدمون في الوقت في الجو الى اخره فظهرت مسائل احتاج اليها الناس. يسألون عنها رأى الصحابة رضوان الله عليهم وهذا هو القسم الثاني وهي المسائل التي اجتهد فيه الصحابة رضوان الله عليهم واجتهاد الصحابة في هذه المسائل كان مبنية اما على دلالة نقص بادخال مثلا المسائل في عموم او للاستدلال مغلق العالم هذه المسألة او بالاستدلال بقاعدة عامة دل عليها دليل في هذه المسألة نحو القوانين المعروفة للحرج وامشي حق الفجر بالتيسير الامور بمقاصدها ونحو ذلك من القواعد العاملة وهناك مسائل اجتهدوا فيها والاجتهاد كان على غير الوقوف في الدليل يعني يستدل له ولكن قد يستدل عليها وهذا ظهر وظهرت الاقوال المختلفة بين الصحابة بقوة في هذا الامر فهذا النوع مما دون بعد ذلك الاقوال والصحابة وصارت المسألة عند الصحابة قولين او اكثر من ذلك من مثل حكم مثلا الجمع بين الصلاتين المطر ان يفتخر فيها على المغرب والعشاء ان يلحق فيها ايضا غروب العصر ومن مثل الكلام في الاقرار هل هي طهر وتكون الحيضات ونحو ذلك من المسائل التي اختلف فيها الصحابة. وهذا من نوع اختلاف الذي له دلالته في النصوص. هناك مسائل كما ذكرت لكم ظهرت مثل استخدام مصنوعة سواء ائمة الكفار التي قد يستخدمونها قد يستخدمون فيها يعني في صنعها مثل من في حالة الميتة ونحو ذلك. هذا ما ظهر الا لما دخل فرعون ظهر مثل هذه المسائل. مثل بعض الالبسة الخاصة التي كانت عندهم مثل الحمام ودخول الحمام وهو بيت الماء الحار الذي كان في الشام ونحن مثل انواع من البيوع لم تكن معروفة في زمن النبي عليه الصلاة والسلام وانما احدثت بعد ذلك وهل امثال هذا كثير مما فيه الخلاف بين الصحابة رضوان الله عليهم هذا الخلاف بين الصحابة رضوان الله ورجليهم غالبه مسائل اجتهاد وقليل منه في مسائل الخلاف والفخ بينهما ان المسائل المختلف فيها تعرف ما تكون مسائل اجتهاد ترى ان تكونوا مسائل خلاف فيعلن بمسائل الاجتهاد ما لم يكونوا في الواقعة نص واجتهد هذا الاجتهاد وهذا الاجتهاد و يلحق به ما كان فيه النص يعني نعني بالنص يعني ما كان فيها دليل من الكتاب والسنة لكن هذا الدليل يمكن فهمه على اكثر من وجه فاجتهد في المسألة فهم من الدليل كذا وفهم اخر من الدليل شيئا اخر والمطلقات يتربصون بانفسهن فانت تكفر. هنا هل تركه الطهر ام هو الحيض؟ هذه تدخل في مسائل الاجتهاد الذي لا تثريفا على المجتهدين في ما يستهدف فيه القسم الثاني مسائل الخلاف وهو وجود خلاف في بعض المسائل وكما ذكرت لكم كان نابضا عند الصحابة رضوان الله عليهم الخلاف ما يكون اجتهد برأيه في مقابلة الدليل مثل ما كان ابن عباس رضي الله عنه يفتي في مسألة الربا بانه لا ربا الا المشيئة ومن ربا ومن التقابر في الربويات لانه ليس من الربا وانما يعني وانه ليس ثم اصناف ربوية لكن المسيح هي التي التأجيل اما التظاهر بين نوعين مختلفين انه معروف برداة الفضل فان هذا لا يعده ربا هذا اجتهاد في مقابلة النص كذلك اباحته مثلا في زمن طويل كثير من عمره رضي الله عنه نكاحا ظنها ان هذا ليس اه بمن سوء ونحو ذلك غير هذا من المسائل التي جاء فيها دليل واضح هذه تسمى مسائل خلافة وهذا يكون الخلاف فيها ضعيف. ولا يجوز لا يجوز الاحتجاج بمثل هذا لان المجتهد من المجتهدين من الصحابة بعدهم قد يجتهدوا ويزيد عنه النقص دقيق في الدليل او يقول له فهم لكنه معارض بقرب من اكثرهم. فهذه هي التي يسميها اهل العلم يخصها شيخ الاسلام ابن تيمية ذكر بانها مسائل خلاف. مسائل الخلاف غير مسائل الاجتهاد قالوا وعليه فمن المقالة المشهورة لا انكار في مسائل الخلاف فيكون صحتها لا انكار في مسائل الاجتهاد ونعني بمسائل الاجتهاد المسائل التي حصل فيها خلاف وللخلاف حظ من النظر الخلاف حظ من الاثر حظ من الدليل. اما اذا كان اذا كان القول احدهما معه دليل بالظهور والاخر ليس كذلك فيعني نقول ليس هذا من المسائل الخلاف ليس هذا من مسائل الاجتهاد وهو من مسائل الخلاف والخلاف من هي العنزة العالم اذا خالق الدليل به الروح فيقال هذا اجتهاده وله اجر لكنه اخطأ في هذا الامر ولا يعول على اجتهاده في مقابلة المعصية هذه الاقوال ايضا كثرت في زمن التابعين وزمن التابعين كانت الحاجات تزيد في وقائع جديدة وكثرت الفتوى بناء على ما استجد من الواقع على نحو ما ذكرت من استدلالهم بالكتاب واستدلالهم بالسنة استدلالهم باجماع الصحابة ونتجت هناك اقوال في مسائل في التابعين من المتخرج ان المسألة اذا كانت بعينها في زمن الصحابة اذا كانت المسألة عينك موجودة في دم الصحابة فان احداث قول زائدا على اقوال الصحابة يعد هذا من الخلاء المعين يعني اذا اختلف الصحابة رضي الله عنهم في مسألة على قولين فان زيادة التابعي لقول ثالث فان هذا يهرجه يعني يعد من الخلاف الضعيف عند اكثر اهل العلم ذلك لانه يكون القول الصالح فهم جديد للادلة فهم زائد على فهم الصحابة بالادلة واذا كان كذلك بمقتضاه ان ان الصحابة رضوان الله عليهم قد فاتهم فهم قد يكون صوابا في العين وهذا ممتنع. لان الصحابة رضوان الله عليهم الفهم الصحيح للادلة عنده ولم يدخر لسواهم من الفهم الصحيح ما حجب عنها بل الخير فيه فيهم فهم ابر الامة قلوبا واعمقها علوم واقل تكلفا كما ذكر ذلك ابن مسعود رضي الله عنه يجتهد التابع في مسألة النازلة جديدة اختلفت في حيثياتهم عما كان في زمن الصحابة رضوان الله عليهم ظهر هناك ايضا مسائل جديدة حتى جاء في القرن الثانية للهجرة فدونت الكتب لما في الكتب كان تدوين الكتب على نوعين كنت بندق للافاق ملكوتهم للنظر وللرحي اما كتب الاثر فهي الكتب التي يصنف فيها ائمة الحديث على الابواب يعني يجعلون بابا لتحبها للفانية للجلود واثبات خاص بجلوب السباع مثلا جلود ما يمكن لحمه الى اخره ويأتون بالاثار في هذا كما صنع ابن ابي عروبة عبد الرزاق المصنف وابن ابي شيبة وغير هؤلاء كثير وكما ايضا مالك في الموقع وجمعه هذا نوع وهو العلم الذي نقل في هؤلاء الائمة ده حوار من سبقهم في الاحكام وهذا للمرسوم صار ائمة الاثر والحديث يزورون في المسائل حول الاخوان المتقدمين. من الصحابة والتابعين ومن ممن بعدها يجرون حول هذه الاخوة. والقسم الثاني من الكتب هي كتب الرأي ويعنى بكتب الرأي الكتب التي تعتمد في الاحكام على الاقدسة واحد فهذا مغوي على مدرسة كانت في الكوفة وهي مدرسة اهل الرأي من محمد حماد بن ابي سليمان قبل ابراهيم. البخاري وابو حنيفة وكذلك في المدينة مثل الرأي شيخ مالك ونحو ذلك ظهرت كتله لهؤلاء الولي من بعدها ممن هذه المعتمدة على الاخويزة وعلى القواعد العامة فيفرعون الاحكام على الاقسام والقواعد. لاحظ ان هذه هي التي عناها اهل العلم بالاثر واهل الحديث اثنا اياكم وكتب الرأي اياكم واهل الرأي فانهم اعيثهم الاثار. ان يحملوها فذهبوا الى الرأي ونحو ذلك. لانهم يستغلون كتابا من المسائل او نحو ذلك لاصحابه منها الشيء المختصر ومنها الكثير يعني كبير هذه نقل منها طائفة من اصحابه ما هو معتمد عندهم مما يعرفونه من كلام الامام احمد وهم المسمون بالجماعة وبالقواعد ويقدمونها على على الاهتمام وهذا لا شك انهم ليس بطريق سوي لذلك لان اول من حيث التأصيل هنا القياس اصح من الحديث فيقولون القياس دليله قطعي القاعدة دليلها صحيح. طبعا القياس حينما نقوله هو اعمم الخصوص ما عليه الاصطلاح العقيد القياس ما يدخل فيه تحقيق المنافق يعني القواعد التي تدخل في العبادات وفي المعاملات فيستدلون بادلة قطعية على القرآن. فاذا اتى دليل يخالف القاعدة يقولون هذا الحد حديث فلا لا نقدمه على ناقص بيقدمون مثلا القياس على الحديث المرسل يقدموا القياس على الحديث المتصل اذا كان لا القواعد وهكذا فظهر خلاف عندهم للاهرام وهذا هو الذي عناه السلف بذلك وهم لهم اصولهم اصول الحنفية مثلا موجودة اصول الفقه تخالف اصول اقوى من الخوف فعندهم ان دلالة العام على افراده قطعية اذا كان الدليل قطعيا واما دلالة الخاص على ما اشتمل عليه من الفرض يعني من المسألة الخاصة فهذه دلالتها غنية. فيجعلون العام مقدما خاص وما يحكمون بالخاص على العام. وهكذا في الفقيد والاطلاق في وسائل شفع. مثلا عندهم الحديث المرسل المرسل مقدم على المسلم من حديث المرسل مثلا عن سعيد ابن مسير ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كذا عن إبراهيم النخعي ان النبي صلى الله عليه وسلم قال كذا وهكذا في المراسيم عن ابي العالية من كبار التابعين وغيرهم يعتبرون ان هذه المراسيم اقوى من من الاحاديث المسندة. طيب اتى حديث مرسل وحديث متصل في المسألة نفسها اخذوا بالحديث المرسل وفاقوا الحديث حديث المسلم المقتصر بوصولهم لدلالة عقلية عندهم على ذلك انتج الاخوة لهم اكثر من الاقوال اللي كانت موجودة في زمن الصحابة والتابعين سواء من التفريحات كثيرة اه كلامك في مسألة القواعد يقولون الاستدلال بالقياس مقدم على الاستدلال للاثر لان القياس دليله واضح. يعني مثلا القاعدة دليلها واضح. واما الاثر فانه فقط. والقاعدة شملت احكاما كثيرة وتعوض هذه اه كلها ادلتها تعبد القاعد. واما الاثر فهو واحد في النفس. وعندهم ان القاعدة هي قطعية على ما اشتملت عليه واما الاثار فانها ضميه. هذا هو الذي نهى عنه السلف بشدة حذروا منه ان نضع الرأي لهذا الامر وكتب الحديث على هذا على الذي اسلف فيما هو تجويد وايران ما في باب من ادلة من كلام النبي صلى الله عليه وسلم يعني من اثار او من كلام الصحابة او من التابعين او من قبل التابعين. بالاحسانية اهل الاثر يمثلهم بوضوح في اتباع اصولهم في الامام احمد رحمه رحمه الله ورحمهم اجمعين ينظرون في المسألة اذا جاءها فالمسألة ينظرون فيها فاذا كان فيها حديثا عن النبي صلى الله عليه وسلم قدموهم اذا كانت دلالته ظاهرة او من باب اولى اذا كانت نصا واذا لم تكن كذلك ننظروا في فهم الصحابة في مناخ يثبت احد الاحتمالين الفهم كذلك اذا جاءت فتوى عن الصحابي وكان فيها احتمال في الفهم نظروا في اقوال اصحابه من التابعين بما يوضح لهم معنى قول الصاحب اذا كان القول ظاهرا او نصا من الصحابي في المسألة النافلة وليس له مخالف اخذوا به. اذا اختلف الصحابة في المسألة على قولين هنا تنازل فيأخذون الكلام او فتوى من يقصدون قول من؟ فمنهم من قال نأخذ بقول الخلفاء الراشدين او باحدها اذا وجد هنالك من ان النبي صلى الله عليه وسلم قال عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المبنيين من بعدي اذا خالقوك من عثمان خالف خلفه ابن عباس اخذه بقوله نعم اذا خالف عمر وخالفه ابنه ابن عمر اخذوه بقول عمر وهكذا اذا اجتمع الخلفاء الاربعة على مسألة اخذوا بها بقوة. تارة تكون الاحناق في المسألة يكون للامام اكثر من من قوم ولهذا كثرت الروايات مثلا عن الامام احمد في المساء تجد مسألة له فيها عدة روايات لانه في الرواية الاولى ما لك الى ترجيح احد الافاق في المسألة الرواية الثانية نظر في مرة اخرى واختار الاخر وهكذا المقصود انهم يدورون في النظر مع الاثار و الامام احمد لما استهتي او كان يستفتح كثيرا تلامذته صنفوا المساء المسائل حلوة هذه مسائل عن الامام احمد كثيرة جدا تبلغ نحو سبعين ليلة عن الامام احمد. هذه الاقوام دونها بعض الحنابلة المختصرة ابتداء من الخرق فمن بعده. حولوا حولوا الفقه الى انه فهم الامام في النصوص ان كان سابقا مثل ما ذكرت لكم الائمة ينظرون في الاثار فلما اتى تلامذه وكثرت عليهم الاثار تنظر مثلا في الفقه في المصنف مصنف ابن ابي شيبة او مصنف عبد الرزاق تحتار اقوال مختلفة ومسائل نعترضها احيانا ادلة اصولية واحيانا من ادلة تحتاج الى معرفة الرجال والاسلام واحيانا وفي السنة وهل يحمل هذه على هذا ام لا؟ فالتلامذة ضعفوا عن ذلك مع وصية الائمة بان يأخذوا من حيث واخذ العين لكن وجدوا في انفسهم الضعف فتمسكوا بفهم الائمة للنفوس لاجل ان يريحوا انفسهم دوماهم هذا وهذا التدوين اضعف باب النظر في اثار السلف تدوين تدوين الفقه مثل مختصر وخرقي وغيره او مختصر المزني للشافعية او مختصر الضحاوي او مثلا كتب محمل ابن الحسن اه انك محمد ابن القاسم عن مالك ابن مدون وغيره اضعف النظر في الاثار التي عمدة هؤلاء الائمة. فصاروا يدورون مع مع شوف الائمة بل زاد الامر بعد ذلك حتى اصبحوا يخرجون عليها وكأن هذه قد نص عليها الامام بمسألة جملة وهي كما ذكرت لكم انهم ذكروها جواب على الاستفتاءات والمستشفي اذا استفتى؟ الجواب يكون على القدر كقدر الفتوى ولا يستحظر المفتي حين السؤال ان كلامه سيكون عامة او نشكر ذلك فانما يجيب عن الحسن. احيانا ينتبه لهذا الامر احيانا يجيب حلقات الدخول السؤال لهذا ظهر هنا اخوه اقوام في المذهب الوحيد يعني مثلا عند الشافعية عند الاخوان العراقيين وقوال الفرنسيين قول الشافعي القديم وقول جديد ومن منهم من اخذ بهذا ومنهم من اخذ بهذا لاجل نظرهم في ان الامام ما اراد بنصه هذا المعنى المعين بل اراد شيئا اخر. هذه كانت جوابه ام او هذه اراد بها خصوص المسألة ما اراد مثيلتها ونحو ذلك. كذلك الامام احمد كثرت عندهم الاقوال واصحابه كثير لاجل كثرة الروايات تعددت الاقوال مثلا لهذا مثلا عند الحنبلة عندنا عدد مراحل مرت بها هي ثلاث مراحل مرحلة المتقدمين مرحلة المتوسطين مرحلة المتأخرين المتقدمون من اوله يعني من الخرق او ما قبله الى القاضي ابي يعلم. ومن القاضي ابي يعلى الى اخر نقطة شيخين الموفق والمدح حيث تعتبر من المتوسطين ثم بعد ذلك يبدأ المتأخرون على خلاف بعضهم يزيد في هذا قليل. مثلا الشافعية عندهم كم قسم عندهم قسمان متقدمون ومتأخرون والحج عندهم بين المتقدمين والمتأخرين رأس الاربع مئة وهكذا عند المالكية ايضا عندهم طبقان هذا تجديد هذا تجديد في فهم الكتب فهم نصوص الائمة الى اخره. هذا هذه المراحل في كل مرحلة دون الكتب روي في كتب هذه الكتب تختلف باسلوبها سواء في الفقه او في اصول الفقه في اسلوبها يختلف في طريقة في آآ ما بين ماتل وموسعا قليلا ضابط للعبارة وسهل العبارة وما بين ذاكر الخلاف وغير ذاكري الخلافة فلهذا المسائل التي يذكرها المتقدمون تجدها اوضح من التي يذكرها المتفخرون فكلما تقدم الزمن كلما كان الكلام اوضح فالمتأخرون يذكرون المسائل لكن يصعب فهم كلامهم في بعض الانحاء فاذا صعب فهم كلامهم فرجع الى كلام المتقدمين في نفس المسألة تجدها اول لهذا نقول وليس المقصود في ذكر مذهب الحنبلي فقط لكن كتأصيل عام لهذا نقول ان التفقه وحرص المرء على ان يكون عنده ملكة فقهية يكون مبنيا على هذا الذي ذكرته وانت تلاحظ انه فيما ذكرت كان هناك متون وهذه الاخيرة كان هناك استفتاءات وهي المتوسطة وكان هناك الاثار وهي المتقدمة. فاولا الاثار هي التي ظهرت في الامة وهذه الاثار كانت منها ما هو جواب اسئلة ثم بعد ذلك كلام الائمة كان عن استفتاءات مثل المدونة سئل الامام مالك فاجاب كذلك الشافعي كثير منها اسئلة في مسائل كثير والثالث مصنفان. لهذا الفقه الفقه تنمية الملكة الفقهية والحاسة الفقهية في فهم المسائل وفي التعبير عنها وفي ادراك كلام العلماء على المسائل الفقهية يكون برعاية هذه الثلاث مجتمعا اولا العناية بالمتون ثانيا العناية بالفتاوى ثالثا العناية بالاثار لابد منها على هذا النحو يعني تعكس هي في تاريخ الامة بدأت الاثار بالفتاوى ثم تدوين المتون. الان نعكس اذا اردنا طلب الفقه ناكس لان مثلا في زمن اهل الفساد في زمن الصحابة التابعين عندهم اللغة واصول الفقه واصول الفقه تعرفون ان مبناها على اللغة فعندهم ملكة الفهم والاستنباط هذه ليست عند المتأخرين لكن ان ننمي هذه الملكة وتتنامل هذه الملكة اذا عكست الطريق عندهم اللغة واصول الفقه واصول الفقه تعرفون ان مبناها على اللغة. فعندهم ملأ في الفهم والاستنباط. هذه ليست عند لكن تذهب ان ننمي هذه المملكة وكأن هذه الملكة اذا عكست الطريق اولا نبدأ يموتون ثم بالفتاوى ثم بالاحذان فاذا اتيت الى ناحية تطبيقية مثلا تقرأ في الزاد مثلا من الكتب من متون الكتب للمتأخرين من هذا فتتصور مسائل هذا مسائل مجربة ترى احنا في المسألة وهذا انهيت مما سيأتي به لان وبعده مبني عليه فاذا لم تتصور المسألة كما هي صار ما بعدها مبني على على غلط ولكم اخوان. هو غلط. فاذا تبدأ اولا بتصور المسائل. مسائل البعثة. اذا كان هناك ما ادلة واضحة في كل مسألة هذي الدليل هكذا هذي دليل هكذا كحجة للمسألة الى اخره. ثم تنظر وفي فتاوى الائمة. انظروا في فتاوى مثلا علماء. فتأخذ مثلا بعض اسماء مثلا تأخذ تأخذ هذا الباب تقرأه ثم بعد ذلك يعني تفهم مسائلك حسب ما يلقى من البر المختصر ما في حدا يصنع لانك لا توسعت وتوسعت في كل مكسب وقلوب قادمة او الاثار فيها ما نقول في كل مسألة فيها في الكتب كتب الاثار وكتب الحديث وكتب علم من السماء الشيء الكثير. ولكن افهم هذه المسائل ثم انظروا في السؤال والجواب من علماء علماء وقفتهم من علمائنا فاذا نظرت الى هذا هذا يقوي عندك ان الفهم الذي فهمته في المسائل مع ربطه بالواقعة اللي هو بالسؤال يكون عندك اتصل من المشي الى الواقع. فهم النظرية لكن اذا اتى يوسف زهنة ما دربه على هذا الانتقاء. الانتقام من من المسائل الفقهية بادلتها على اه الى ان هذه الصورة المسئولة عنها هي داخلة في ذلك الكلام او هي المرادة بتلك الجملة في المعنى كيف تتنمى هذه بالكتاب الفقهي بواقع بمقارنة الفتاوى. هنا تتنمى تبدأ بيكون عندك حاسة في المقارنة. اذا سئلت ذهنك مباشرة وينتقل لهذه القربة. او اه ما نقول شيء ولا يسعك احد في بيتك انه ليس معنى ذلك ان يتصدر الواحد من السؤال او انه يطرح نعم في بيتك او ان تسأل في نفسك او وقعت واقعة تأمل فيكون عندك دربه الى ان هذا هو الموافق لان هذه داخلة في المساجد ان تلحظ انه بمطالعة كلامه. المفتي على المسائل يصير عندك سعد في الدليل واحد وتسديد لتصور المسألة ولحكمها والثالث يكون عندك معرفة بما عليه الفتوى. من علمائك. وهذه الثالثة مهمة لماذا؟ لان المملكة الان واحد عمره مثلا خمسة وعشرين سنة ثلاثين سنة كم هذه المسائل عهده بها ما بين خمس سنين عشر سنين. صحيح؟ لكن العالم اللي يفتي عمره خمسين ستين سبعين ثمانية هذا له له بها من العهد خمسين سنة. مر عليه مرتين عشرين ثلاثين خمسين مرة. الف مرة حتى صارت واضحة عنده مثل مثل اسمه من كثرته كالرؤيا. فاذا هنا هذه الفتاوى بمنزلة المصفي للكلام الذي تقرأه امة هل هو مما يؤتى به ويعمل به ام لا ما سبق وذكرنا فيه مسائل نقول ليس عليها فليس عليها العمى يعني الفخر وليست عليها ليش مثلا؟ ايه المسائل الكبيرة مثلا في طهور في ايش انه لا يكبر جلد ميتة لكن اذا كان الحيوان يحل بالزكاة فيه. يحل بالزكاة يحل اكله بالزكاة. قالوا يباح استعمال هذا النور في يابس مثل من قال من حيوان باهظ حال الحياة. يعني في ذلك. او من مكان الادنى الهجرة في الخلقة الى ما هم معه. اذا نظرت الفتوى الفتوى هنا خلاف ذلك. فاذا هذا الظرف الفتوى نعم ما عليه العمل كله مما ليس عليه العمل. فاذا وردت هذا الرب يأتي عندك هناك سعة جديدة والفهم؟ ابدا. تنتقل الى معنى تحكم هذا بالامر تحكم الباء وتحكم النداء اذا فقوت الى كتب الخلاف وكتب الاثار يكون عندك فهم الى ان هذا القول اي هذا القول اقل من هذا القول هذا القول ليس عليه العمل لماذا بغير ذلك؟ في نهاية المرأة الحامل التي تقرأها القرآن آآ تقرأ القرآن ام لا اكثر من مشايخ مثلا هنا علم مهم جدا في الفقه وفي كل فهم وهو علم الاستشكال. اذا استشكل المستشكل ومعناه انه اذا كان استشكاله وقريب نستشعر لماذا يفتون بكذا مع ان الاثر ردينا على مع ان الدليل فاذا سأل احدا من اهل العلم لا زال امام واجاب عن اشكاله وقد قال الاراء في في طرقه قال معرفة الاسلام المبرر بكبائر سواء في قاعدة الفرق بين الكبائر عند الصغائر قال ومعرفة الاشكال علم في نفسه المهم انك تستشعر كيف يقولون كذا والدليل انه تملكه ليش لماذا ما ذكروا القهر؟ هنا القاعدة تشمل هذه. لماذا ما اصطدمت القاعدة؟ هناك استدلالات كانت مهجورة في السماء الادلة موجودة ولم يستدلوا بجميعهم. ولما اتى المتحاصرون او مع المعاصرين واستدلوا بادلة لم يستغل السلف في مسألته بتلك الادلة. هذا اشكال لماذا؟ لماذا السلف ما استدلوا في مسألة كذا واستدل به مثلا بعض الناس من هذا العصر من العرب والمشايخ في العلم لماذا؟ هذا اشكال يتولد عندك مع شيء مع اشكالات اخرى تحل هذا وتحل هذا حتى يرسخ الباب في ذهنه يرسخ الباب بتخلوه بمعرفة دليله من جهة الفتوى من الهنة الاخرى. بعد حين من هذه المراكز معرفة الاقوال اذا اختست المسألة ما يحصل عندك اذا بدأت سوف يكون معرفة بالخلافيات كثيرة لكن الملكة الفقهية وتحصيلك للمسائل القليلة يعني اذا نظرنا وجاء فيها وننظر فيما جاء فيها والاسانيد والمصنفات او في كتب آآ كتب الحديث وبهذا صحيح وغير صحيحة والتابعين سوف تقوم علينا المسألة تطول جدا و الائمة في زمنهم كانوا على قرب من هذا. الاثار كخر من اهل الصحابة. ما عندهم علوم كثيرة جدا اشغلوها الان الى الان الف ومئة سنة. كم ظهر من العيوب تشغل الهامة واخذت حيزا من الاذهان ولذلك صار الذهن لا يستعداد يكون مركزا على ذلك يعني في غالب في غاية ايمان والناس يكون مركزا مع الاثار ومش تخرج منها القرآن صحيح. ولهذا نقول نعم الغاية وهذا هو الذي يجب فالدين هو الكتاب والسنة والاثر ولكن كيف تصل اليه؟ لا بد ان تسلك الطريق الذي سلكه علماء في الازمنة المتأخرة بعد فوات التمكن في العلوم والاتها. بدأوا بالمتون المختصرة جدا ثم بعد ذلك تشوفون فتاوى العصر ايران ماذا يأتي بالعلماء؟ غير الشافعية والشافعية والحنفية والحنفية ثم يبدأون بايراد الاشكالات في الان. مسألة التدرج في طلب الفقه الفوز قوي بمعنى الشك ويحتمل بتدريسه كل يوم عدة سنين لكن هذا الامر في اخوانكم قاموا بفترة طويلة وانه يحتاج الى سنين هذا يسهل يسهل اتباع الطريقة الآتية اولا ان تأخذ كل باب على حرفة. ما تخلط بين تأخذ بعد مثلا كتاب الزكاة الشعب. او مع نفسه. تدرس شهور جملة جملة. تقرأ وتمرء حتى تتصور جملة. هنالك اذا كان في المعلم قد وصل معك الى كتاب الزكاة او كان في احد من المشايخ من غير ان يقرأ على سبيل المثال في هذا في الزكاة يجب لك الامر. اذا لم يمكن ذلك واردت ان تقرأ وكانت فلابد من ان تكون على صلة احد العلماء الذين يدعون كلام اهل الفقه. هذه الصلة فائدتها ان كل ما استشكلت شيئا فسحا كلما ما فهمت عبارة ما استقام في ذهنك فهو يوضع العالم اين راح اماته في طوقه ملاقاة هذا من وفق هذه الصلة تجعل المسائل تنقطع ثم بايظا يكون الحرص على ملازمة اهل العلم في سماع كلامهم. لانه جرم هذا فيه مسائل كثيرة في الفقه تمر عليها لكن ما تتضح لك الا بسماع سماع كلام اهل العلم فيها اما في كلمة او في فتوى او وهو يتكلم يناقش المسألة تناقشه تجد انه يعطيك مفتاح لفهم هذا الباب اوجه من هذه المسألة ما ادركته بمجرد بمجرد عرفة. اولا احكام الباب يكون بدون مضاعفة احفظ كتابا معينا او باب معين فتدرسه بدون مداخلة. يعني مثلا واحد يقول انا بقرأ مثلا في كتاب الزكاة هو نفسه في نفس الوقت باخذ في كتاب البيوع في نفس الوقت ناخذ فيه مثلا في الحدود لا انا في الذهن لا يجنن بهذه الطريقة وتختلط عليه المسائل. فاذا اخذت مثلا كتابا على هذه تبدأ بتحرير واذا حضرت زملائكم على وقتهم عندك فهمت؟ الجمل يعني معرفة كل لفظ ومعنى من حيث اللغة ثم بعد اعطاءهما. طالب العلم بالفقه بخصوصه لابد ان يكون حساسا في اللغة. لانه ان لم يكن حساسا في اللغة استعمل في كلامه اللغة العلمية وهذا يضع له اذا سأكلم مثلا في الفقر كلام ثقافي اللي كان مع موعظة كان ان كلامي الان لكن اذا درب ذهنه ولسانه على ان كل لفظ له دلالته يستعد على ان يستعمل مع مرور الزمن يبدأ يترقى شيئا فشيئا حتى يستغل الفاظه. فاذا معرفة الام في الفقهاء ودلالة كلهم. ثم معرفة الترتيب هذه الجملة ثم الحكم ايش ذكرنا اولا؟ الالفاظ ثانيا الالفاظ يعني قبل التأكيد ثم التأكيد ثم سأل عن الحكم ومن بحسب ما ذكر رابعا دليل الحكم قد يكون راجحا في نفس الامر هو قد يكون مرجوحا من تعرف الدليل الذي اعتمد عليه في هذا الحكم لان معرفة الدليل يعطي ذهنه طريحة في استنتاج الحكم من الدليل على فهم جماعة من العلماء ان يصنفوا هذا او مذهبا. الدليل الخامس القول الاخر في المسألة بشرط ان يكون قولا قويا وليس في كل مسألة يعني مثل ما كان المشايخ رحمهم الله الاولين يدرسون فيذكر اختيار شيخ الاسلام وكان المسألة اختارها شيخ الاسلام كان بعدها استدلال او ترجيح هل يستطيع اذا اخذت مهلا عندك باب من الكتاب؟ بعد ذلك توجه الى نفسك باختبار. يعني اذا سمعت هذا الشرح مثلا من شرح الباب من معلل او قرأته وناقشته في احد العلماء او سمعته بواسطة شريط منه نحو بعد ذلك اختبر نفسك. في هذا كيف تختبر نفسك نحن مجرد ان وتجتهد في البشرة. تغلق المستقبل تبدأ او شرح شأن علمي او حاشية او الى اخره حنشيل في بنقاسم ستلحم في لاول مرة انك في مسائل تصورها. كانت عبارة طيبة عنها. لكن في مسائل ان اردت ان تتكلم ايش؟ اشتقت عندكم اسلوب ما ما عرفت يعني اجتمعت مع انك حين القراءة كانت واضحة مثل ما يأتي الاختبار تختبر قبل الاختبار تقول انا والله فاهمها الاختبار استشكلت كذلك على هذا النفوذ حاولت ان تسرح سوف يكون تقييمك لنفسك شيئا فشيئا بهذه الطريقة تقوى مدارس المدارس ثانيا يقوى تعبيرك تعبير من مسألة بلغة العلم يقول. ثالثا يكون لسانك متحريا الالفاظ لا تأتي الى المسألة تذكر بالمعنى يعني تذكر بما يدل عليها بحسب ما تكون دقيقا في النصب فتعذر تعبيره تعبر بلغته شيئا فشيئا انت والله اخذت خمسين مثلا عندنا ثم تكرر مرة اخرى حتى يكون عندك هنا في وانت تسير على هذا تأتيك مسائل فيها نوع يعني لك رغبة في ان تطلع على الكلام فهذا لا بأس بنا ان تذهب الى المطولات مثل المغني في الفقه او مثل المجموع او نحو ذلك لكن ما كله في مسائل تختارها تطالع في ذلك. لماذا؟ لان الكتب المطولة هذه كتب كتب سائحة والكتب المختصرة مجموعها وتناول المجموع اسهل من هنقول بمقصود او السائح لماذا؟ لانهم لم تجد في المغني المغني اصعب طبعا واحد يجي يقول والله كذا تمشي منها بسلام لكن الواقع ان المغني بالنسبة لطالب العلم المبتدأ بخلاف مثلا المختصرات ان المختصر يعود العقل على نوعية معينة من الالحان مع الكلام الخقي يعوضه على يؤوج على عبارة من نخبين ثلاثة يعوجه على مبتدأ وخبر يعوضه على شروط يعني يحكم في الذهن اما ذاك فيكون مبسوطا والمقصود هذا الذهن يقرأه بسهولة يمشي ثم بعد ذلك ما يتربى عنده الا يتذكر ان المسألة فيها اقوال العبارة والادراك مع ربه ولهذا كان الله يغفر له الشيخ عبد الرزاق رحمه الله وتعالى يقول الموفق يقول الموفق صنف في الفقه كتبا اربعة. للابتدائي هذا تعبير الشيخ رحمه الله سمعته منه. وللمتوسط وللثانوي وللجهة تصنف الابتدائي من اول ما يبتدئ بالعمدة بالفقه. فصنف من متوسط المؤمن وصنف الثانوي قريب للفهم وصنف الثانوي بالكامل وصنف في الماضي. مقنع مغني والغناء ما يبقى واحد عنده شيء. لكن هذا لابد يمشي على هذا النحر لا بد ان يكون عندك تسلسل فاذا القراءة تكون مطول دائما هذا وتركه دائما لماذا؟ لان المطورات في اسحاق ما يحتمل بعض الاشكالات. فاحيانا مثلا يأتيك قوم لا تفهمه. كيف نحل المسألة كاحد من اهل العلم اتصلت شفت ما نريد احد. كيف هذا القول؟ في الفقه في الفقه بخصوصه. كان هؤلاء ادخل هذه المسألة اذا لم تفهم قولا من الاخوان لانها من الكتب التي فيها ذكر الخلاف بمعرفة الاقوال المختلفة يتضح لك المراد بالقول الذي استشكله نافعة في حل مثلها. على كل حال هناك عدة اشياء اخرى لكن ربما لا تحتاج اتكلم عليك عن الى طول مثل كلام يعني مرافق كتب الحنابلة فلماذا اختار كتابا دون الكتاب؟ وكيفية الكتب؟ ما دام الجبير هنا وهل يصوم طالب العلم ان ينوع احد العلماء النزالة وعند الثانيون فمنار السبيل وعند الثالث من كذا هذه كلها تحتاج الى تجربة لكن تحتاج الى مزيد من الوقاصة. نكتفي بهذا القبر. اسأل الله جل وعلا لي ولكم التوفيق