ربنا علمنا في القرآن انه نجى سيدنا يونس من المحنة اللي كان فيها. لان كان فيه بينه وبين ربنا عمل بالليل ركعتين بتوع قيام الليل لان انت مداوم عليهم طول عمرك هم دول ممكن يكونوا سبب في تفريج كرب كبير انت ما كنتش قده. قال الله عز وجل في شأن نبيه يونس فلولا انه كان من المسبحين في حين للبث في بطنه الى يوم يبعثون. لولا اللي هو الحسن كان بيقول كان من المتعبدين. ابن عباس كان بيقول كان بيصلي قيام ليل زمان. فالعبادة اللي بينك وبين ربنا سبحانه وتعالى هي دي اللي بتكون في وقت البلاء نعم الدواء. وفي وقت المحنة نعم المنحة ان العبادة القديمة دي بتكون سبب ان ربنا سبحانه وتعالى يفرج عنك البلاء اللي انت وقعت فيه. واللي دايما بيقف على باب ربنا والله ما بيخذل ابدا. والله لم يخذل ابدا