العلم لابد يحتاج الى تجديد العلم بمعنى في علم لازم يكون معك دايم كيف؟ ما تتركه مثل ما تختم القرآن تختم مثلا رياض الصالحين كل شهر او كل شهرين والبخاري ما امكنك هذي علوم او الصحيحين ما امكنك في علم ايضا لازم تردده دائما لتحتاجه لان العلم ينسى بدليله ينسى ثم تضيف. فالثبات على العلم يعني تثبيت العلم يحتاج الى مدارسته مدارسته كثرته كثرة الداعية يحتاج الى ان يثبت العلم. من اسباب تثبيت العلم تنويع تحظير يعني تلقي كلمة تلقي محاضرة ندوة لا تقول انا والله مثلا بلقي كلمة اليوم وانا قلتها مئة مرة ما يحتاج احضر لها لا استعد لو شوي تراجع النصوص راجع الاشياء راجع الكتب. تتعود نفسك على الا تستسهل بالعلم اذا اذا استعديت اعطاك دفعة دفع في اللاشعور بالاهتمام باللي بمن تلقي عليه اذا ما استعديت كأنك بتلقي شيء بحكم العادة وبتنتهي قد يكون لا عندك استحضار والى اخره لكن احيانا يجي يقول بحكم العادة بلقي وبنتهي لا اذا استعديت يصير في حياة اكثر وتجديد للعلم الى اخره لذلك الكلمات الكلمات المألوفة واحد استسهل والف كلمات من خمس سنين او من سبع سنين ما يصير يعني لابد انه ينتبه الى انه هو يظر نفسه يحق وخير ولكن لها روح الكلام له روح الروح هذه لابد تكون فيها حركة تجدد الصلة بالله جل وعلا الصلاة الاستغفار الى اخره الاستعداد الاستعداد يحرك حرك هذه الروح لنفع الناس وتشعر بانشراح وتشعر بفائدة رضاك عن نفسك والى اخره. اما تؤديها عمل وظيفي وقال الكلام وانتهى ومشى. يعني فيه خير لكن ليس على درجة الكمال. لذلك ضروري الاهتمام بالاستعداد سواء خطبة جمعة اه محاضرة حتى كلمات المساجد القصيرة لا بد من الاستعداد والترتيب لانه من نوع الاستعداد انتباه للناس. يعني مثلا تروح يقول انا بروح المسجد الفلاني بلقي فيه كلمة طب وشو هالمسجد من اهله؟ من اهل الحارة من فيه لازم تسأل هالاسئلة وتمر وقفت هنا وبتلقي كلمة نعم كلمة الشرع آآ مطلوب في كل لكن لابد تنتمي لاشياء مؤثرة في نفس الناس فثبات على العلم ثم ترديد العلم هذا مهم مهم للغاية