الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على اشرف المرسلين محمد بن عبد الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. اما بعد لا زلنا مع لامية الافعال ابن زين وزيادات الحضرمي دفاعي او مفاعلة وفعلة عنهما قد ناب فاحتمل. ما عينه اعتلت الافعال منه افعال بت وتعويض بها حصل من المزال. وان تلحق بغيرهما تبن بها مرة من الذي عمل؟ عندنا النوع السادس يجيء المصدر من فاعل وهو الرباعي الذي من مزيد الثلاثي بزيادة الف بين وعينه يأتي وزنان مقي سان الفعال والمفاعلة قاتل مقاتلة وقتالا. جادل مجادلة وجدالة. هذا القاعدة. تنفرد مفاعلة غالبا بما فاؤه ياء ياسرهم ويسره يامنه مو يامنه. الان عندنا المفاعلة والفعال تنوب عنهما فعلة عن الفعال والمفاعلة في فاعل على غير قياس ما راه ممارة ومراءة عندنا هنا المشهور ان فعله اسم مصدر. اذا ليست مصدر وليست مصدرا حقيقيا. لم يذكر الناظم هنا في هذا النظم الفعال. وهو من المصادر السمعية. ضرب ضرابا قاتل قتالا الان عندنا النوع السابع مع تلة الافعال. النوع السابع يجيء المصدر من الفعل الرباعي المزيد فيه همزة القطع وهو صحيح العين عندنا صحيح العين معتل العين. صحيح العين على افعال اكرم اكراما. اذا اعتلت العين ما عين واعتلت اعتلت الافعال منه والاستفعال. لاحظ معتل العين. عندنا اقام اقامة وعندنا الاستفعال استقام استقامة. ما الذي حدث؟ عندنا في مصدره التقاء ساكنين. اذا جاء مصدره على غير قياس صحيح العين لكن تسقط العين في مصدره لالتقاء الساكنين وهما الالف المبدلة عن عينه والالف الافعال المزيد بينفاءه وعينه للدلالة على المصدر ويزاد عليه تاء التأنيث عوضا عن المحذوف او المزال. ومن المزال. اذا عندنا الان انتهينا هنا من المزال. وان تلحق بغيرهما تبن بها مرة من الذي عمل. عندنا بيان المرة بناء المرة والهيئة من المصدر غير الثلاثي الذي ليست فيه تاء يكون باضافة تاء التأنيث في اخره. استخرج استخراجه انطلق انطلاقة تدحرج تدحرج علمه تعليمات. لذلك نكون انتهينا من هذه الابيات الثلاثة. وصلى الله على محمد