الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على اشرف المرسلين. محمد ابن عبد الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد لا زلنا مع عالمية الافعال زيادات ابن زين زيادات الحضرمي. ومرة المصدر الذي تلازمه بذكر واحدة تبدو لمن عقل سماه مبناه ماتوا مبناهما زيدت بمبدأه ميم بكلمتها الاشراك ما عقل او ما خلت من حروف الفعل بنيته لفظا وقصرا وما اعطى به بدلا. اه بالنسبة مرت المصدر قال اذا اردت الدلالة على المرة من المصدر المقيس غير الثلاثي مما فيه التاء وصفت المصدر بوصف الواحدة اعان اعانة واحدة استعان استعانة واحدة سمات مبناه. عندنا المصدر وعندنا اسم المصدر. ما الفرق بينهما؟ اسم المصدر اسم دل بالاصالة على معنى قائم بالفعل او صادر عن حقيقة او مجاز. اسم المصدر دال على الحدث بواسطة دلالته على المصدر اختر الدال على الحدث اعطى اعطاء عطاء. فعطاء دل على الحدث بواسطة المصدر الان عندنا اه عندنا الميم وعندنا مازيب الان ما الفرق بين المصدر واسم المصدر؟ اذا عندنا الفرق بين المصدر واسم المصدر. عندنا فرق معنوي. المصدر يدل على المعنى بالاصالة. ضربت ضربا واسم المصدر يدل على المعنى بواسطة دلالته على المصدر اعطى اعطاء وعطاء. اعطى اعطاء هذا المصدر اعطى عطاء هذا اسم المصدر. الان عندنا هذا معنوي اللفظي قد تزاد ميم. الميم التي تزاد لا يقصد بها المشاركة. شارك مشاركة اعان آآ معاونة هذي كلها تدل على المشاركة. نحن نريد زيادة ميم دون المشاركة اللفظ ما نقص عن حروف فعله لفظا وتقديرا من دون تعويظ فهو اسم مصدر. وعد عدا اذا عوضنا التاب بدل الواو التاء بدل الواو اذا هذا مصدر. وزن الزينة التاء بدل الواو. هذا زدناه لفظا زدناه الافضل. قاتل قتالا ضرب ضرابا. هذا في الظاهر ان الالف حذفت. وهنا الالف زيدت بعد الراء. فنقول هذا ان كان حذفا لفظيا لكنه مقدر. قاتل قتال اذا الالف موجودة. ضرب ضرابا. اذا ياء الالف موجودة هنا فهذا مصدر اسم مصدر. وهنا وقف الشيخ عند هذه النقطة