الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على اشرف المرسلين محمد ابن عبد الله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد لا زلنا مع لامية الافعال زيادات وزيادات الحضرمي وكالصحيح الذي ليا عينه وعلى رأي توقف ولا تعدو الذي نقل وشذ بالفتح ممسانا. وما اصبحنا اخضاع مجزأة مجزأ مأوى ومعه جلى في كله قيسها الا الاخيرة فلم يظمم وذا كله المصباح قد نقل عندنا حركة المفعل من الفعل الثلاثي المهتل العين. للدلالة على المصدر عندنا باء يبيع فيه ثلاثة مذاهب. المذهب الاول يكون حكمه حكم صحيح العين ويفتح مصدره ويكسر ظرفه. عاش يعيش معاشا للمصدر. ومعيشا للظرف المذهب الثاني انه مخير في مصدره بين فتحه وكسره عاب المتاع يعيب المصدر معابا معيبا. المذهب الثالث الاقتصاد في مصدره على السمع ولا يتعدى المنقول فيكسر ما كسروه ويفتح ما فتحوه ولا يقاس على الصحيح اذا معتل العين لا يخرج عن هذه الاحوال. ورد فيه وجهان عاب المتاع معابا معيبا. ما سمع فيه وجه واحد بالكسر فقط جاء مجيئا شاب الرأس مشيبا. لم يسمع فيه شيء. ما ما الاحكام المرتبطة بهذه الاول مخير. الثاني الوقوف عدم التعدي. الثالث قياسه الكسر لانه الاكثر. الان عندنا يقول وشذ بالفتحة ممسانا ومصبحنا. ما زيدت الميم في اوله لغير المفعل المصدر من الثلاثي وشذ الفتح على خلاف الاصل ممسى مصبح بفتحهما. وعندنا ومخدع ومجزأ مأوى ومعه جلا في كلها قيس الا الاخير. عندنا او زيد ميم وميم مفعل الدال على الصفة. مخدع مجزأ مأوى. هذه جاءت ايضا موسى مصبح اذا واحدة اثنتان ثلاث اربع خمس عندنا واحد اثنان ثلاث اربع ورد فيها الفتح وورد فيها الضم. موسى مصبح مخدع مجزئ. لكن كلمة مأوى قال الشيخ الا الاخير فلم يضمم اذا مأوى آآ فتح وليس فيها الضم وصلى الله وسلم على محمد