انما ما ينفعش لفظ انجيل من ايفانجليون باليوناني بالزات. ليه؟ هل عشان اللفز يوناني؟ هل لو حضرتك اسبت ان المسيح كان بيتكلم يوناني كده المشكلة اتحلت برضو لأ. هنا بدأ خطته للهروب من الكارثة. حاول الهروب من مشكلة في حديثه في العبرية واليونانية فجاء ببعض الاخطاء وترك الاخرى. دافع عن بعض الاخطاء القليلة وترك الاخرى الاوضح ربما في ذهنه لكن حتى حتى عند عندما دافع عن الاخطاء التي التي وقع فيها سواء تاريخية او او في اليونانية يعني كشف عن عن جهل عن جهل اكبر الان ماذا فعل جاء للشبهة القديمة فتبرأ منها. قال انا ما قلت ذلك. انا ما قلت ان القرآن ان القرآن اذا اعتمد كلمة منقحرة عن ترجمة فقد اخطأ. ما معنى وقحة او ترجمة؟ يعني الكلمة تكون في الاصل بلغة معينة فتترجم الى اللغة الثانية فتأتي لغة السادسة فتأخذها بنفس حروفها عن اللغة الثانية. دون ان يكون لها معنى في اللغة الثانية. مثلا كلمة انجيل ان قلنا انها اصلها بسرعة بالعبرية. انتقلت الى اليونانية تحت عنوان ايفانجليون ثم القرآن نقلها انجيل في نفس نفس الالفاظ المتقاربة على الاقل في في الصوامت قال هذا خطأ وانا وضحت ان هذا ليس بخطأ. لانه القرآن هنا اعتمد كلمة انجيل المستعملة من العرب. كما سيأتي لاحقا ان شاء الله هو في هذا الفيديو السابق قال ان القرآن لو نقل الكلمة عن الاصل بنفس لغتها لا حرج. ان القرآن لو نقل كلمة بيت ان ترجمها لمعنى قريب من الكلمة الاصلية لا حرج. كلامكم كان صريح جدا في الفيديو القديم. وهذا مقطع يعترف به يعترف فيه بهذا الامر القرآن مكتوب بلسان العربي المبين. فاما ان يستخدم لغة الاصل كما هي كلفز اعجمي لا يترجم. او ان ترجمه حوله الى اقرب لفظ عربي القرآن مكتوب بلسان العربي المبين. فاما ان يستخدم لغة الاصل كما هي كلفز اعجمي لا يترجم. او ان ترجمه. حوله الى اقرب لفظ عربي الان جاء فتبرأ مما قال وقد حتى لو كانت كلمة ايفان جريون باليونانية هي الكلمة الاصل لكتاب المسيح فهذا لا يسعف المسلمين. لان هذا ليس هو اعتراضي هذا كلام هذا كلام يعني حاول ان ترجع الى الشريط القديم. ستجده يصرح بلسانه ان شبهته لغوية بحتة. ويقول كيف القرآن يذكر الكلمة على غير صيغتها الاصل وهو مكتوب في اللوح المحفوظ. لم يتحدث ابدا عن شيء ثاني. الان ماذا فعل وسأعطيكم هذا المقطع قبل ان يتم. اسمعوا لهذا المقطع ماذا يقول فيه في شرح شبهته في الشريط السابق. الانجيل هو لفظ يوناني مترجم لكلمة البشارة او البشرى والتي يزعم القرآن انه انزل بها على المسيح. لو ده صحيح تكون باللفظ العبري الاصل بشورته. بشارة المسيح او باشورات مشيخ اللي ترجمت الى اليونانية بلفظ انجليون. واللي اخدها قرآن من المستشرقين بلفظ الانجيل. عمل ارزاق زي ابنك اللي اسمه مصباح وانت اللي سميته بالاسم ده وانزلته عليه. وبعدين لما تيجي تقول لنا على اسمه مش تقول لنا حتى ان اسمه مصباح باللسان المكسور. لأ. تترجمه وتقول لنا اسمه ابنك مصباح بقى اسمه لمبة او لمبة. القرآن لن يستخدم اللفز الاصلي اللي لو نزل على نبي عبري كان هيبقى مشغولات وقال وما انزلت التوراة والمشورة الا من بعده. لأ ما عملش كده. ولا حتى ترجم اللفز الاعجمي الى اللفظ العربي المبين زي ما حاول كيتوفين الى زبور. وقال وما انزلت التوراة والبشارة والزبور برضو لأ انما القرآن يستخدم لفز اعجمي مترجم من لفز اعجمي اخر. المفروض ان ربنا هو اللي انزله. فهل نسى الله اسم ما انزله؟ الظريب في الامر انه قد وقع في شر اعماله في هذا الشريط الشديد الذي اراد ان يفر منه من كوارثه في شريطه السابق هنا عنا مقطعين اثنين فيهما اعترفا انه لم يتحدث عن الشبهة بصورتها الجديدة. الشبهة بصورتها الجديدة. يقول ان اعتراضه قائم على ان كلمة انجيل كلمة كانت تستعمل قبل المسيح بمعنى البشارة المتعلقة بالخطيئة والتأليه والخلاص. هي مرتبطة ضرورة بهذا المعنى. طبعا اذا لم ترتبط بالضرورة بهذا المعنى تسقط الشبهة هل هي مرتبطة بضرورة بمعنى انها امتداد للتراث اليوناني الروماني القديم الذي كان يقول بهذا الامر. الان في هذه المقطعين في هذا فيديو جديد الذي قدمه يعترف انه لم يقل ذلك. وحاول ان يفسر ذلك بانه لم يرد ان يكون الامر معقدا. ما معنى معقد؟ انت لا تذكر البتة. هذا الوجه من الاعتراف بالفيديو السابق. وانا اقول لكل من يشك في صدق مقالتي ان يراجع الفيديو القديم لهذا الشخص متحدث لن يرى فيه شيئا مما جاء في الفيديو الجديد. العجيب في الامر انه يتهمني انني قد زورت كلامه. عودوا الى كلامه وستجدون قوله هنا هنا يا عترفوا في هذين المقطعين انه لم يذكر هذا الوجه في الاعتراض في اوضح في الحلقة دي ان الحجة بتاعتي في الفيديو الاصلي حجة قوية ومش تافهة اطلاقا. انا بس اللي ما حبتش اخليها محاضرة معقدة في الحلقة اللي فاتت. لما زكرت في الفيديو الاصلي ان القرآن لابد اما ان ياخز اللفز الاعجمي كما هو ككتاب ديني عبري او يترجمه الى اقرب لفز عربي مبين لم اشرح التراث اللغوي لكلمة ايفانجليون. لم اشرح التراث اللغوي لكلمة ايفانجليون. لم اشرح التراث اللغوي لكلمة افانجيليون. طيب اذا اردت باختصار وفي عرض شبهتك دون ان تحدثني عن لمبة ولمب في في وتدخل في امثلة بعيدة عن الموضوع. كان عليك في الشريط الاول ان تقولها صريحة واضحة كلمة انجيل اعتماد كلمة انجيل هنا خطأ لان هذه الكلمة لها دلالة لاهوتية. لم تذكر هذا المعنى تماما لم تشير الى الروماني ولا اليوناني ولا اغسطس غير ذلك. حتى المثال الثاني الذي جئت به والمتعلق باسم يشوع او يهو يشوع او يهشوع اذا يعني فككنا الكلمة الى مقطعين يعني. او يهو شوع اعتراضك هنا اعتراض لغوي فلماذا جعلت الامر في الاعتراض الاول اعتراض لغوتي والثاني لغوي؟ اذا كان انت كنت تؤكد في الفيديو الجديد تؤكد مرارا ان الحجة الاولى والثانية ضد القرآن من نفس الجنس يشوع وانجيل. لكن يسوع اين وجه اللاهوتي هنا فيها اين وجه اللاهوت؟ هل اذا انسان سمي بمعنى الله يخلص هل هذا يدل على طب سمي قبل المسيح الناس اخرين؟ سموا بهذا الاسم اذا انت هنا تحاول الفرار دون طائل. والحكم بيني وبينك آآ من يسمعوننا ليراجعوا القديم انت اذا فعلتك هذه رفعت الراية البيضاء وقلت كنت مخطئ لكن لم تكن شجاعا بما فيه الكفاية. لتصرح يعني هزيمتك وان شبهتك فارغة باطلة فاسدة وانما حاولت ان تلتف على الموضوع. اذا الان بعد ان تبين انك تجهل ادوات المعرفة في الكتاب المقدس. وبعد ان تبين انك تراجعت عن شبهتك القديمة. لنناقش شبهتك الجديدة. الشبهة الجديدة تقول فيها ان هذه الكلمة لا يمكن ان يعني آآ يكون القرآن من عند الله وهي عتاميدها لانها تحمل تصور عقدي مخالف للتصور الاسلامي وجئت بنصوص عن اليونان الشيخ جوجل وقلت ان هذه النصوص دالة على هذا المعنى. ثم جئت اساسا باهم نص عندك عن اغسطس وقلت فيه ان هذا النص لأ دعونا نسمع ماذا قال عن القصص احسن اولا اسمع دي بقى واستخدمها اغسطس قيصر ايضا حوالي تلاتين سنة قبل الميلاد قبل ميلاد المسيح معتبرا نفسه مخلصا للشعوب. وحاملا بشرى العهد الجديد للامبراطورية معه. ايفانجليون او انجيل اغسطس قيصر. الذي اعلنته الها متجددا او ظهور ارضي للاله العزيم. اللي حضرتك مش قادر تفهمه وبتنعتني انا بالجهل ان هذا اللفظ تحديدا له معنى سياسي ولاهوتي من قبل زمن المسيح. هذا الكلام الذي قاله عنه جوسس يدل على ان انجيل كانت مصطلح في زمن اغسطس قبل المسيح وانها كانت تستعمل مرتبطة ضرورة بتأليه البشر ونسبتهم الى الفداء والخلاص والبشارة التي تخلص الناس. ومفهوم الذبيحة وغير ذلك كما يذكر في في مجال اخر يعني. النص امامكم الان النص لا يقول شيء بما قاله هذا الشخص. النص يقول انه بسبب ات الاله اغسطس جاء البشرى الى العالم فقط ايفانجلون الى العالم. هذا الكلام ليس اصطلاحا. طبعا في المكتبة الغربية بعضهم يريد ان يتوسع. هذا ليس اصطلاحا هذه كلمة بمعنى بشارة وهذه الكلمة تقول كثير من المراجع كلمة ايفانجريون اصلها الهدية التي تقدمها انت لمن يعطيك البشارة. ثم اصبحت متعلقة بالبشارة ثم توسع معنا بعد ذلك. لكن المعاني التي ارتبطت بالبشارة سواء الخلاص او الفداء وغير ذلك. هذه المعاني ليست من اصل المعنى. بمعنى هو يقول ان البشارة كما ايفانيو المرتبطة ضرورة ضرورة بهذه المعاني تتعلق بالتأليه البشري والخلاص وغير ذلك الكلمة مرتبطة استعملت كثيرا قبل المسيح بمعاني البشرى التي تأتي بعد الازمة بالذات بعد الحروب. بالذات بعد الحروب طبعا البوصة بتأتي دائما بعد بعد الضيق ارتباط البشرى هذه بالهدية التي تقدمها لمن يقدم لك البشرى ليس فيه اي اشكال طبعا هذا بمعنى الهدية بعد ذلك توسع ليشمل الذبائح التي تقدم بعد البشرى. هناك توسع دلالي لهذا المعنى لهذه الكلمة. هذا توسع دلالي لا يلغي ان الكلمة الثابت دلال اولي واحد وهو معنى البشرى. اذا نحن هنا لسنا امام اصطلاح تواطئ الناس على استعماله فصار له معنى ديني واحد هذا اولا ثانيا هل اتفق النقاد هل اتفق النقاد على ان طب هو يقدم هو ليس من اهل التخصص فهو لابد ان يحير. هل اتفق النقاد على ان كلمة انجيل التي اخذها النصارى كما يقولوا وانا لا اقول النصارى قد اخذوها اقول ان هي كلمة هي اسم الكتاب المسيحي للسلام. ان المسيح جاء ببشارة الى قومه تتضمن ثلاث بشارات. الاولى تخفيف الاحكام التوراة. الثانية البشارة باحمد صلوات ربي وسلامه عليه. ثالثا البشارة بملكوت السماوات وهو دولة الاسلام كما فسرته في الفيديو السابق. اذا انا اقول ان لو كانت بشارة جاء بها المسيح. الذي لانها هي في الحقيقة اسم لكتابه جاء بها يعني انه المسيح اخترعها وانما هي الوحي الذي جاءه فيه ان هذا الكتاب اسمه بشارة. كما ان كتاب قرآن من فعله قرأ عنا كتاب تورات من فعل يرى الذي يدل على التعليم عندما نزل عندما نزل هذا الكتاب سمي انجيلا المعترض يقول النصارى الاوائل هم الذين تشربوا فكرة الخلاص من الرومان واليونان فسموا كتبهم بكلمة انجيل تسربا لهذا المعنى القديم هل هناك اجماع حتى تقول لي هذا اجماع عليه ادلة قوية لن انظر في الادلة. ساتسامح معك في الادلة. هل هناك اجماع؟ هذا ليس عندك ادلة اصلا كما قلت لك هذه الكلمة ليس لها معنى اصطلاح هل عندك اجماع؟ لا هناك مراجع علمية كثيرة تقول ان كلمة انجيل لا علاقة لها بالتراث اليوناني الروماني القديم المتعلق بالخلاص. واختلفوا بعد ذلك منهم من يردها الى التراث التوراتي خاصة ما جاء في سفر اشعيا ومنهم من يقول هي هذا مصطلح خاص بزمن المسيح عليه السلام بعيد دلاليا عن آآ يعني ما جاء في التوراة او ما جاء عند اليونان والرومان. فكلامك ليس عليه دليل وليس عليه اجماع بين بعد ما يسقط ضرورة. لكن حتى لا يكون كلامي مجرد القاء كلام هكذا. من غير استدلال كما تفعل الوزارة بتلقوا النصوص وتتصور انك قد اثبت شيء. ساقدم لك الان شهادات علمية من مؤلفات اكاديمية في هذا الباب اساسا معاجم وموسوعات توضح لك ان ما تقوله ليس عليه اجماع وان القضية خلافية. وفي الحقيقة ولها فريق من هذه الفرق عنده برهان اي بنهان حقيقي جاءت في هذا طبعا للنقاد والعلماء عندما يبحثون في قضية اصل كلمة آآ طبعا سيبحثون عن اي نظرية مقبولة خاصة ان كانوا يعني آآ علماء اه ملاحدة او ليبراليين طبعا يبحثون عن تأمين تفسيرات مادية لهذا الامر. لكن هل هناك دليل واضح محكم؟ اقول ان من يخالفه قد اخطأ لا يوجد ولا دليل لا عندك ولا عند غيرك ولا اكبر ناقد اليوم وسع الارض الشهادات معروضة ليس فيها اي حجة حاسمة في هذا الباب. لكن دعني فقط انقض اعتراضك ببيان ان هناك مخالفات كثيرة لهذه الدعوة وانت تقول ان المسلمين وعامة النصارى لا يعرفون ان هذه الكلمة لها دلالة له تجلالة. هذا لان عندكم الحقيقة قد قرأت كلمتين على على الشبكة فتصورت ان هذا هو العلم. لا العلم اوسع من ذلك. تعال معي نسمع ماذا يقول النقاد؟ هذه موسوعة تقول لنا بعبارة كما هو واضح امامكم انه من المستبعد ان يكون النصارى قد اقتبسوا او استوردوا آآ هذه العبارة من مصدر وثني ينهى طبعا كان لها دلالة دينية واضحة جدا فمن المستبعد كما تقول هذه الموسوعة من المستبعد ان يكون النصارى قد اختبصوا هذه الكلمة وهذا معجم لاهوتي معجم في الطبعة الثانية يقول لنا كما هو امامكم ان كلمة انجيل هي في الحقيقة غير مرتبطة بالتراث القديم. ولا ويبعد ان نتناولها في بحثي عن اصلها ببحث خلفيتها اللغوية كما فعلت انت، وانما قال انها كلمة مرتبطة اساسا بالعهد الجديد، فتبحث داخل العهد جديد. وهذا معجم يقول لنا ان اصل كلمة انجيل مختلف في محل جدل ونظر وصراع ويقول ان بعض الناس يردونها الى آآ الفرق المرتبطة بالاباطرة الرومان. لكنه يقول هذا المعجم يقول ان هذه هذا القول آآ غير مؤتمن غير موثوق فيه. وهذا ليس كلامي هذا قول هذا المرجع. هذا هذا حجم الكتاب المعروف عندما تحدث عن اصل الاستعمال يقول لنا انه رغم يعني هناك آآ يعني آآ استدلات لغوية قد تكون باهرة اه لربط هذه الكلمة بالعالم الروماني اليوناني القديم. الا انه من المشكوك فيه بان يكون هذا الاستعمال مفسرا لكلمة انجيل المركزية في العهد الجديد. فبالنظر الى كليبة انجيل في العهد الجديد يبدو لنا بوضوح انها غير مرتبطة الدلالين وبالتالي من ناحية الاقتباس بما كان في التراث اليوناني القديم اخيرا وقد مارس هذا الشخص الكذب اكثر من مرة وعندما اقول كذب انا لا اشتمه انا اتحدث عن فعله بعد ما كتب اكثر من مرة ليبرئ نفسه من الجهل ولينصر فكرته وغير ذلك كذب علي عندما قال انني قلت ان القرآن قد اخذ كلمة انجيل من السريان او الاحباش وقال اقراري هذا الامر بهذا الامر يؤيد ما ما قاله هو بان الكلمة اصلها يهودي او اصلها يوناني. فنحن جميعا نجتمع على ان القرآن قد اخذ كلمة دون ان يعرف دون ان يعرف اصله. انا لم اقل ان القرآن قد اخذ من الاحباش والسريان. كلامي واضح. انا قلت ان كلمة انجيل قبل الاسلام في البلاد العربية كانت مستعملة فلما دخلت الاستعمال العربي تحولت الى كلمة عربية. هذه الكلمة اتفق الجميع في ذاك العصر على انها دلاليا تدل على الكتب التي يقدسها النصارى والمعروفة بالاناجيل الاربعة. والقرآن يقول نعم هناك انجيل لكنه انجيل حقيقي اول يعود الى المسيح عليه السلام ولا يعود الى تلاميذه او تلاميذ تلاميذة فقلت انا القرآن اخذ الكلمة كما هي في البلاد العربية. والكلمة لها اتصال لغوي بالاصل سواء كان الاصل او كان الاصل عبري او ارامي ثم ثم ترجم الى ان يكون ايفانجلون ثم صار انجيل. هناك ارتباط دلالي لغوي والقرآن لم يخطئ في ذلك فالقرآن كان يخاطب الناس باصطلاحات زمانهم الا ان تدل على معنى باطل. وهذا امر طبعا لن افيض به فيه في هذا الحديث وانما افضت فيه في الفيديو المتعلق بالرد على هذه الشبهة. هذا هو اذا ملخص الرد على هذا الملحد الذي حاول الفرار فوقع في تأكيد جهله عندما اراد ان ينفي جهله اعترافه الضمني ان شفاته القديمة فاسدة فبحث عن شبهة جديدة ينصر بها قرأ عن الشبهة الجديدة ربما اسعفه غيره بها ولكنه لم يقرأ بتوسع لان هذا القول قول ضعيف ليست عليه دلائل قوية. فكل المشروع قائم على هواء والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته