تناسب مع الجو العام للصورة ربما جعلنا في في في بعض الاختلاف من حيث المفردة واللفظة بين الايتين مثلا واخذ الذين ظلموا الصيح واخذت الذين ظلموا هو يعني ايه ما اصوب في ميزان اللغة وكيف نفهم ذلك مع وجود اللمسة البينية في كلنا؟ لا ايهما الاصوات كلاهما هذا صائم؟ طبعا ما في هذا ما في هذا قاعدة معروفة قاعدة اه في هذه التذكير بالتأنيث هذا المؤنث مجازي صيحة ما المؤنث المجازي؟ الذي ليس له مذكر من جنسه يعني ما الا مذكر من جنسه يتزوجه يعني ليس له اها تأريخ يعني وتأليف يبقى الصيحة مؤنس يجوز تذكيره وتأنيثه. قطعا هذا من حيث اللغة يجوز فيها التفكير والتأنيث. من حيث اللغة. طب لماذا الاختيار هنا مثل عاقبة مرة يقول تكون عاقبة؟ مرة قلت كان عاقبة صحيح كانت عاقبة وكان عاقبة. كان عاقبة لانها مؤنس مجازي. طب يبقى الاختيار هنا لماذا وانث في قوم صالح قال واخذ الذين ظلموا الصحيح. هم صالح. تمام. في قوم شعيب قال واخذت الذين ظلموا الصيحة تمام لما نقرأ ماذا قال في قوم صالح؟ هم عبر عن العذاب بالخزي. قال فلما جاء امرنا نجينا صالحا والذين امنوا معه برحمة منا ومن خزي يومئذ طيب. ذكرا اذا هذه العذاب هو الخزي لما كانت بمعنى الخزي ذكر مم ده فيها اشمام يعني. تاني. معناه ايه ؟ هم. لأ على المعنى عادل اه. يعني اذا كيف العاقبة في القرآن اذا كانت بمعنى العذاب ذكر كيف كان عاقبة اه يعني هو لا اللفظ فقط المعنى بالمعنى. بالمعنى. هم. اذا قال اذا انفها الجنة اذا ذكرها العذاب قطعا متى قال كيف تكون؟ القيل يقول وقال واخذ الذين ظلموا لما ذكروا الخزي ومن خزيهم فرعى راعى المعنى فذكر. تذكر. طب في شعيب. لم يثر هذا الامر لم يذكر اذا تسير على تأنيثها واخذت الذين ظلموا هناك حقيقة هناك امر اخر. تفضل ويعني عندما عندما ذكر قال يعني في قوم صالح ان ربك هو القوي العزيز. ختام هكذا ختام. نعم لما ذكر القوة والعزة كان عذاب اشد هو القوي العزيز ختمها بمعنى اذا اقرب للتفكير يعني المذكر عندنا هو اقوى من المؤنث يكون اقوى. حتى حتى عقب عليهم ولم يعقب على قوم شعيب. قال الا ان ثمود كفروا ربهم الا بعدا لثامود. فهؤلاء استحقوا عذاب ذكر يعني كلها اشارات الى ان عذابهم اشد هذا يعني اذا القرآن يراعي المعنى الدقيق للمفردة بالاضافة الى المعنى للاية. صح. هذا في نظام عام السورة وفي نمط القرآن ككل اللغة في نمط اللغة ايضا. اذا هو ما شدة عن اللغة ابدا قرآني ابدا ابدا يجري على سنان العربية. واحد قطع علمه من علمه وجهلها من جهلها لا حرج في هذا طيب