يوجد علماء عندنا يفتون بثبوت ليلة النصف من شعبان ويحثون على صيامها وقيامها فما واجبنا تجاههم ليلة النصف من شعبان وردت فيها اثار لكن لم يثبت في قيامها ولا في صيام يوم الخامس عشر من شعبان دليل معتبر والاولى تجنب ذلك لا شك ان شعبان شهر كان النبي يكثر فيه الصيام كما في حديث عائشة وايضا في حديثها انها سألت النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك فقال ذاك شهر يغفل الناس عنه بين رجب ورمضان غير ان الصيام لم يثبت بدليلناه