وهو السميع العليم لا يضره شيء حتى ايه؟ يمسي. واذا قال في في المساء لا يضره شيء حتى يصبح. يعني ثلاث مرات. اه ولكن بعض الفقراء يقول انا قلتها بس اصابني الضرر الفلاني يعني هي هي دي الفكرة كلها الفكرة اللي احنا بنوصي بها ان احنا عايزين الاداء نفسه يكون على مراد الله على طريقة رسول الله صلى الله عليه وسلم. انما طبعا اللي بيؤدي هذه فرصة عظيمة للحفظ ما يفرط فيها الانسان. تمام؟ لكن آآ الحقيقة انا محتاج اكرر المسألة مهمة قبل ما اكمل كلام في الباب ده اه الا وهي مسألة يمكن احنا بنأكد عليها كثيرا وهي مسألة الاجر والاثر. مسألة الاجر والاثر انه القرآن نور ويقين حفظه قرب بالرب للعالمين فهمه حين تعاهدوا يكون جنة نسم به دنيا ودين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ان الحمد لله تعالى نحمده ونستعين به ونستغفره ونعوذ بالله تعالى من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا. انه من يهده الله تعالى فلا مضل له ليضلل فلا هادي له. واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان محمدا عبده ورسوله. ثم اما بعد اه لا زلنا في هذه السلسلة المباركة سلسلة اعظم اية. والتي نتناول فيها اية الكرسي ونسأل الله عز وجل ان يجعلنا من اهلها وان يعيننا على القيام بحقوقها فكنا نتحدث في مسألة ما تقدمه لنا اية الكرسي. وكنا تحدثنا عن بعض الامور التي تقدمها لنا اية الكرسي آآ في الحلقات الماضية وفي الحلقة السابقة تحديدا بدأنا الحديث عما تقدمه لنا اية الكرسي في باب مهم جدا جدا للانسان وهو باب دفع المرهوبات يعني لما نبص على الانسان على مطلوبات الانسان هي ايه؟ اما دفع مرهبات او جلب مرغوبات يعني جلب شيء مرغوب او دفع شيء مرغوب فسبحان الله يعني قلنا ان اية الكرسي يعني فيها اسم الله الاعظم فيعني ده في الاتنين يفيد وقلنا كمان اعظم مطلوب بالنسبة للانسان يعني بعد ان يرى وجه الله الكريم في الجنة هو دخول الجنة اصلا. تمام؟ تحقق هذا مطلوب من الانسان فاحنا دلوقتي في المرغوبات بقى وهذه المرهوبات شرور وهذه الشرور اما انها تكون شرور خارجية او شرور داخلية. وهذه الشرور هتكون شرور من الانس او شرور من الجن او من بعض الامور الكونية فالانسان يحتاج الى انه يحفظ من ايه من من مثل هذه الاشياء وده مطلب عظيم جدا انه يحفظ من مثل هذه الاشياء والا يصاب بشرها. وللاسف الشديد للاسف الشديد احنا في هذا الزمان نجد ان الناس بقى في هذا الباب للاسف لما ابتعدوا عن الملك سبحانه وبحمده لذلك انا اوصي يعني لنا كتاب اسمه سورة الفلق علم وعمل. ناقشنا في هذه القضية كيف نسعد بسورة الفلق. ناقشنا في هذه القضية بالتفصيل اذا انا اوصي بمراجعتي في هذا الباب تحديدا هو باب دفع الشرور لان طبعا النهاردة قل انت تجد اغلب الناس ممكن مثلا واحد خايف من العين خايف من الحسد خايف من السحر خايف من الشياطين خايف من الجن خايف من ناس مش عارفة الصادوق خايف مش عارف من ايه يحصل له خايف من الزلازل خايف من البراكين خايف من كزا. كل هذه يعني لو الانسان قعد يحصر المرهوبات هيجد انها لا حصر لها لو الانسان قعد ركز مع كل حاجة منها او كل حاجة منها حاول ان هو مسلا يحاول يشوف وسيلة لدفعها يعني لن لن تكفيه كل اموال الدنيا ولن تكفيه كل مجهودات البشر او المخلوقين اصلا. لا سبيل الى دفع كل تلك المرهوبات الا لا سبيل البتة لدفع تلك المرهوبات الا التوكل على الله سبحانه وبحمده. فالمهم الشاهد ان احنا كنا بدأنا او شرعنا في الحديث آآ عن عن دور اية الكرسي في ايه؟ في في مسألة دفع مرهبات الاشياء المرهوبة الانسان بيرهبها او بيخاف منها تمام آآ بدأنا بشرح حديث ابي هريرة اللي هو لما كان بيأتيه شيطانه لما هو وصى سيدنا ابو هريرة بوصية وقال له اذا اويت الى فراشك فاقرأ اية الكرسي او اقرأ الله لا اله الا هو الحي القيوم حتى فانه لا يزال عليك من الله حافظ ولا يقربك شيطان حتى تصبح. فاوصاه بهذه الايه؟ بهذه الوصية آآ وسيدنا ابو هريرة لما رجع النبي صلى الله عليه وسلم النبي اقره على هذا الامر. فدي حاجة عظيمة ما يفرط فيها الانسان ايه مسألة الاجر والاثر؟ يعني بعض الفضلاء مثلا يقول النبي صلى الله عليه وسلم اخبر ان اللي يقول في اذكار الصباح بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء طيب يبقى ازاي؟ النبي صلى الله عليه وسلم وعد ان ده لا يصيبه ضرر وكيف اصابني هذا الضرر فاحنا بنؤكد على مسألة مهمة جدا يعني ابتداء ابتداء النهاردة تخيل ان واحد واقف قدامك بيطلب منك حاجة هو مش فاهم هو بيطلب ايه اصلا. يعني هو لا يفهم ماذا يطلب يعني بيقول لك مسلا انا كنت عايز كزا كزا بتقول له ايه ده؟ يقول لك مش عارف مسلا بيقول لك انا عايز كزا كزا كزا كزا فبتقول له عايز كم منه؟ يقول لك معلش ما كنتش مركز معك. فانت اصلا لو يعني لو صدر هذا من انسان ان هو بيطلب منك شيء هو مش فاهم معناه او هو حتى مش مركز او مش حاضر القلب وهو بيحدثك فانت بتشعر اصلا ان هو يعني مش محتاج الامر ده ولا حاجة وان حاجته دي ليست بحاجة كبيرة خلاص؟ طيب يعني آآ طب ماذا اذا كان هناك نص ان النبي صلى الله عليه وسلم يقول واعلموا ان الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل له. يعني كما يعني اخبرنا قبل ذلك آآ وهذا حديث صحيح صححه الشيخ الالباني. فطب في نص بيقول ان ده اصلا من الاسباب اللي تخلي الدعاء ربما لا يستجاب. يبقى اذا انت دعوت وما دعوت. انت دعوت وما دعوت. انت طلبت وما طلبت. سألت وما سألت هي دي مسألة مهمة يعني حتى كانوا يقولون مثلا دعاء بلا عمل كقوس بلا وتر يعني مثلا هو الانسان النهاردة معه الايه؟ معه يعني هو هو معه السهم او معه القوس بس هو ايه؟ هو ما بيصلحش انه يرمي يعني هو هي مش الفكرة في ان الدعاء لأ طبعا طالما قال ولزلك سبحان الله سيدنا ابانا ابن عثمان ابن عفان اه كان هو راوي الحديث ده. فكان اصيب بالفالج يعني زي كده او الشلل النصفي. فكان يعني وهو يروي هذا الحديث ينظرون اليه طب يعني انت ما انت اصبت انت ليه ما استخدمتش كانهم بيقولوا كده. فقال يا ابن اخي لا تنظر الي فاني نسيت في هذا اليوم ان اقوله سبحان الله! ان هو يقينهم يعني منعقد في الكلام ده. الشاهد اللي عايز اقوله ايه؟ اللي عايز اقول ان فيه فرق بين الاجر والاثر يعني قد ينعقد الاجر ولا ينعقد الاثر. يعني هو الانسان مأجور على انه ايه؟ على انه هل قال هذا الدعاء ومأجور على انه طلب هذا الطلب؟ لكن هو كونه مش فاهم اللي بيقوله وقلبه مش حاضر فيه يعني انا مش هتكلم في مسألة القبول عند الله هذا امر عند الله سبحانه وتعالى. انا ما احبش اتخاذ فيما لا يخصني. يعني في مسألة ان مش عارف ده كافر ده مش كافي ما تدخلش فيما لا يخصني ما تخوضش في مسألة ان ده آآ ينفع ولا ما ينفعش مقبول ولا مش مقبول مقبول ولا مش مأجور؟ انا ما اتجاسر على هذه انا الحقيقة فاما بمزهب الامام احمد لما سئل عن عن اللي يقرأ القرآن يعني وهو لا يفهم معناه ويتدبرها آآ فقال اكرهه انا ما ما احبش كده. يعني ولا ولا اراه يعني محمودا قال اكرهه قال في الاجر قال لا اتجاسر عليه انا لا اتجاسر ان انا اقول ان هو مأجور ولا مش مأجور. ولذلك لن اجد هذه مسألة عند الله سبحانه فلذلك انا بقول انا ما ليش دعوة بقصة الاجر. انا باتكلم في مسألة الاثر. يعني عشان الاثر ينعقد كاملا لابد ان الاداء يكون على مراد الله. على طريقة رسول الله صلى الله عليه وسلم يؤدي عبادة الغافلين يعني يعني لما ربنا يقول واذكر نفسك في آآ واذكر ربك في نفسك تضرعا ايه؟ يعني ربنا بيوصينا حتى في الدعاء حتى في اخر ولا تكن من الغافلين. يعني ربنا حتى في الذكر وفي الدعاء بينهانا ان احنا نكون من الغافلين ان انت تكون بتدعو دعاء الغافل او تذكر ذكر الغافل هي نفس القصة والنبي صلى الله عليه وسلم بيؤكد على مثل ذلك. ماشي فهي دي القضية كلها. ان احنا بنقول ايوة. والاجر ان شاء الله يعني منعقد واحنا ما لناش دعوة به انعقد او لا ينعقد هذا يعني اطمع في كرم الله عز وجل الا يحرم اي من تلبس بطاعة من الاجر. لكن الاثر بقى هي دي القضية في الاثر. علشان خاطر الناس اما تايه ما تقولش فين بقى ما الناس حفز القرآن وليه ما حصلهاش او تعليم القرآن وليه ما حصلهاش الناس مش عارف بتصلي وليه ما حصلهاش لأ المشكلة مش في مش في التشريعات المشكلة مش في العبادات المشكلة في طريقة الاداء. يعني انا ما حدش ييجي يتهمني النهاردة ان انا اكون اعطيت دواء آآ يستجلب العلاج او الشفاء ويكون الانسان اصلا يعني اخد جرعات اقل او ما استعملوش بطريقة صحيحة. ويجي بعد كده يلومني ان هو ايه لم يحدث الاثر المطلوب. فالمهم الاجر غير الاثر الاجر قد ينعقد ولا ينعقد الايه؟ الاثر. ولزلك اذا انعقد الاثر الكامل انعقد الاجر الكامل. تمام؟ طيب انا تكلمت في القضية دي ليه؟ علشان برضو اه في نفس القصة في نفس الفلك ان بعض الفضلاء مسلا ممكن ايه تلاقيه مسلا بيقرأ يقول لك انا بقرأ اية الكرسي مسلا قبل ما بنام بس بصبح الصبح الاقي نفسي ايه اه برضه مش عارف قايم مش عارف مالي او مش عارف حلمت بكوابيس او حصل لي او كزا. بداية لازم يكون عندك يقين في كلام النبي صلى الله عليه وسلم. النبي قال خلاص احنا قلنا في في نفس ده سيدنا ابو هريرة قال فعرفت انه سيعود لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم. يكون عندك يقين في كلام النبي صلى الله عليه وسلم. النقطة التانية ان احنا نكون زي ما قلنا قلوبنا حاضرة آآ فاهمين اللي احنا بنقوله يعني كما يكون عندنا عناية بمعاني اللي احنا بنردده ولزلك ضروري جدا بقى سنة الفهم كنت ادبره يكون كمان يجتهد ان هو يعمل بمقتضى الكلام ده يعني يأخذ بالاسباب. يعني زي ما قلنا يعني دعاء بلا عمل كقوس بلا وتر ان هو القوس ده بقى له وتر كده الوتر ده انت معك القوس اهو معك السهام بس ما فيش الوتر الوتر اللي انت هتشده فالايه؟ فيطلع السهم للقوس فاللي ما عندوش كأنه ما عندوش وتر. فلزلك تعمل بمقتضى الكلام ده تاخد بالاسباب باسباب الحفظ من اسباب الحفظ مسلا انك تنام على وضوء تنام على وضوء. من اسباب الحفظ انك تفعل مسلا ما تجيش واحد مسلا ينام اه مش متغطي كويس ويقول لك انا هنام كده هيكون علي ان الله حافظ ومش هبرد يعني ياخد بالاسباب برضه باسباب الحفظ. تمام فالشاهد يعني هذه الاجر والاثر الاجر والاثر. دي مسألة لازم تكون واضحة في زهننا. علشان ما حدش يقعد يشغب على الشريعة. يبقى العيب في بتاعنا في الشخص مش في الشريعة. وزي ما قلت مسألة الحفظ هذه مسألة عظيمة. وانا والله يعني اه يعني يعني اذكر لحضراتكم موقفين. اه الموقف الاول ان احنا كان يعني انا كان عندي عبدالملك ابني هو ربما يعني آآ آآ طفل كان عمره خمس سنوات وكان يعني بينام يشكو ان هو نشوف حاجات يعني بتضايقه او تفزعه. فكلم والدته فوالدته آآ يعني الحمد لله تعلم هذا الحديث فقالت له يا عبدالملك قالت له الحديث. وقالت له ان آآ لان النبي صلى الله عليه وسلم يقرر سيدنا ابو هريرة على ما حدثه به يعني هذا المخلوق وقال له ان انت لو قلت لو قريت اية الكرسي وقالت النبي ان انت لو قرأت اية الكرسي لا يزال عليك من الله حافظ. ولا يقربك شيطان حتى تصبح بفطرة الطفل هو صدق الكلام ده وتيقن فيه تمام فقال لها يا امي طب انا مش حافزها قوليها لي. فقالتها له. قرأها معه. فنام فلقى نفسه الصبح كويس. ما فيش الكلام ده فجه بعد كده كل مرة يعني بيقرأها قبل ما ينام. لدرجة والدته ما كانتش موجودة في في يوم فجاء جاء قال لابي انا هدخل انام. بس انا لسه مش حافز الايه مش حافز الاية قوي فممكن ايه مش حافز اية الكرسي او فممكن انت تقولها معايا عشان انا داخل انام قلتها معه. لكن الحمد لله يعني والدته اعتنت بان هي تشرح له معانيها. انت بتقول ايه يعني انت بتقول ايه؟ فسبحان الله بفترة الطفل ان هو فاهم هو بيقول ايه وبيطلب ايه من ربنا باية الكرسي؟ وطبق هذا الكلام والتزمه الحمد لله رب العالمين اولئك ابتدي ينام الا لما يجي يقرأ اية الكرسي. وخلاص وجد اثرها فعلا. ان هو فعلا اداها يعني ايه؟ على مراد الله عز وجل. فسبحان الملك انا تذكرت لما ييجي يقول لي يا ابي طب انا فقلت سبحان الله ربنا هو مش حافزها وربما هو لا يحسن يقرأ يعني ما يعرفش يقرأ وسبحان الله انتفع بها هي دي القضية يا جماعة والعكس بقى ممكن نجد انسان حافزها وحفزها ممكن يكون عمل فيها رسالة ماجستير او دكتوراة وعارفها بالقراءات العشر وكل حاجة لكن للاسف في الشديد هو مش فاهم معانيها هو قلبه مش حاضر فيها هو لا يستعملها فانى له ان يجد هذا الاثر او حتى بلاش باليقين ده. انا الحقيقة تعرضت لموقف مشابه ان انا كنت سبحان الله في ليلة كده آآ يعني بت في مكان آآ في شباك مفتوح ومش يعني الحقيقة يعني كان وفي اصوات كده عمال اسمع يعني انا كان لازم انام مش هينفع انام في مكان تاني وانا كنت متعب جدا يعني ومش مش شايف قدامي آآ وبعدين قلت طب انا هعمل ايه؟ اتصرف ازاي؟ وسبحان الله ربما دخل القلب الواحد كده ايه؟ آآ قلق يعني من ان انا كنت في مكان صحراء فوارد ان هو يعني او يعني العقارب والحاجات دي يعني سكان المنطقة آآ فده عادي خالص يعني غير بقى فار غير مش عارف ايه فانا الحقيقة يعني آآ ولازم انام يعني ما ما فيش مناص من ان من اني انام. فسبحان الله تذكرت هذا الحديث يعني آآ حديث اية الكرسي. والحمد لله يعني والله اه يعني انا قلت الله وانا لما جيت عند ولا يؤده حفظهما. سبحان الله! قلت لنفسي يعني الرب الذي لا يشق عليه ولا يثقله اه ان هو يحفظ اسم السماوات والارض هيثقله انه يحفظني انا هيثقله انه يحفظني من الحاجات دي. فسبحان الله استجمعت اليقين في قلبي. مجرد بس ان الانسان فاهم المعنى وتفكر فيه واستحضره في هذا المقام. فوالله الذي لا اله الا هو سبحان الله يعني شعرت يعني يعني مش سكينة تنزل على والهدوء والاطمئنان وكأن الشيء لم يكن رغم سبحان الله قبلها كنت في حالة قلق ويمكن انا لو استشرت حد كان يقول لي لأ مش ممكن ابدا ما تمشي في المكان ده اطلاقا. بس انا كنت اضطر وسبحان الله النقطة الاهم ان انا آآ مجرد استشعاري بس للمعنى ده واستحضاري له وجدت السكينة نزلت على قلب الواحد يعني والاطمئنان. فانا يعني آآ اوصي نفسي واياكم بان احنا لا نحرم انفسنا هذا الفضل الكبير ولا نحرم انفسنا آآ يعني آآ يعني آآ هذه النعمة اللي والله الذي لا اله الا هو الواحد فينا لو قعد ينفق بقى من من اموال الدنيا كلها ولا من قدرات الدنيا. سبحان الله هيجد مين يقوم له وبهذا الضوء فلله الحمد لله المنة لله الشكر سبحانه وبحمده نسأل الله عز وجل ان ان يجعلنا ان يجعل لنا من العناية باية الكرسي اوفر الحظ والنصيب. اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته انه القرآن ونور ويقين حفظه قربا لغارب العالمين. فهمه حين تعاهد ويكون جنة نسم به دنيا ودين جنة