ماذا نقول للذين يقولون ان المشايخ في احداث مصر كاتبين العلم اي علم يكتب ولا يعلم ماذا يجري الا الله والمؤامرة على مصر شديدة وهيكت واصحاب البصيرة يعلمون انها حيكت بتقديم الاسلاميين قربة حتى يرضى اليوم اول اسبوع لما حكم لما اوصل على خلاف سنة الله اوصي المرسل الحكم على خلاف سنة الله. وما ادري متى الناس تفهم هذا الكلام انه لله سنن سنن ما ينبغي ان تتغير. اول اسبوع كل انفاق غزة يعني هدمت وكان الله في في عون غزة. ستسمعون في الايام القادمة اثر ما جرى في اثر ما جرى في مصر على مصر. ستسمعون. اسأل الله ان يعين اخواننا. اسأل الله ان يعين المسلمين هناك. سيرون عجبا وسيعانون ما لا يمكن ان يخطر في بال او يسمح في خير فجئنا به فقط حتى ومش مشكلة بمكن واحد اسبوع اسبوعين سنة سنتين ومطير وامر صعب بفلان جاءت به جاء به ميدان التحرير وذهب به ميدان التحرير ومسائل تمثيلية تصنع والمشايخ ماذا يتكلمون؟ الشيخ ليس هو محلل سياسي. وما ينبغي ان يكون محلل سياسي. والشيخ في مثل هذه ينبغي ان تكون له فراسة وان ينظر الى سنن الله. وان يعلم ان سنن الله لا تحادي احدا وحصل فصل دون ان ننصر. الشعب المصري شعب ظلم. ظلمه طرفان وما شخص واطعه من قال عنه انه يستعد مستعد ان يموت. لقيام الدين وما شخص واقعه من قال انه يعني لا يريد الدين ولا يريد الشرع ولا يريد العلمانية ويريد الفجور والله الشعب المصري الشعب المصري شعب طيب وشعب محب لله ورسوله ولدين الله لكن الشعب المصري ما رباه واخوانا المشايخ صغار مع حبي واحترامي لهم واخوانا المخايف لو عاشوا وجلسوا بين يدي شيخنا وفهموا يعني المنهج صحيحا ما وقع الاضطراب الذي جرى. والذي زاد الطين ملة وزاد الطنبور نغمة. واساء اول اساءة التي حصلت ما عزي ظلما وجورا للسلفيين باسم حزب النور. وحزب النور لا يسأل السلفية ولا يعرف السلفية ابجديات الدعوة السلفية من صغار الطلبة الصبية الذين لم يبلغوا الحلم من ممن شيخنا يعلم فساد تصور الحزب النور وانشغال حزب النور بالسياسة. وقلت في هذا المجلس في وقت عزه قلت سيعضون الايدي ندما. قلت في هذا المجلس قلت هذه الكلمات ان بقيت عندهم بقية من فهم والقادم ابلى والقادم اشد. والواجب كان على الدعاة مجرد ما سنحت الفرصة ان ينشغلوا بالناس وان علموا الناس فالناس الشعب المصري يحب الله ورسوله. ويحب ان يحب العلماء ويحب ان يقدم شيئا لدين الله من اول لحظة نريد حكما وسياسة هذا امر مستحيل. جاءوني بعض اخوانا بعضهم لعله حاضر معنا. بعض جيراننا واحبابنا جاءوني بكنافة اليوم انتصر بيوم ما فاز مرسي قلت لا لا تفرحوا كثيرا لا تفرحوا كثيرا. قال ليش؟ قلت الله اكبر قلت لا القرآن الله بقول ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم جاء نصر دون ان ننصر الله فلا بد ان يتخلف ويثبت اقدامه نصرنا الله لنا جائزتان. والجائزتان مجموعتان ليست احدى الجائزتين. الجائزتان مجموعتان. ما هي ما هما الجائزتان الاولى ينصركم. والثانية يثبت اقدامكم. اخذنا النصر اذا بقي تثبيت القدم لم يكون وقلت لن يمضي عليه سنة. على غالب ظنه. هذا التحديد من كيسي. هذا التحديد من تاني في السنة وفعلا رمضان ومن بعد الغيب لكن انا اعلم فكرة الله عز وجل في النصر. وانا لا اقارن بين مرسي وغير مرسي الان. انا لست محللا سياسيا لا اريد هذا لكن اريد ان نفهم سنة الله وان نقبل على كتاب الله اخوانا دائما احنا بنقول للناس كتاب الله وسنة النبي ثم يأتي تحكيم الكتاب والسنة نصبح نحن لا نحكم كتابا ولا سنة ونصبح الكتاب والسنة منسوخ. وتصبح جزيرة الجزيرة العربية. وهذه المحطات هي الناسف لكلام الله متى الناس تفهم؟ متى الناس تستضيء بكتاب الله وسنة النبي صلى الله عليه وسلم؟ وتعلم ان سنن الله في التغيير يعني الله لا يحابي احدا ولا يجامل احدا. اسأل الله ان يفهمنا