حديث النبي عليه الصلاة والسلام ما يحدث للمؤمن وللكافر عند الموت ماذا يحدث للمسلم المذنب المسلم المسلم يحرس معه من جنس ما يحدث للمسلم بصفة عامة. المؤمن لكن على درجته على درجته يعني العاصي لا يعامل عند خروج الروح ولا عند استقبال الملائكة له معاملة الكافر ان ملائكة العزاب تأخذ جروحه وتلفها في المسوح وتم عسلها رائحة جيفة كأنتني رائحة جيفة عرفت على وجه الارض تستفتحون لها فلا تفتح لها ابواب السماء ثم تلقى من شاهق هذا كله في الكافر. المذنب برحمة الله عز وجل ليس كذلك. لكن لا يتلقى الكرامة الكاملة التي التي يتلقاها المؤمن الكامل هم درجات عند الله الله بصير بما يعملون. العاصي قد يعذب في قبره. والطائع يفسح في قبره يفسح له في قبره البصر طبعا كل منهم يضيق عليه قبره ضمة القبر لم ينجو منها احد لكن بعد هذه الضمة يكون القبر بحسب عمل الشخص فان كان من العصاة فقد يعذب في قبره ببعض ذنوبه. النبي عليه الصلاة والسلام مر على قبرين قال انهما يعذبان وما يعذبان في كبير. ثم قال بلى انه لكبير. اما احدهما فكان لا يستبرئ من بوله ما الاخر فكان يمشي بين الناس بين الناس بالنميمة. فعلى كل حال العاصي لا تضعهم مع كتلة الكفار ضعهم مع كتلة المؤمنين لكن يأخذوا من الكرامة بحسب ما عنده من من ايمان ويأخذ من الاهانة بحسب ما لديه من آآ يعني فسوق عن امر الله سبحانه وتعالى فقد اجتمعت فيه محاب الله ومساخطه جمع فيه الطاعات والمعاصي موجبات وموجبات لهانة فيأخذ من هذا ومن ذاك. واشتغل ايها الحبيب في ان تنقي نفسك من الذنوب والخطايا. استعدادا لهذا اليوم. رأى الحسن ابن علي رأى زين العابدين رأى الفرزدق وهو يدفن زوجته فقال له ماذا اعددت لهذا اليوم قال اعددت له لا اله الا الله منذ سبعين سنة قال نعم الزاد ما اعددت ولكن اياك وقذف المحصنات شاعر قد يقع بلسانه في المحصنات وقد يهجو وقد يهجوهن في شعره نعم الزاد ما اعددت ولكن اياك وقذف المحصنات نعم لا اله الا الله مفتاح الجنة. لكن كل مفتاح يحتاج الى اسنان. المفتاح الخام ما يفتحش. اسنانه الاعمال الصالحات شرائع الاسلام الفرائض التي امرنا الله بالتزامها والمعاصي التي والمحرمات التي امرنا الله به